ـ[أبو اللُّطف]ــــــــ[07 - 03 - 08, 12:08 م]ـ
أَحْسَنَ اللهُ إِلَيْكَ، وَبَارَكَ فِيكَ ..
ـ[محمد عمارة]ــــــــ[23 - 03 - 08, 06:53 م]ـ
هل انتهى هذا المشروع يا إخوان!!!!!
ـ[ابن نُباتة السعدي]ــــــــ[23 - 03 - 08, 09:25 م]ـ
لا يا أخي، نحن مستمرون بعون الله، ولكن الدنيا تأخذنا، فالحرب بيننا وبينها سجال، ونسأل الله العون والتوفيق.
إذا كان عندك قطعة ضعها ونضبطها معًا إن شاء الله.
ـ[محمد عمارة]ــــــــ[23 - 03 - 08, 09:58 م]ـ
حاولتُ تَعَلُمَ النحوِ لأخُوضَ معكم المعركةَ فوجدْتُها قد شَارَفتْ على الانتهاءِ:)
ـ[أبو مهند المصري]ــــــــ[23 - 03 - 08, 10:44 م]ـ
حاولتُ تَعَلُمَ النحوِ لأخُوضَ معكم المعركةَ فوجدْتُها قد شَارَفتْ على الانتهاءِ:)
لو أنني مكانك أخي "محمد عمارة" وأردت أن تستمر المعركة لقمت بعمل مناوشات من الباطن؛ لتحميس الأعضاء (فرسان الميدان) على الاستمرار في تلك المبارزة العلمية. (ابتسامة)
اللهم أخرجنا منها سالمين. اللهم آمين
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[24 - 03 - 08, 12:16 ص]ـ
هل انتهى هذا المشروع يا إخوان!!!!!
بل هو في خطواته الأولى (ابتسامة)
ـ[أبو اللُّطف]ــــــــ[26 - 03 - 08, 08:08 م]ـ
هل مِنْ نَصّ لنضبطه .. رعاكم الله، وأحسن إليكم!
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[26 - 03 - 08, 09:05 م]ـ
هذا النص من كتاب (المقاصد الشافية) للشاطبي رحمه الله
((التصريف هذا الباب هو الشطر الثاني من شطري علم النحو وهو أغمضها وأشرفهما عند أهل هذا الشأن لما فيه من الفائدة العائدة عليهم في تعرفات كلام العرب ولأجل ذلك خصه كثير من النحويين بالتأليف على الاستغلال كالمازني والمبر وابن جني وغيرهم ممن لهج به وأغرق في البطر فيه وقد أطنبوا في مدحه بما هو مذكور في مواضعه ولم يجد الناظم التصريف وكان من حقه هذا وقد حده في التسهيل بأنه علم يتعلق ببنية الكلمة وما لحروفها من أصالة وزيادة وصحة وإعلال وشبه ذلك))
المطلوب:
أولا: ضبط النص ضبطا تاما (جميع الحروف).
ثانيا: وضع علامات الترقيم المناسبة.
ثالثا: إصلاح التصحيف والتحريف إن وجد.
رابعا: التعليق على النص على طريقة المحققين.
وفقكم الله وسدد خطاكم
ـ[أبو اللُّطف]ــــــــ[26 - 03 - 08, 11:41 م]ـ
هذا النص من كتاب (المقاصد الشافية) للشاطبي رحمه الله
((التَّصْرِيفُ. هَذَا البَابُ هُوَ الشَّطْرُ الثَّانِي مِنْ شَطْرَيْ عِلْمِ النَّحْوِ، وَهُوَ أَغْمَضُهُمَا وَأَشْرَفُهُمَا عِنْدَ أَهْلِ هَذَا الشَّأْنِ؛ لِمَا فِيهِ مِنَ الفَائِدَةِ العَائِدَةِ عَلَيْهِمْ فِي تَصَرُّفَاتِ كَلَامِ الْعَرَبِ. وَلِأَجْلِ ذَلِكَ خَصَّهُ كَثِيرٌ مِنَ النَّحْوِيِّينَ بِالتَّأْلِيفِ عَلَى الِاسْتِقْلَالِ؛ كَالْمَازِنِيِّ، وَالْمُبَرِّدِ، وَابْنِ جِنِيٍّ، وَغَيْرِهِمْ مِمَّنْ لَهِجَ بِهِ وَأَغْرَقَ فِي البطر (قلت: لعلَّ العبارة مصحفة عن: النَّظَرِ) فِيهِ؛ وَقَدْ أَطْنَبُوا فِي مَدْحِهِ بِمَا هُوَ مَذْكُورٌ فِي مَوَاضِعِهِ. وَلَمْ يَحُدَّ النَّاظِمُ التَّصْرِيفَ، وَكَانَ مِنْ حَقِّهِ هَذَا! وَقَدْ حَدَّهُ فِي "التَّسْهِيلِ" بأنَّه: عِلْمٌ يَتَعَلَّقُ بِبِنْيَةِ الْكَلِمَةِ، وَمَا لِحُرُوفِهَا مِنْ أَصَالَةٍ وَزِيَادَةٍ، وَصِحَّةٍ وَإعْلَالٍ، وَشِبْهِ ذَلِكَ)).
وفقكم الله وسدد خطاكم
وأحسن الله إليك
ـ[أبو اللُّطف]ــــــــ[27 - 03 - 08, 12:13 م]ـ
في انتظار تصحيح الشيخ أبي مالك، هذا نص للضبط، وللشيخ النظر في التصحيح:
(( .. أتمثله كالغصن المروح مطلولا بأنداء العروبة مخضوضرة اللحا والورق مما امتص منها أخضر الجلدة والآثار مما رشح له من أنسابها وأحسابها كأنما أنبتته رمال الجزيرة ولوحته شمسها وسقاه سلسالها العذب وغذاه نبتها الزكي فيه مشابه من عدنان تقول إنه من سر هاشم أو سرة مخزوم ومخايل من قحطان تقول كأنه سكن في السكن أو ذو رضاعة في قضاعة متقلبا في المنجبين والمنجبات كأنما ولدته خندف أو نهضت عنه أم الكملة أو حضنته أخت بني سهم أو حنكته تماضر الخنساء لعوبا بأطراف الكلام المشقق كأنما ولد في مكة واسترضع في إياد وربا في مسلنطح البطاح أتمثله مجتمع الأشد على طراوة العود بعيد المستمر على ميعة الشباب يحمل ما حمل من خير لأن يد الإسلام طبعته على الخير ولا يحمل ما حمل من شر لأن طبيعة
¥