تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[03 - 03 - 06, 01:10 ص]ـ

حتى لو وبخت مرة أخرى فلن أرحل عنكم

أين التوبيخ بارك الله فيك؟!!

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[03 - 03 - 06, 01:36 ص]ـ

النص للإمام الشافعي في رسالته.

وربنا يستر.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[03 - 03 - 06, 01:40 ص]ـ

أحسنت يا أبا فهر، فأنت من السابقين دوما!!

وإن زدت في إحسانك فضبطت النص، يكون أجمل

أسأل الله لك التوفيق والسداد

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[03 - 03 - 06, 01:42 ص]ـ

لا ياعم مش ناقصة فضايح.

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[03 - 03 - 06, 01:45 ص]ـ

معذرة يا أبا مالك فأنا لا أحسن بل أجهل بالمرة طريقة التشكيل على الوورد.

ـ[عمران]ــــــــ[03 - 03 - 06, 03:14 ص]ـ

آسف يا أبا مالك فلم أجد منكم إلا الرفق

هل ستصوب المحاولة الأخيرة

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[03 - 03 - 06, 03:34 ص]ـ

((كُلُّ مَا سَنَّ رَسُوْلُ اللهِ مِمَّا لَيْسَ فِيْهِ كِتَابٌ، وَفِيْمَا كَتَبْنَا فِي كِتَابِنَا مِنْ ذِكْرِ مَا مَنَّ اللهُ بِهِ عَلَى الْعِبَادِ مِنْ تَعَلُّمِ الْكِتَابِ وَالحِكْمَةِ، دَلِيْلٌ عَلَى أَنَّ الحِكْمَةَ سُنَّةُ رَسُوْلِ اللهِ.

مَعَ مَا ذَكَرْنَا مِمَّا افْتَرَضَ اللهُ عَلَى خَلْقِهِ مِنْ طَاعَةِ رَسُوْلِهِ، وَبَيَّنَ - مِنْ مَوْضِعِهِ الَّذِي وَضَعَهُ اللهُ بِهِ مِنْ دِيْنِهِ - الدَّلِيْلُ عَلَى أَنَّ البْيَاَنَ فِي الْفَرَائِضِ المَنْصُوْصَةِ فِي كِتَابِ اللهِ مِنْ أَحَدِ هَذِهِ الْوُجُوْهِ:

مِنْهَا مَا أَتَى الْكِتَابُ عَلَى غَايَةِ الْبَيَانِ فِيْهِ، فَلَمْ يُحْتَجْ مَعَ التَّنْزِيْلِ فِيْهِ إِلَى غَيْرِهِ.

وَمِنْهَا مَا أَتَى عَلَى غَايَةِ الْبَيَانِ فِي فَرْضِهِ، وَافْتَرَضَ طَاَعَةَ رَسُوْلِهِ، فَبَيَّنَ رَسُوْلُ اللهِ عَنِ اللهِ كَيفَ فَرَضَهُ وَعَلَى مَنْ فَرَضَهُ وَمَتَى يَزُوْلُ بَعْضَهُ وَيَثْبُتُ وَيَجِبُ

وَمِنْهَا مَا بَيَّنَهُ عَنْ سُنَّةِ نَبِيِّهِ بِلَا نَصِّ كِتَابٍ))

الخطأ فيما لونتُه بالأحمر، وأتركُ تصحيحه لك

ودمت موفقا لكل خير!!

ـ[بن طاهر]ــــــــ[03 - 03 - 06, 02:22 م]ـ

بسم الله الرّحمن الرّحيم، اللهمّ يسّر ووفّق، واجْزِ مَنْ علّمنا وصوَّبَ أخطائَنا الخيرَ الكثير.

((كُلُّ مَا سَنَّ رَسُولُ اللهِ مِمَّا لَيْسَ فِيهِ كِتَابٌ وَفِيمَا كَتَبْنَا فِي كِتَابِنَا مِنْ ذِكْرِ مَا مَنَّ اللهُ بِهِ عَلَى العِبَادِ مِنْ تَعَلُّمِ الكِتَابِ وَالحِكْمَةِ دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ الحِكْمَةَ سُنَّةُ رَسُولِ اللهِ،

مَعَ مَا ذَكَرْنَا مِمَّا افْتَرَضَ اللهُ عَلَى خَلْقِهِ مِنْ طَاعَةِ رَسُولِهِ وَبَيَّنَ مِنْ مَوْضِعِهِ الَّذِي وَضَعَهُ اللهُ بِهِ مِنْ دِينِهِ الدَّلِيلُ عَلَى أَنَّ البَيَانَ فِي الفَرَائِضِ المَنْصُوصَةِ فِي كِتَابِ اللهِ مِنْ أَحَدِ هَذِهِ الوُجُوهِ:

مِنْهَا مَا أَتَى الكِتَابُ عَلَى غَايَةِ البَيَانِ فِيهِ فَلَمْ يُحْتَجْ مَعَ التَّنْزِيلِ فِيهِ إلى غَيْرِهِ،

وَمِنْهَا مَا أَتَى عَلَى غَايَةِ البَيَانِ فِي فَرْضِهِ وَافْتَرَضَ طَاعَةَ رَسُولِهِ فَبَيَّنَ رَسُولُ اللهِ عَنْ اللهِ كَيْفَ فَرَضَهُ وَعَلَى مَنْ فَرَضَهُ وَمَتَى يَزُولُ بَعْضُهُ وَيَثْبُتُ وَيَجِبُ،

وَمِنْهَا مَا بَيَّنَهُ عَنْ سُنَّةِ نَبِيِّهِ بِلا نَصٍّ كِتَابٌ))

أتْعَبَتْنِي (وبين من موضعه ... ) فقدّرتُ (ما) بعد واو العطف، لكنّي ما أزال أجِدُ ريبةً في قلبي لعدَمِ استقامةِ المعنى كما ينبغي ..

واللهَ المُستعانَ أسألُ أنْ يصَبِّركم عليَّ، وللهِ دَرُّ الّذي قالَ:

وَكُلَّمَا ازْدَدتُ عِلْمًا ... زَادَنِي عِلْمًا بِجَهْلِي.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[03 - 03 - 06, 03:14 م]ـ

بسم الله الرّحمن الرّحيم، اللهمّ يسّر ووفّق، واجْزِ مَنْ علّمنا وصوَّبَ أخطائَنا الخيرَ الكثير.

((كُلُّ مَا سَنَّ رَسُولُ اللهِ مِمَّا لَيْسَ فِيهِ كِتَابٌ وَفِيمَا كَتَبْنَا فِي كِتَابِنَا مِنْ ذِكْرِ مَا مَنَّ اللهُ بِهِ عَلَى العِبَادِ مِنْ تَعَلُّمِ الكِتَابِ وَالحِكْمَةِ دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ الحِكْمَةَ سُنَّةُ رَسُولِ اللهِ،

مَعَ مَا ذَكَرْنَا مِمَّا افْتَرَضَ اللهُ عَلَى خَلْقِهِ مِنْ طَاعَةِ رَسُولِهِ وَبَيَّنَ مِنْ مَوْضِعِهِ الَّذِي وَضَعَهُ اللهُ بِهِ مِنْ دِينِهِ الدَّلِيلُ عَلَى أَنَّ البَيَانَ فِي الفَرَائِضِ المَنْصُوصَةِ فِي كِتَابِ اللهِ مِنْ أَحَدِ هَذِهِ الوُجُوهِ:

مِنْهَا مَا أَتَى الكِتَابُ عَلَى غَايَةِ البَيَانِ فِيهِ فَلَمْ يُحْتَجْ مَعَ التَّنْزِيلِ فِيهِ إلى غَيْرِهِ،

وَمِنْهَا مَا أَتَى عَلَى غَايَةِ البَيَانِ فِي فَرْضِهِ وَافْتَرَضَ طَاعَةَ رَسُولِهِ فَبَيَّنَ رَسُولُ اللهِ عَنْ اللهِ كَيْفَ فَرَضَهُ وَعَلَى مَنْ فَرَضَهُ وَمَتَى يَزُولُ بَعْضُهُ وَيَثْبُتُ وَيَجِبُ،

وَمِنْهَا مَا بَيَّنَهُ عَنْ سُنَّةِ نَبِيِّهِ بِلا نَصٍّ كِتَابٌ))

أتْعَبَتْنِي (وبين من موضعه ... ) فقدّرتُ (ما) بعد واو العطف، لكنّي ما أزال أجِدُ ريبةً في قلبي لعدَمِ استقامةِ المعنى كما ينبغي ..

واللهَ المُستعانَ أسألُ أنْ يصَبِّركم عليَّ، وللهِ دَرُّ الّذي قالَ:

وَكُلَّمَا ازْدَدتُ عِلْمًا ... زَادَنِي عِلْمًا بِجَهْلِي.

أخي الكريم، لونتُ لك الخطأ بالأحمر، وعليك أن تعرف وجه الصواب بنفسك.

وأما البيت الذي ذكرته، فالصواب فيه:

كلما أدبني الدهـ ................ ـر أراني نقص عقلي

وإذا ما ازددت علما ............... زادني علما بجهلي

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير