تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[إلى إخواننا القاهريين (بالدقي) ما أخبار الشيخ المقرئ الفقيه المهندس خالد؟]

ـ[محمد عبدالكريم محمد]ــــــــ[13 - 07 - 08, 12:43 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إلى إخواننا القاهريين (بالدقي) ما أخبار الشيخ المقرئ الفقيه المهندس خالد؟ وهو من تلاميذ الشيخ عامر عثمان ومن فقهاء الشافعية الذين يُعَلِّمُوْنَ في خفاء نحسبه كذلك ولا نزكي أحداً على الله سبحانه فمن عنده أي شئ مسموع أو مكتوب له فليتحفنا به وجزاه الله خيراً سواء في القراءات أو تعليقه على حاشية الإمام الباجوري.

ـ[أبوالبراء الحنبلى]ــــــــ[13 - 07 - 08, 09:24 ص]ـ

من المقصود يعنى اسمه ايه بالكامل

ـ[عبدالرحمن المشد]ــــــــ[13 - 07 - 08, 07:14 م]ـ

أخى محمد أعزك الله، ليتك تكتب اسمه كاملا او اسم شهرته، كما قال اخونا أبو البراء

بارك الله فيك

ـ[ابن إسماعيل المصري]ــــــــ[14 - 07 - 08, 07:37 ص]ـ

من المقصود يعنى اسمه ايه بالكامل

وأيضًا كيف الوصول إليه؟

ـ[محمد عبدالكريم محمد]ــــــــ[21 - 05 - 10, 01:47 ص]ـ

بارك الله تعالى فيك أخي الكريم

أنا مثلكما في انتظار أحد إخواننا المصريين "القاهريين" أن يرشدوننا إلى ذلك.

ـ[عبد الحكيم المقرئ]ــــــــ[22 - 05 - 10, 03:14 ص]ـ

بارك الله تعالى فيك أخي الكريم

أنا مثلكما في انتظار أحد إخواننا المصريين "القاهريين" أن يرشدوننا إلى ذلك.

السلام عليكم

شيخنا الشيخ العلامة الشيخ خالد محمود ـ حفظه الله ـ لقد كنتُ معه في أوائل التسعينات، وكان قد أرشدني إليه ا. عبد الرحمن شعيب ـ رحمه الله ـ، واثني عليه الشيخ الدكتور عوض عبد المطلب ـ رحمه الله ـ وهم جميعا ممن قرؤوا علي الشيخ عامر السيد ـ رحمه الله ـ.

وأخبراني بأن الشيخ عامر السيد ـ رحمه الله ـ كان يحب الشيخ خالد حبا جما، وكان يُحيل إليه الطلبة وقت التزاحم لبراعته ـ حفظه الله ـ.

والشيخ عبد الرحمن شعيب كان خطاطا بارعا ـ وهو الذي كتب الآيات في جدران مسجد النور بالعباسية بصرف النظر عن كونها بدعة أم لا ـ وقارئا بارعا أيضا.

وأخبرني بأنه كتب للشيخ خالد مصحفا بالقراءات العشر بخط يده، والشيخ خالد شخصيا أخبرني بصحة هذا الكلام.

والشيخ خالد مع أنه كان يدرس في كلية الهندسة إلا أن هذا لم يشغله عن طلب علم القرآن والقراءات، وأيضا علي ما أذكر أنه قدم في كلية الدراسات الإسلامية عند فتح الباب لأصحاب المؤهلات العليا في الأزهر قديما وحصل علي شهادتها أيضا ـ حفظه الله ـ

وهو من القلائل الذين رأيتهم لا يخشون من أسئلة طلبتهم، بل علي العكس تماما كان يحب الأسئلة ويجيب إجابات غاية في الدقة، وكان دائما يميل إلي التعبير بلغة علمية عند الجواب علي الأسئلة.

ولقد كنا نمكث في المسجد سويا بعد انتهائه من المقرأة وأتلق عنه بمفردنا وكنا نقف أحيانا بالساعة والنصف علي أقدامنا ناصية الشارع نتدارس العلم وكنتُ كثير الأسئلة جدا جدا، وهو صاحب علم جم وكان يجيب وهو يعلم أن أكثر أسئلتي ـ في بداية الأمر ـ أسئلة اختبار.

وكانت له طريقة جميلة في القراءة فقد كان يفرد القراءات في المقرأة الثانية بعد مقرأة حفص لراوي لنصف القرآن مثلا، ولا يدري أحدنا في المقرأة من يقرأ أولا فقد كان يختار الطالب اختيارا عشوائيا حتي لا يستطيع أحد أن يكتفي بتحضير ربع واحد من الحزب الذي كنا نقرؤه.

والشيخ قوي في إيصال المعلومة. أذكر أن كلمة (ء الآن) في يونس أعيتني في استيعاب أوجهها فشرحهها لي بطريقة سهلة يسيرة فما نظرت في أوجهها منذ تلك الساعة، والحمد لله أشرحها شرحا وافيا وأخبر طلبتي بان الفضل في هذا بعد الله للشيخ خالد ـ حفظه الله ـ.

وله بحث جميل لوقف حمزة في أربع ورقات بطريقة رائعة، ووفقني الله وقمتُ باختصاره لورقة واحدة للطلبة عندنا في المعهد.

وله شرح مختصر جميل في أصول السبعة وبطريقة ميسرة. ((مع العلم أن الشيخ لم يضع اسمه علي كتاب قط وما يميزه التخفي عن أعين الناس))

والسبب الوحيد الذي حال بيني وبينه أني تزوجت وغادرت المكان القريب الذي يسكن فيه الشيخ، وهذا مع انشغالي لفترة بمشاكل الزواج. وللأسف لم أتمكن إلي الآن من الذهاب للشيخ وأسأل الله أن يعيني علي زيارته.

أما العنوان فلا أتذكر اسم الشارع بالضبط إلا أن الشارع كان بجوار مسجد النيل علي كورنيش النيل

حفظ الله شيخنا الجليل وبارك في عمره

والسلام عليكم

ـ[محمد عبدالكريم محمد]ــــــــ[22 - 05 - 10, 11:46 ص]ـ

جزاك الله خيراً أخي عبدالحكيم

وبارك الله تعالى فيك وبارك الله تعالى في الشيخ الكريم ونحن بانتظار الجديد عن أحوال الشيخ وحبذا -بما أنك في دولته-لو تكلم الشيخ الكريم وتوصل إليه هذه المشاركة المتواضعة وتستأذنه في:

1 - كتابة مقال عن شيخه الشيخ عامر السيد عثمان وشيوخه الآخرين رحمهم الله تعالى.

2 - رفع مؤلفاته هنا.

وجزاك الله خيراً

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير