تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[العاصمي]ــــــــ[25 - 02 - 06, 03:00 ص]ـ

أخي العتيبي، أرجو أن تحذف حرف الدال الذي وضعته بين يدي (نسبة) الشيخ السعد؛ فليس من ذوي (الدالاَت)، وأخشى أن يسمع بفعلتك؛ فيُنشد:

استبدلوا لفظ الفقيه بغيره - - - ومن العجيب محدّثون دكاترة!

والله لو سمع الجُدُودُ بفعلنا - - - لتناقلوها في المجالس نادرة!

وقد يُفيدك أن تعلم: أن الشيخ عبد الله لم ينشر كتاباً بتحقيقه، بل جُلُّ ما تراه: تقاريظُ وديباجاتٌ بين يدي أعمال تلاميذه ...

ـ[أبو محمد المنصور]ــــــــ[25 - 02 - 06, 03:04 ص]ـ

جاء في كلام الأديب / محمد سفر العتيبي، قوله: (وكأن هناك حائل قوي بينه وبين هذه الأمور) وصواب القول: و كأن هناك حائلا قويا بينه وبين هذه الأمور. وفقك الله.

ـ[محمد سفر العتيبي]ــــــــ[25 - 02 - 06, 03:07 ص]ـ

لقد تم تنفيذ طلبك شيخنا الفاضل, وكنت أحسب أنه من أهل الدالات, وهي فعلاً بعد متابعة كثيفة لإنتاج المتأخرين لاقيمة لها, سوى بمن يرغب بـ منصب مدرس في جامعة. أقولها بمرارة. وبيت الشعر جميل جداً ومعبر, وفي كل الأحوال لو كان لفظ الدال تشريفاً لصاحبه معلقاً بالثريا لايناله الى قلة, فالشيخ السعد احدهم. وكنت فعلاً أظنه -لسبب أو لآخر--يحمل الدال. وهو عموماً أكبر من الدال.

ـ[محمد سفر العتيبي]ــــــــ[25 - 02 - 06, 03:14 ص]ـ

جاء في كلام الأديب / محمد سفر العتيبي، قوله: (وكأن هناك حائل قوي بينه وبين هذه الأمور) وصواب القول: و كأن هناك حائلا قويا بينه وبين هذه الأمور. وفقك الله.

أود أن أقول أحسنت التصويب أخي الفاضل, ولكنك -- على إية حال - تحتاج إلى معجزة لإثبات عبارة ((الأديب محمد ... )) ,

على ما أعلم, أن خبر كأن ((إن واخواتها -- الحروف الناسخة)) -- مرفوع والصفة تتبع الموصوف, فأنت وضحت مكمن الخطأ, ولكن ما المبرر؟؟ ((هل الخبر سبق الاسم هنا؟؟))

وفقك الله أخي وكن قريباً

ـ[الزقاق]ــــــــ[25 - 02 - 06, 08:14 ص]ـ

بسم الله و الصلاة و السام على رسول الله

جزاك الله أخي على قدر حسن ظنك ووفقك لما يحب و يرضى

أرجع لتأصيل ما ذكرته و بيان ما أجملته فأقول و بالله التوفيق إن البسل هو الحبس و المنع فبسل فلان أو الشيء فلانا أي جعله ممتنعا محبوسا لا يستطيع الحراك و لا له إلى الفكاك سبيلا و يفال للشيء بسلا إذا كان ممتنعا أي حرام الوصول إليه أو فعله. و لما كان الارتهان نوعا من المنع و الحبس عبر عنه بالبسل فقيل لمن ارتهنته أعماله أي أسلمته إلى ما لا خلاص له منه فلان أبسلته فعلته, و من هذا الأصل كلمة البسالة و هي الامتناع على القرن, و لهذه المعاني شواهد كثيرة منها قول الشنفرى و هو من سائر الشعر و مشهوره:

إذا احتملوا رأسي و في الرأس أكثري

وغودر عند الملتقى ثم سائري

هنالك لا أرجو حياة تسرني

سجيس الليالي مبسلا بالجرائر

أي قد ارتهنتني جرائر أعمالي و أسلمتني إلى ما لا خلاص منه و هو الموت.

و هذا الكلام مستخرج مع إضافات توضيحية من كتاب مقاييس اللغة لابن فارس.

و هو أقوى توجيه لهذه المفردة المبهمة و الله عز وجل أعلم

أخوكم الزقاق

ـ[محمد سفر العتيبي]ــــــــ[26 - 02 - 06, 11:17 ص]ـ

جزيت خيراً على إجمالك وجزيت خيراً على بيانك وتفصيلك

فقهنا المعنى ولم نتشربه, فالمسألة تحتاج الى وقت, فسرعة إدراكها ليست كإدراكي الفوري لمعنى مفردات كـ لفظ الجلالة ((الله)) و ((خرج)) و ((في)) وغيرها حين أسمعها

أظن أن العلاج يكمن في قراءة -- ردك مثلاً -- على فترات متفاوتة متباعدة.

لازلت انتظر توضيح الأخ الفاضل\ أبو محمد المنصور

ـ[محمد سفر العتيبي]ــــــــ[28 - 02 - 06, 07:41 ص]ـ

قال تعالى: وَذَرِ الّذِينَ اتّخَذُواْ دِينَهُمْ لَعِباً وَلَهْواً وَغَرّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدّنْيَا وَذَكّرْ بِهِ أَن تُبْسَلَ نَفْسٌ بِمَا كَسَبَتْ لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اللّهِ وَلِيّ وَلاَ شَفِيعٌ وَإِن تَعْدِلْ كُلّ عَدْلٍ لاّ يُؤْخَذْ مِنْهَآ أُوْلََئِكَ الّذِينَ أُبْسِلُواْ بِمَا كَسَبُواْ لَهُمْ شَرَابٌ مّنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُواْ يَكْفُرُونَ.

ـ[محمد صبحي عبد الوهاب]ــــــــ[13 - 04 - 08, 05:49 م]ـ

[جزاكم الله خيراً

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير