تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبدالعزيز الحنبلي]ــــــــ[09 - 04 - 08, 11:54 م]ـ

رائع رائع ..

ـ[عمر الشمراني]ــــــــ[09 - 04 - 08, 11:56 م]ـ

قال ابن الرومي:

ولي وطن آليت ألا أبيعه ـــ وأن لا أرى غيري له الدهر مالكا

عمرت به شرخ الشباب منعما ـ بصحبة قوم أصبحوا في ظلالكا

إذا ذكروا أوطانهم ذكرتهم ـــ عهود الصبا فيها فحنوا لذالكا

وحبب أوطان الرجال إليهم ــ مآرب قضاها الشباب هنالكا

ـ[أم حنان]ــــــــ[15 - 04 - 08, 12:33 ص]ـ

إذا كان ودي وهو أنفس قربة ***** يجازى ببغض فالقطيعة أحزم

ومن أضيع الأشياء ود صرفته ***** إلى غير من تحظى لديه وتكرم

أحمد بن أبي عبدالله بن أمية البلنسي

ـ[محمد الشمالي]ــــــــ[21 - 04 - 08, 02:59 م]ـ

صفحة مشرقة تستريح بها النفس فالشكر لصاحبة الصفحة ولجميع المارين من هنا، واسمحوا لي بهذه الأبيات:

وهي لزياد الأعجم:

أخ لي ما أراه الدهر إلا **** على العلات بساماً جوادا

سألناه الجزيل فما تلكى **** وأعطى فوق منيتنا وزادا

وأحسن ثم أحسن ثم عدنا **** فأحسن ثم عاودنا فعادا

ـ[أم حنان]ــــــــ[23 - 04 - 08, 01:40 م]ـ

الإخوة الفضلاء، جزاكم الله خيرا

ـ[أبو طعيمة]ــــــــ[23 - 04 - 08, 10:34 م]ـ

السلام عليكم ..

أقدم لكم هذه القصيدة في رثاء غصون رحمها الله

فما للعالمينَ لهمْ شُجُونُ= كأنَّ قُلوبَهْمْ قَلْبٌ حَزينُ

تُطَاوِعُهُمْ عيونُهمُ بُكَاءا= لِمِثْلِ صِبَاكِ فَلْتَبْكِ العُيونُ

وَتَلْفِظُ حَرَّهَا أَنْفَاسُ نَفْسي =وَقلبي في حَشَايَ لهُ أَنينُ

فَيَا لله مِنْ كَذِبٍ يُرَجَّى =وَإنْ صِدْقَاً فَلَيْسِ بها أَمينُ

كَأنّي إذْ سَمِعْتُ النَّاسَ طُرّا = مُكَذِّبُ ما جَرَى أَوَهَلْ يَكُونُ؟!

أَحَقَّاً ما ادَّعاهُ الناس صِدْقٌ =بأنْ فَقَدَتْ نَضَارَتَهَا الغُصُونُ

ومَا أَرْبَتْ عَلى عَشْرٍ سِنِينا = وَلَكِنْ لِلْمَنُونِ بِنا شُؤُونُ

أَتَبْصِرُ بَيْنَ خَدّيْها ابْتِسَاما =كأنّ زُهَاءَهُ البَدْرُ المُبينُ

أَتَبْصِرُ فَوْقَ خَدَّيْها وُرُوداً = بَرَاعِمَ مَا لها طَلْعٌ يَحينُ

أَمَا تَحْوي صُدُورُكُما قُلُوباً = أَمَ انَّ قُلوبَكُمْ صَخْرٌ وَ طِينُ

فَحَسْبِي اللهُ مِنْ ظُلْمٍ تَعَدّى = فَعُقْبى الظُّلمِ خُسْرَانٌ مُبينُ

إلى ذي العَرْشِ مَرْجِعُ كُلِّ حَيٍّ =فَلَيْسَ لِظَالِمٍ حِرْزٌ حَصينُ

ـ[أبو طعيمة]ــــــــ[23 - 04 - 08, 10:42 م]ـ

السلام عليكم ..

ما رأيكم بهذه الأبيات ...

وَلَيْسَ بِمُسْتَعَابِ النَّاسِ يَوْمَاً = بِأَنْ يُرْجَى ذَوُو الخُلُقِ الكِرَامُ

فَكَمْ مِنْ لَائِمٍ مَرْءَاً كَريماً = وَلَيْس بِضَائِرِ المَرْءِ المَلَامُ

إذا كَثُرَتْ مِنَ المَرْءِ الأَعَادِي = وَفَارَ الغَيْظُ وَ انْكَشَفَ اللثَامُ

تجَرَّعَ قَيْحَ غَيْظِهِمُ الأعَادي = وَنَالَ جُسُومَهَمْ مِنْهُ السِّقَامُ

فَهَلْ مَرَّ الزَّمَانُ عَلى أُنَاسٍ = يُعَابُ بِقَوْلِهِمْ هَذَا هُمَامُ

وَلَكِنَّا تَدَارَكَنَا زَمانٌ = تَفَاخَرَ فِيهِ أَقْوَامٌ لِئَامُ

لَهُمْ فَخْرٌ بِأَنْ يُدْعَوْا لِئَامَا = وَذَمٌّ أَنْ يُقَالَ لَهُمْ كِرَامُ

فَلَا يَخْشَى الإلَهَ شَدِيدُ ظُلْمٍ = ولا يَرْجُو السَّلَامَةَ مَنْ يُضَامُ

وَتَلْقَى وَجْهَ خَبٍّ ذَا بْتِسَامٍ = وَفِي قَلْبِ الدَّعِيِّ أَذَىً يُرامُ

فَلَا فَنِيَتْ صُرُوفُ الدَّهْرِ حَتَّى = يَحينَ لِوَاحِدٍ مِنَّا انْهِزَامُ

وَقَدْ ءَالَيْتُ أَنْ أَحْيَا وَحِيدَاً = فَلَا هَمٌّ إِذَا هَلَكَ الأَنَامُ

رَأَيْتُ النَّاسَ أَوْجُهَهُمْ كَبَدْرٍ = لَهُ وَجْهَانِ أَبْيَضُ و الظَّلَامُ

فإن طلعوا بِبَسْمِ الوَجْهِ أَخْفَى = سَوَادَ القَلْبِ في الوَجْهِ ابْتِسَامُ ..

ـ[أبي عبدالله المكي]ــــــــ[25 - 04 - 08, 04:45 م]ـ

السلام عليكم خذوا هذه المشاركة

إن الملوك ليحكمون على الورى---- وعلى الملوك لتحكم العلماء

لما تبدلت المجالس أوجها---- غير الذي عهدت من علمائها

ورأيتها محفوفة بسوى الألى--- كانوا ولاة صدورها وفنائها

إذا صح منك الود فالكل هين ---وكل الذي فوق التراب تراب

لى عودة للموضوع

تحية للشيخ عصام

ـ[أبي عبدالله المكي]ــــــــ[27 - 04 - 08, 02:54 م]ـ

السلام عليكم

ام حنان نحن بانتظارك

ننتظر المشاركات

فلا تبخلوا علينا

ـ[أبو خالد الكمالي]ــــــــ[27 - 04 - 08, 11:48 م]ـ

أم حنان حبذا اسم الكتاب و اسم مؤلفه، و الدار التي طبعته

ـ[أم حنان]ــــــــ[28 - 04 - 08, 12:26 ص]ـ

أم حنان حبذا اسم الكتاب و اسم مؤلفه، و الدار التي طبعته

الأخ الفاضل، المشاركات السابقة ليست من كتاب واحد، بل هي اختيارات من كتب متعددة، ذكرت معظمها،والباقي من دواوين شعر متفرقة.

وأشكر الاخوة الفضلاء على المرور.

ـ[أبو خالد الكمالي]ــــــــ[28 - 04 - 08, 06:27 م]ـ

الأخ الفاضل، المشاركات السابقة ليست من كتاب واحد، بل هي اختيارات من كتب متعددة، ذكرت معظمها،والباقي من دواوين شعر متفرقة.

وأشكر الاخوة الفضلاء على المرور.

قصدت أولى المشاركات، لما كتبتِ اسم الكتاب.

(كتاب معجم لالىء الشعر (اميل يعقوب).

و قد بقي اسم الدار.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير