تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو فالح عبدالله]ــــــــ[02 - 04 - 06, 05:07 ص]ـ

ضبطت ألفاظها هكذا سراعا بدون رجوع إلى أي مصدر ... وبدون فهم لبعض ألفاظها ... إنما أضبط أحيانا بالقوة ... فاللهم سلم سلم ...

بل بالفعل!! .. المستلزم للقوة .. !

بارك الله في جميع الأخوة على إتحافاتهم.

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[03 - 04 - 06, 09:07 ص]ـ

صدقتَ يا أبا فالح رعاك الله ... وإنما أردتُ وصف حالي قبل الفعل ... ولكن قد وقع الضبط فعلا ...

وفقك الله.

قَالَ بَعضُ الرُّعَاةِ:

"لاَ تذُمُّوا القَتَادَةَ فَإنَّ لَهَا عَلَينَا حَقًا ". قِيلَ: وَمَا ذَاكَ؟ قَالَ: " إِ نَّهَا لَمْ تَنْبُتْ بِأَرْضِنَا ".

وَلَوْ كُنْتُ بَالِغًا فِي الأَدَبِ أَطْوَرَيَّ، لَكُنْتُ فِي تِلْكَ الحَضْرَةِ كَالْقَطْرَةِ تَحْتَ الصَّبِيرِ، وَ الحَصَاةِ إِلَى جَانِبِ "ثَبِيرٍ". فَمَا بَالِي وَأَنَا مُثْقَلٌ اسْتَعَانَ بِذَقَنٍ، وَطِفْلٍ بَهَشَ إِلَى يَفَنٍ، وَذَلِيلٍ عَاذَ بِقَرْمَلَةٍ، وَعَبْدٍ هَتَفَ بِأَمَةٍ؟ وَالرَّبِيعَ أّغْفَلْتُ الْكَمْأَةَ، وَعِندَ الْمَنْهَلِ نَسِيتُ الْمَزَّادَةَ. كُلُ امْرِئٍ يَغْدُو بِمَا اسْتَعَدَّ، وَقَبْلَ الرِّمَاءِ تُمْلَأُ الْكَنَائِنُ، فَمَاذَا يَصْنَعُ مَنْ لاَ كِنَانَةَ لَهُ، وَلاَ عُدَّةَ عِنْدَهُ؟ قَدْ أَضَاءَ الصُّبْحُ لِذِي عَيْنَيْنِ، فَهَلْ يُضِيءُ لِمَنْ لَا عَيْنَيْنِ لَهُ؟ وَلَسْتُ مِمَّنْ يُعْتَبُ عَلَيْهِ، إِنَّمَا يُعَاتَبُ الأَدِيمُ ذُو البَشَرَةِ، وَلَا قُوَّةَ عِنْدَ العَشَرَةِ. وَفِي شَهْرَيْ نَاجِرٍ تُكْفَأُ الظُعُنُ إِلَى قِرَاسٍ، وإِذَا طَلَعَ قَلْبُ العَقْرَبِ حَبَتْ إلَى القَوْمِ تِهَامَةُ. وَالْكَسِيرُ قَدْ يَعْلُو الرَّابِيَةَ، والعَاشِيةُ تُهَيِّجُ الآبِيَةَ، وَلَوْ تُرِكَ الْقَطَا لَيْلًا لَنَامَ.

يَا قُطُوفُ، سَبَقَتِ الوِسَاعُ فَالْحَقِي، إِنَّها مِنْ طَيْرِ اللهِ فَانْطِقِي.

هَيْهَاتَ! مَا بِالْوَادِي مِنْ مُحْتَطَبٍ، حَبَّذَا المُنْتَعِلُونَ قِيِامًا.

* وَمِنَ الْعَنَاءِ رِيَاضَةُ الْهَرِمِ *

رَيَّا عَبِيرٍ وَبَهَارٍ، يُغْنِي المُهْرِيَّةَ عَنِ المَهَارِ. قَدْ عَرَضَ نَشْرُ عَنْبَرٍ، مَنَعَ نَجِيبًا مِنْ مَعْبَرٍ.

..

ما لونته بالحمرة ... ربما كان خطأ إعرابيا ... وما جعلت تحته خطا ... ربما كان خطأٌ في ضبطه ... وفي انتظار المصححين ... لهذه وغيرها.

ـ[خالد الشبل]ــــــــ[03 - 04 - 06, 03:38 م]ـ

أسعدك الله يا أبا عبد الله. تبدع دائمًا.

قَالَ بَعضُ الرُّعَاةِ:

"لاَ تذُمُّوا القَتَادَةَ فَإنَّ لَهَا عَلَينَا حَقًا ". قِيلَ: وَمَا ذَاكَ؟ قَالَ: " إِ نَّهَا لَمْ تَنْبُتْ بِأَرْضِنَا ".

وَلَوْ كُنْتُ بَالِغًا فِي الأَدَبِ أَطْوَرَيَّ، لَكُنْتُ فِي تِلْكَ الحَضْرَةِ كَالْقَطْرَةِ تَحْتَ الصَّبِيرِ، وَ الحَصَاةِ إِلَى جَانِبِ "ثَبِيرٍ". فَمَا بَالِي وَأَنَا مُثْقَلٌ اسْتَعَانَ بِذَقَنٍ، وَطِفْلٍ بَهَشَ إِلَى يَفَنٍ، وَذَلِيلٍ عَاذَ بِقَرْمَلَةٍ، وَعَبْدٍ هَتَفَ بِأَمَةٍ؟ وَالرَّبِيعَ أّغْفَلْتُ الْكَمْأَةَ، وَعِندَ الْمَنْهَلِ نَسِيتُ الْمَزادَةَ. كُلُّ امْرِئٍ يَغْدُو بِمَا اسْتَعَدَّ، وَقَبْلَ الرِّمَاءِ تُمْلَأُ الْكَنَائِنُ، فَمَاذَا يَصْنَعُ مَنْ لاَ كِنَانَةَ لَهُ، وَلاَ عُدَّةَ عِنْدَهُ؟ قَدْ أَضَاءَ الصُّبْحُ لِذِي عَيْنَيْنِ، فَهَلْ يُضِيءُ لِمَنْ لَا عَيْنَيْنِ لَهُ؟ وَلَسْتُ مِمَّنْ يُعْتَبُ عَلَيْهِ، إِنَّمَا يُعَاتَبُ الأَدِيمُ ذُو البَشَرَةِ، وَلَا قُوَّةَ عِنْدَ العَشَرَةِ. وَفِي شَهْرَيْ نَاجِرٍ تُكْفَأُ الظُعُنُ إِلَى قُِرَاسٍ، وإِذَا طَلَعَ قَلْبُ العَقْرَبِ حَبَتْ إلَى القَوْمِ تِهَامَةُ. وَالْكَسِيرُ قَدْ يَعْلُو الرَّابِيَةَ، والعَاشِيةُ تُهَيِّجُ الآبِيَةَ، وَلَوْ تُرِكَ الْقَطَا لَيْلًا لَنَامَ.

يَا قُطُوفُ، سَبَقَتِ الوِسَاعُ فَالْحَقِي، إِنَّها مِنْ طَيْرِ اللهِ فَانْطِقِي.

هَيْهَاتَ! مَا بِالْوَادِي مِنْ مُحْتَطَبٍ، حَبَّذَا المُنْتَعِلُونَ قِيِامًا.

* وَمِنَ الْعَنَاءِ رِيَاضَةُ الْهَرِمِ *

رَيَّا عَبِيرٍ وَبَهَارٍ، يُغْنِي المُهْرِيَّةَ عَنِ المَهَارِ. قَدْ عَرَضَ نَشْرُ عَنْبَرٍ، مَنَعَ نَجِيبًا مِنْ مَعْبَرٍ.

..

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير