(1) ينظر: الارتشاف 2/ 659، والمغني 2/ 486، والمساعد 2/ 471، والتصريح 2/ 56، والهمع 5/ 270.
(2) ينظر: الكافية 134، ولباب الإعراب 410، والمغني 2/ 486، والمساعد 2/ 471، والتصريح 2/ 56.
(3) ينظر: المقتضب 4/ 195، والأصول 2/ 69، والإنتصار 56، وشرح السيرافي 1/ 174ب، والنكت 1/ 201، والكشاف 3/ 436، وشرح المفصل 3/ 27، وشرح جمل الزجاجي 1/ 256.
(4) ينظر: معاني القرآن 4/ 432، والارتشاف 2/ 659، والمغني 2/ 486، والمساعد 2/ 471.
(5) ينظر: الارتشاف 2/ 659، والتذييل 4/ 176ب، والهمع 5/ 270.
(6) ينظر: الارتشاف 2/ 659، والتذييل 4/ 176ب.
(7) كُتبت: (بقائم) في الموضعين، وهو سهو.
(8) شرح السيرافي 1/ 174ب، وينظر: المقتضب 4/ 195، والأصول 2/ 71.
(9) ينظر: إعراب القرآن للنحاس 4/ 140 - 141، والارتشاف 2/ 659، والمساعد 2/ 471.
(10) ينظر: تحصيل عين الذهب 90، وشرح المقدمة الكافية 2/ 643، والارتشاف 2/ 659، والهمع 5/ 270.
(11) ينظر: شرح المقدمة الكافية 2/ 647، والإيضاح في شرح المفصل 1/ 427. والخلاف في العطف على معمولي عاملين مختلفين هنا إنما هو إذا كان أحد العاملين جاراً، أما إن لم يكن جاراً فذكر ابن مالك في شرح التسهيل 3/ 378 الإجماع على منعه. قال أبو حيان وليس بصحيح، بل ذكر الفارسي في بعض كتبه جواز ذلك مطلقاً عن قوم من النحويين، ونسب للأخفش ". ينظر: الارتشاف 2/ 659.
(12) الآيات 3،4،5 من سورة الجاثية، وينظر: المقتضب 4/ 195، والكامل 1/ 375، والأصول 2/ 73، والنكت 1/ 201، وشرح المقدمة الكافية 2/ 645 - 646، والبسيط 1/ 355.
(13) هو: حمزة بن حبيب، أبو عمارة الكوفي، الزيات. أحد القراء السبعة. كان إماماً حجة ثقة ثبتاً بصيراً بالفرائض عارفاً بالعربية حافظاً للحديث. أدرك الصحابة بالسن، لأنه ولد سنة 80هـ. قرأ على الأعمش وطلحة بن مصرّف وجعفر الصادق. وقرأ عليه الكسائي وغيره، وحدّث عنه الثوري وغيره. وحديثه مخرج في صحيح مسلم والسنن الأربع. توفي سنة 156هـ.
ترجمته في: معرفة القراء الكبار 111 - 118، وغاية النهاية 1/ 261 - 263.
(14) ويعقوب الحضرمي من العشرة، والأعمش من الأربعة عشر، وقرأ الباقون بالرفع.ينظر: السبعة 594 وإعراب القرآن للنحاس 4/ 139، وإعراب القراءات لابن خالويه 2/ 311، والحجة للفارسي 6/ 196، ولابن زنجلة 658، والتبصرة لمكي 674، والكشف له 2/ 267، والإقناع لابن الباذش 2/ 764، وتفسير القرطبي 16/ 157، والبحر المحيط 8/ 42، والنشر 3/ 300.
(15) البسيط 1/ 355.
(16) معاني القرآن للزجاج 4/ 432.
(17) الكشاف 3/ 436، وينظر: الدر المصون 9/ 639 - 640.
(18) الكشاف 3/ 436.
(19) من الآية 24 من سورة سبأ. وينظر: الانتصار 56، والنكت 1/ 202، والبسيط 1/ 353 - 454، والملخص 578.
(20) البسيط 1/ 354.
(21) بضم الدال بعدها واو غير مهموزة، واسمه: جارية بن الحجاج، وقيل: حنظلة بن الشرقي، شاعر جاهلي قديم، وهو أحد نُعّات الخيل المجيدين. ينظر: الشعر والشعراء 140 - 142، وشرح أبيات المغني 3/ 56 - 58.
(22) من المتقارب، والنسبة إلى أبي داود في الكتاب 1/ 66، والأصمعيات 191، والشعر والشعراء (141)، وهو في شعر أبي داود ص ()، ونسبه المبرد في الكامل 1/ 376، 2/ 1002 إلى عدي بن زيد، وهو في ديوانه ص، ويُروى: ونارٍ تَحرَّقُ، وهو يخاطب امرأته، مفتخراً بنفسه وكرمه.
ينظر: الأصول 2/ 70 - 74، وشرح الأبيات للفارسي 54،478،565، والتكملة له 240، والشيرازيات 64ب، والتبصرة للصميري 1/ 200، والنكت 1/ 204، وأمالي ابن الشجري 2/ 21، والبيان للأنباري 1/ 241، وشرح المفصل 3/ 26، وشرح عمدة الحافظ 1/ 500، والمقرب 1/ 237 وشرح جمل الزجاجي 1/ 257، وأمالي ابن الحاجب 1/ 134، والبسيط 1/ 355، والملخص 579، والمساعد 2/ 471، وشرح أبيات المغني 5/ 190 - 193، والدرر اللوامع 5/ 39 - 40.
والشاهد فيه قوله: ونارٍ تَوَقَّد بالليل نارا، فقد استدل به من أجاز العطف على معمولي عاملين مختلفين، كما هو موضح أعلاه، وخرّجه سيبويه، ومن وافقه من المانعين على أن أصله: وكل نار، فحذف
(كل) لدلالة الأولى عليها، وبقي المضاف إليه على جره، وهذا الحذف مخصوص عند سيبويه بـ (كل) و (مثل) إذا قُصد بها التحقيق لا التشبيه.
¥