تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن نُباتة السعدي]ــــــــ[23 - 04 - 07, 09:12 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

فكرة رائعة أخي الكريم، وهذا ما كان ساريًا بالفعل، وكنا نقوم بتشكيل نونية ابن قيم الجوزية، ولكن الانشغال بالسعي وراء لقمة العيش وغيرها شغلنا، والله المستعان.

لتقترح كتابًا أخي، فقد أزعجني كثيرًا أن أجد كتبًا في الموسوعة الشاملة غير مشكولة.

جزاك الله خيرًا

ـ[بن طاهر]ــــــــ[23 - 04 - 07, 11:12 م]ـ

لم لا يكونُ جهدنا مثمرا في عمل موحد أقصد أن يكون عملنا منظما كالتالي:

1 - نختار كتابا منشورا على الانترنت لم يضبط فنقوم بضبطه وليكن ملخصا نحويا أو دراسة أدبية لقصيدة ثم نوالي إنزال مقاطعه ونقوم بتشكيلها ونجمع في النهاية ما عملناه

2 - نأخذ فائدة من هذا الموضوع الرائع فلا نكتب إلا بالتشكيل دربة على الإعراب و تذكيرا بقواعده

هذا اقتراحي شاكرا سعة حلمكم

قدِ اقتُرِحَ مثلُ ذلكَ مِن قبلُ، لكن: ليس كلّ ما يشتهيه المرءُ يدركُه ...

السلام عليكم ورحمة الله

لدى فكرة قد تغنى الموضوع وهى وضع نصوص من كتاب من كتب الشاملة حتى إذا تم الانتهاء منه يتم تجميعه فى ملف و وضعه فى المكتية الشاملة

هذا الاقتراح يصعب تنفيذه، لأنه يستغرق وقتا طويلا، وأغلب الظن أن ينقطع الإنسان قبل الإتمام.

وقد قال الشيخ المعلمي في جواب رسالة للشيخ ابن باز:

(( ....... وقد فكرتُ في القضية فوجدْتُني بين أمرين: إما أن أقبل ثم لا أستطيع الوفاء, وإما أن أعتذر من الآن، فرأيت الثانية أولى؛ وذلك أن العمل ضخم, ولي مع شغلي بالمكتبة أشغال في كتب أخرى لا ينبغي تأخيرها, وصحتي مع ذلك ليست على ما يرام, فأرجو قبول عذري, والعفو والمسامحة)).

أمّا الاكتفاءُ بتشكيل الرّسائل الصّغيرة فإنّه أدعى لإتمام العمل وإتقانه .. والله وليّ التّوفيق.

ـ[زومل الضمدي]ــــــــ[25 - 04 - 07, 02:15 ص]ـ

كتاب العدد في اللغة

علي بن إسماعيل بن سيده النحوي اللغوي

مكتبة مشكاة الإسلامية

عدد الأجزاء / 1

الطبعة: الأولى - 1413هـ 1993م

تحقيق: عبد الله بن الحسين الناصر / عدنان بن محمد الظاهر

عدد الصفحات 26 صفحة في المرفقات تجدونه، مجرد اقتراح وأنتم أهل النظر والدراية

ـ[زومل الضمدي]ــــــــ[25 - 04 - 07, 02:41 ص]ـ

تحفة الملا في مواضع كلا " تأليف

أبو بكر محمد بن علي النحوي

المعروف بابن المحلي

وعدد صفحات الرسالة: 11 صفحة

ـ[خالد كمال]ــــــــ[17 - 05 - 07, 05:33 م]ـ

كَانَ، عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانٍ -رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ- حَسَنَ اَلْوَجْهِ، رَقِيقَ اَلْبَشَرَةِ، كَبِيرَ اَللِّحْيَةِ، مُعْتَدِلَ اَلْقَامَةِ، عَظِيمَ اَلْكَرَادِيسَ، بِعِيدَ مَا بَيْنَ اَلْمَنْكِبَيْنِ، كَثِيرَ شَعْرِ اَلرَّأْسِ، حَسَنَ اَلثَّغْرِ، فِيهِ سُمْرَةٌ، وَقِيلَ بَيَاضٌ. وَقِيلَ كَانَ فِي وَجْهِهِ شَيْءٌ مِنْ آثَارِ اَلْجُدَرِيِّ -رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ-. وَعَنْ اَلزُّهْرِيِّ: كَانَ حَسَنَ اَلْوَجْهِ، وَالشِّعْرِ، مَرْبُوعًا، أَضْلَعَ، أَرْوَحَ اَلرَّجُلَيْنِ.

وَقَالَ اَلْإِمَام أَحْمَد عَنْ اَلْحَسَن بْن أَبِي اَلْحَسَن قَالَ: دَخَلَتْ اَلْمَسْجِد فَإِذَا أَنَا بِعُثْمَان بْن عَفَّان مُتَوَكِّئ عَلَى رِدَائِهِ، فَأَتَاهُ سِقَاءَانِ يَخْتَصِمَانِ فَقَضَى بَيْنَهُمَا، ثُمَّ أَتَيْته فَنَظَرَتْ إِلَيْهِ فَإِذَا رَجُل حَسَن اَلْوَجْه، بِوَجْنَتَيْهِ نكتات جُدَرِيّ، وَإِذَا شَعَرَهُ قَدْ كَسَا ذِرَاعَيْهِ.

ـ[ابن نُباتة السعدي]ــــــــ[17 - 05 - 07, 09:53 م]ـ

كَانَ، عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانٍ -رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ- حَسَنَ اَلْوَجْهِ، رَقِيقَ اَلْبَشَرَةِ، كَبِيرَ اَللِّحْيَةِ، مُعْتَدِلَ اَلْقَامَةِ، عَظِيمَ اَلْكَرَادِيسَ، بِعِيدَ مَا بَيْنَ اَلْمَنْكِبَيْنِ، كَثِيرَ شَعْرِ اَلرَّأْسِ، حَسَنَ اَلثَّغْرِ، فِيهِ سُمْرَةٌ، وَقِيلَ بَيَاضٌ. وَقِيلَ كَانَ فِي وَجْهِهِ شَيْءٌ مِنْ آثَارِ اَلْجُدَرِيِّ -رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ-. وَعَنْ اَلزُّهْرِيِّ: كَانَ حَسَنَ اَلْوَجْهِ، وَالشِّعْرِ، مَرْبُوعًا، أَضْلَعَ، أَرْوَحَ اَلرَّجُلَيْنِ.

وَقَالَ اَلْإِمَام أَحْمَد عَنْ اَلْحَسَن بْن أَبِي اَلْحَسَن قَالَ: دَخَلَتْ اَلْمَسْجِد فَإِذَا أَنَا بِعُثْمَان بْن عَفَّان مُتَوَكِّئ عَلَى رِدَائِهِ، فَأَتَاهُ سِقَاءَانِ يَخْتَصِمَانِ فَقَضَى بَيْنَهُمَا، ثُمَّ أَتَيْته فَنَظَرَتْ إِلَيْهِ فَإِذَا رَجُل حَسَن اَلْوَجْه، بِوَجْنَتَيْهِ نكتات جُدَرِيّ، وَإِذَا شَعَرَهُ قَدْ كَسَا ذِرَاعَيْهِ.

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي الكريم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أرجو منك النظر إلى ما هو مرقوم باللون الأحمر، وأكبر الظن أن هذا سبق قلم.

بارك الله لك في علمك وعملك ووقتك ورزقك.

ـ[محمد عمارة]ــــــــ[18 - 05 - 07, 12:17 ص]ـ

كنا بفضل الله نستفيد من الموضوع و إن لم نكن مشاركين

نرجوا من الإدارة إعادة تثبيت الموضوع و جزاكم الله خيرا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير