ـ[عبد الله محمد إبراهيم]ــــــــ[12 - 11 - 08, 09:46 م]ـ
جزاكم الله خيراً.
وجعله الله في ميزان حسناتكم.
ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[12 - 11 - 08, 10:02 م]ـ
والذين ضعفوا هذه اللغة تأولوا الآيتين على أوجه سائغة أيضا.
بارك الله فيكم
وهل يتأولون الأحاديث على هذه الأوجه السائغة؟
وهل الإعراب السابق لهذه اللغة يصح أن نقول بفاعلين في الإعراب: (الواو علامة الجمع في محل رفع فاعل) والبراغيث (فاعل)؟.
ـ[ابو حمدان]ــــــــ[27 - 11 - 08, 02:18 ص]ـ
رائع.
ـ[محمد السطيفي]ــــــــ[29 - 10 - 09, 12:54 م]ـ
شكرا
ـ[ابو حمدان]ــــــــ[31 - 10 - 09, 03:16 م]ـ
والله يااخوة اذكر اني في الصف السادس الابتدائي فطلب منا ان نكتب مثالا على جملة فعلية فكتبت انا يطيرون الطيارون في الجو فجائني الجواب من المعلمة حينها بأن هذا خطأ ولايصح والصواب هو يطير الطيارون في الجو. وهذا دليل على جهل مدرسة النحو بمادة النحو.
ـ[عصام البشير]ــــــــ[31 - 10 - 09, 07:11 م]ـ
والله يااخوة اذكر اني في الصف السادس الابتدائي فطلب منا ان نكتب مثالا على جملة فعلية فكتبت انا يطيرون الطيارون في الجو فجائني الجواب من المعلمة حينها بأن هذا خطأ ولايصح والصواب هو يطير الطيارون في الجو. وهذا دليل على جهل مدرسة النحو بمادة النحو.
الذي أراه أنها معذورة في ذلك، بل فعلها صواب.
لأن هذه اللغة - المتنازع في صحتها - لا ينبغي للطالب أن يسلكها، وإنما عليه سلوك الجادة المعروفة.
وهذه اللغات النادرة إنما تصلح عند تخريج كلام أهل الفصاحة، أما أهل هذا الزمان فليس لهم منها نصيب.
والله أعلم
ـ[أبو حمزة المقدادي]ــــــــ[31 - 10 - 09, 11:44 م]ـ
الذي أراه أنها معذورة في ذلك، بل فعلها صواب.
لأن هذه اللغة - المتنازع في صحتها - لا ينبغي للطالب أن يسلكها، وإنما عليه سلوك الجادة المعروفة.
وهذه اللغات النادرة إنما تصلح عند تخريج كلام أهل الفصاحة، أما أهل هذا الزمان فليس لهم منها نصيب.
والله أعلم
أراك حجرت واسعاً يا مشرف العربية
ـ[عصام البشير]ــــــــ[01 - 11 - 09, 02:14 م]ـ
يقول ابن جني في الخصائص:
(وإن شذ الشيء في الاستعمال وقوى في القياس كان استعمال ما كثر استعماله أولى، وإن لم ينته قياسه إلى ما انتهى إليه استعماله. من ذلك اللغة التميمية في (ما) هي أقوى قياسا وإن كانت الحجازية أسير استعمالا ( .. ) إلا أنك إذا استعملت أنت شيئا من ذلك فالوجه أن تحمله على ما كثر استعماله، وهو اللغة الحجازية، ألا ترى أن القرآن بها نزل .. ).
هذا في لغتين صحيحتين، إحداهما أكثر استعمالا من الأخرى. فكيف بلغة تنازعوا في صحتها أصلا، ومن صححها وأثبت نسبتها لبعض العرب، لم ينازع في كونها نادرة مخالفة للجادة المطروقة؟
وفي المزهر للسيوطي نقلا عن ابن جني أيضا:
( .. فإن قلت إحداهما جدا، وكثرت الأخرى جدا أخذتَ بأوسعهما رواية وأقواهما قياسا. ( .. ) فالواجب في مثل ذلك استعمال ما هو أقوى وأشيع، ومع ذلك لو استعمله إنسان لم يكن مخطئا لكلام العرب، فإن الناطق على قياس لغة من لغات العرب مصيب غير مخطئ، لكنه مخطئ لأجود اللغتين؛ فإن احتاج لذلك في شعر أو سجع فإنه غير ملوم ولا منكر عليه).
وعليه فإذا كتب طالب في هذا العصر مثلا:
(يجمعون الطلابُ كتبهم ولم يطوي الأستاذ بعدُ صفحت المجلس)
ما أظن أستاذ عربية يقره على ما كتب، مع أن توجيه كل ذلك في لغات العرب وارد.
ومثل ذلك لو قال: (با اسمك؟) أو (نِكتبُ الدرس) الخ
والمقصود أن لغات العرب واسعة جدا، وليست كلها على نفس درجات الصحة والفصاحة، وتجويز جميعها للطلاب دون تمحيص ولا تدقيق، فتح لباب فتنة، وجلب لشر عظيم على العربية وأهلها.
ـ[أبي زيادالأنصاري]ــــــــ[01 - 11 - 09, 07:43 م]ـ
السلام عليكم
كنا في المحظرة يوما و كان أغلب الطلاب يدرسون النحو فسمعت خادمة لشيخ المحظرة تقول
(أَعْطِ كَاسُ للشَّيْخْ) أي اعط كأْسَهُ للشيخ فاستغربت حيث أن هذه اللهجة ماسمعتها من قبل فقيل لي أن أهل تلك المنطقة دارجون عليها
بوركتم ياحراس الإسلام و حماة العقيدة
ـ[أبو حمزة المقدادي]ــــــــ[01 - 11 - 09, 10:16 م]ـ
جزاك الله خيرا أخي الكريم
ـ[مهند ابو عمر]ــــــــ[02 - 11 - 09, 07:21 م]ـ
بالمناسبة
إعربوا لي البراغيث
ملاحظة: الدخول للمتوسطين فما دون
ـ[ابو حمدان]ــــــــ[30 - 06 - 10, 10:21 م]ـ
البراغيث فاعل.
ـ[أداس السوقي]ــــــــ[05 - 07 - 10, 10:47 ص]ـ
الذي أراه أنها معذورة في ذلك، بل فعلها صواب.
لأن هذه اللغة - المتنازع في صحتها - لا ينبغي للطالب أن يسلكها، وإنما عليه سلوك الجادة المعروفة.
وهذه اللغات النادرة إنما تصلح عند تخريج كلام أهل الفصاحة، أما أهل هذا الزمان فليس لهم منها نصيب.
والله أعلم
كلام الشيخ عين الصواب فلا بد للمعلم من ترسيخ القاعدة المطردة لدى الطلاب أولا، ثم بعد ضبطها، فلا باس من التوسع، وذكر الخلافات وا?وجه ا?خرى.