تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[طلال العولقي]ــــــــ[27 - 03 - 06, 02:53 ص]ـ

أستغفر الله العظيم وأتوب إليه ..

والله ليس بنا إلا ذنوب الخلوات ..

تنكسّت بنا في الأقوال والأفعال (أقول هذا عن نفسي)، وليس من سيما طلبة العلم ما خطّه قلمي (أقول هذا عن نفسي)، نرجو مراتب الامامة في الدين ونحن نفرّط في أقوالنا وأفعالنا .. نعمل ونحسب أننا نحسن صنعاً ولا ندري أننا نزداد في الغي.

نعوذ بالله من الخذلان .. الله لا يوكلنا إلى نفوسنا، فنتعلق بها فنرد المهالك.

لا حول ولا قوة إلا بالله ..

لا أقصد بالإساءة لأحد .. فإن أسأت فا جعلونا في حل

وأنتم في حل.

ستر الله علينا وعليكم وعلى جميع المسلمين.

سلام الله عليكم.

ـ[محمد سفر العتيبي]ــــــــ[27 - 03 - 06, 06:24 ص]ـ

أخواي الفاضلان:

أبو حسن محمد: الظن حسن بك, وردك لايمكن حمله الا على حسن الظن

طلال العولقي: لم تسء هنا على الإطلاق, ولايوجد في ردودك أي إساءة, وأنت رجل حر رشيد

امسحوها في لحيتي هذه المرة:)

وليس في عتابي نبز, وحتى لو كان الأمر كذلك, فغفر الله للقائل, ولكن الامر ليس كذلك, لكن رجائي الترفع عن مسألة بدوي وحضري, ولسنا خيراً من الصحابة, ومايحدث أحيانا بينهم, مما وجههم النبي للصواب في غيره, بين ابو بكر وعمر, بين ابي ذر وبلال وغيرها,

غفر الله لنا جميعاً

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[27 - 03 - 06, 07:42 ص]ـ

غفر الله لي وللأخوين طلال و محمد ولم تكن إلا مزحة من قلب طاهر و لا أزكي نفسي لكن هذا الذي أحسبه والله أعلم و أعلى

ولحيتك يا محمد ممسوحه بدهن عود وكذلك الأخ طلال:)

غفر الله للجميع

ـ[المسيطير]ــــــــ[18 - 11 - 06, 09:34 م]ـ

جزاكم الله خير الجزاء.

استفدتُ مما خطته إيدي الشيخين الكريمين /

أبي مالك العوضي

وأبي المقداد

وقلّ أن تأتي مناسبة إلا وأذكر فيها هذه الفائدة لمن حولي .... فيُسَرّوا بها.

فلا حرمكما الله الأجر.

ـ[السدوسي]ــــــــ[21 - 11 - 06, 10:51 م]ـ

ماجاء من ألفاظ في نجد فالغالب أن لها أصلا وأقرب مالهذه الكلمة ماذكره بعض الإخوة هاهنا وأن أصلها (تُكْفَى) بضم التاء على الدعاء

ويكون التقدير (تُكْفَى حاجتَك). ويمكن أن يستدل لها بما جاء في الترمذي عن أبي قال قلت يا رسول الله إني أكثر الصلاة عليك فكم أجعل لك من صلاتي؟ فقال ما شئت قال قلت الربع قال ما شئت فإن زدت فهو خير لك قلت النصف قال ما شئت فإن زدت فهو خير لك قال قلت فالثلثين قال ما شئت فإن زدت فهو خير لك قلت أجعل لك صلاتي كلها قال إذا تكفى همك ويغفر لك ذنبك.

وجاء في سنن البيهقي الكبرى [جزء 9 - صفحة 211]

18554 - أخبرنا أبو سعيد بن أبي عمرو ثنا أبو العباس الأصم ثنا الحسن بن علي بن عفان ثنا يحيى بن آدم ثنا أبو بكر بن عياش عن أبي حصين عن زياد بن حدير قال: كنت أعشر بني تغلب كلما أقبلوا وأدبروا فانطلق شيخ منهم إلى عمر فقال إن زيادا يعشرنا كلما أقبلنا أو أدبرنا فقال تكفى ذلك ثم أتاه الشيخ بعد ذلك وعمر رضي الله عنه في جماعة فقال يا أمير المؤمنين أنا الشيخ النصراني فقال عمر رضي الله عنه وأنا الشيخ الحنيف قد كفيت قال وكتب إلي أن لا تعشرهم في السنة إلا مرة.

ومن أمثلة العرب قولهم كفيت الدعوة وكفيت البلاء وللأول قصة طريفة لابأس من إيرادها.

مجمع الأمثال [جزء 2 - صفحة 156]

3100 - كُفِيتَ الدَّعْوَةَ

أصلُ هذا المثل أن بعض المُجَّان نَزَلَ براهب في صًوْمِعته وساعَدَه على دينه وجعل يقتدى به ويزيد عليه في صلاته وصيامه ثم إنه سَرَقَ صليب ذهب كان عنده واستأذنه لمفارقته فأذِنَ له وزَوَّدَه من طعامه ولما وَدَّعه قَال له: صحبَكَ الصليبُ على رسْم لهم فيمن يريدون الدعاء له بالخير فَقَال الماجن: كُفِيتَ الدَّعْوَةَ فصار مَثَلاً لمن يدعو بشَيء مفروغ منه.

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[22 - 11 - 06, 02:50 م]ـ

ملاحظتان:

1 - (تكفى) ليست لمجرد الرجاء، بل للإلحاح في الرجاء وإثارة النخوة والحمية عند المرجوّ. ولذلك لا تقال في كل مناسبة.

2 - القول بأنها مبني للمجهول فيه نظر، لأن تاءها مفتوحة، وعامة نجد في مثل هذه الأفعال يفتحون تاء المبني للمعلوم ويكسرون تاء المبني للمجهول (مثلاً: يَرضى ويِرضى)

3 - العامة تمدح الرجل بأنه (كُفُو)، أي (كفء) للأمر الذي يدور الكلام عليه، فلعل (تكفى) معناها أنك أهل لتحصيل الحاجة المطلوبة

4 - لا ريب عندي أن هذه الكلمة - وأمثالاً لها كثير - كلمات فصيحة ندَّت عن اللغويين القدماء

ـ[المسيطير]ــــــــ[21 - 11 - 07, 10:44 م]ـ

3 - العامة تمدح الرجل بأنه (كُفُو)، أي (كفء) للأمر الذي يدور الكلام عليه، فلعل (تكفى) معناها أنك أهل لتحصيل الحاجة المطلوبة

4 - لا ريب عندي أن هذه الكلمة - وأمثالاً لها كثير - كلمات فصيحة ندَّت عن اللغويين القدماء

الأخ الكريم / خزانة الأدب

جزاك الله خيرا.

هل تتكرم ببيان (3)، وضرب المثال لأثبات (4)؟.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير