وأرجو أنْ تضع أختنا مرقم ضبطَها للنَّصِّ قبل عودة أخينا الفهم الصّحيح .. لكي تستفيد ويستفيد الجميع من التّصحيح! وقد أحاول أنا أيضًا.
بارك الله فيكم.
ـ[أبو عبيد الله المصري]ــــــــ[24 - 08 - 06, 04:32 ص]ـ
أمّا محاولتي فإنّي أُوثر أنْ أتأخّر أحيانًا ليتقدَّم إخوتي من أمثالكم - بارك الله فيكم -، ولقد كنتَ سريعًا جدًّا هذه المرَّة ولم أكن لأسبقك (ابتسامة)
من الساعة 12:24:47 PM وحتَّى الساعة 06:40:17 PM
يالها من سرعة (ابتسامة).
ـ[مِرقم]ــــــــ[24 - 08 - 06, 09:57 م]ـ
إنّا لله وإنَّا إليه راجعون. ياأختِ عفا الله عنك وغفر لك.
أعتذر إليكم إن ضَايَقكم قولي!
وهذا تواضعٌ منكم؛ رفع الله قدركم في الدّنيا والآخرة.
وأدرجى محاولتك _بارك الله فيكِ_ فلايغرنَّك سبقى فلعلِّى أخطأتُ.
أمّا محاولتي؛ فقد قابلتها على محاولتكم [أم بمحاولتكم؟]، ولم أزد على ما تفضّلتم شيئًا؛ بل إني استفدت منها في الانتباه على موضعٍ زللت فيها -جزاكم الله خيرًا-؛ لذا لا أرى في إدراجها فائدة.
وإني -وإن سُبقت- أحاول تشكيل الفقرة، ثم مقابلتها على مشاركة من سبق؛ فالفائدة التي أرجو هي معرفة مواضع زللي، وهي متحصّلة -بإذن الله- في بيان ملاحظات الشيخ المِفضال "الفهم الصحيح" والمشاركين على المحاولة المُدرجة.
وأمّا المنافسة؛ فإن لها طعمًا رائعًا، وشحذًا للهِمم؛ فواصلوا بوركتم، وجزيتم الخير كله.
سؤال: هل يصحّ حكاية الأسماء العربيّة في مثل الموضع الّذي تعقّبتُ فيه أختنا؟
تعقبٌ موفق -جزيت الخير-؛ فكثيرًا ما أرفع صدر المركب الإضافي على ما اعتاده لساني – أصلحه الله-، لكن يظل سؤالكم قائمًا: هل تصحُّ الحكاية هنا؟
آجركم الله على النصح والتوجيه، ونفع بكم، وبارك.
كلا الأمرين جائزٌ.
لو تتفضلون ببيان وجه الجواز؛ مأجورين.
[الـ «لو» هنا للعرض، أم حرفًا مصدريًّا بمنزلة «أنّ»؟]
تصحيح:
جئت لإدرج محاولتي
لأُدرج.
وكم فرحت لهذا التنافس
فرحت لهذا التنافس، أم بهذا التنافس؟
ننتظر توجيه المشايخ والأفاضل.
ـ[باحثة]ــــــــ[27 - 08 - 06, 03:04 م]ـ
أبطأ علينا شيخنا الفاضل الفهم الصحيح ..
ننتظر التصحيح ..
ونرغب في فقرة جديدة ..
بارك الله فيكم
ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[27 - 08 - 06, 11:08 م]ـ
أحسن الله إيكم وزادكم حرصًا.
معذرة على تأخر المتابعة ... وهذا جواب سريع على أسئلتكم ... كنت أتمنى أن يقوم به غيري ...
ألا ينبغي إشباع كلّ هذه الكلمات بزيادة ياء في آخرها؟ أم أنّ لذلك وجهًا غاب عنِّي؟
بالنسبة لأخت وأبت وما شاكلهما ... يمكن معرفة تفصيل أحكامها من أحد شروح الألفية عند قول الناظم: واجعل منادى صح إن يضفْ لياء ...
وأما غير ذلك فلا يحضرني تفصيل جوابه الآن ...
سؤال: هل يصحّ حكاية الأسماء العربيّة في مثل الموضع الّذي تعقّبتُ فيه أختنا؟.
ما أظن ذلك يستقيم ... لأن حقيقة الحكاية: إعادة قول غيرك ... فإما أن تحكيه كما هو ... أو تعربه حسب ما يقتضي موقعه من الكلام ...
وقول النبىِّ _صلى الله عليه وسلم_ ((أولئكِ إذا كان فيهم الرجل الصالح بنوا على قبره مسجداً))
القراءة المعروفة لهذه اللفظة " أؤلئكَ " ...
أمّا محاولتي؛ فقد قابلتها على محاولتكم [أم بمحاولتكم؟]
المعروف تعدية الفعل " قابل " بمعنى عارض بالباء ... وربما تناوبت بعض حروف الجر بعضها عن بعض إذا لم يكن مانع ... أو إذا ضمن الفعل معنى فعل آخر لمناسبة بينهما ...
[الـ «لو» هنا للعرض، أم حرفًا مصدريًّا بمنزلة «أنّ»؟]
بل للعرض.
فرحت لهذا التنافس، أم بهذا التنافس؟
هذا يرجع لقصد المتكلم ... فإن أراد فرحه بالمنافسة فتعديته بالباء ... وإن أراد أنه فرح لأجل المنافسة بينهم فتعديته بالام ... والله أعلم.
ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[27 - 08 - 06, 11:18 م]ـ
وقال في الإمتاع والمؤانسة: ( ... ثم قال: وما أمثلة الكلمات القصار التي أومأ إليها ذلك الشيخ؟
فكان من الجواب: إن هذا الباب واسع نحو قول القائل: ما خاب من استخار ولا ندم من
استشار. كل عزيز دخل تحت القدرة فهو ذليل غنم من أدبته الحكمة وأحكمته التجربة التضاغن رائد التباين المرء ما عاش في تجريب
الدهر يوم ويوم والعيش عذل ولوم
وأكثر أسباب النجاح مع الياس
¥