تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

قوله: تِلْكَ المَسَائِلَ ... صوابه: المسائلِ ... لأنه محلى بالألف والام ... وكذا قوله: وَالدَّلَائِلَ ...

وقوله: وَيَنُصُّهَا ... كذا جاءت هذه الكلمة في النسختين المطبوعتين من الكتاب ... وصوابه - كما في أصله المخطوط - " وَنُشِيْرُ إِلى الاسْتِدْلَالِ عَلَى تِلْكَ المَسَائِلِ وَالمَعَانِي الَّتِي يَجْمَعُهَا ونَنْظِمُهَا بمَا يَخِفُّ وَيَقْرُبُ ". والمعنى على هذا بيّن إن شاء الله.

قوله: وَسَدَّ (سُدَّ) ... كذا جاءت الكلمة أيضا في المطبوعتين ... وصوابها: " نُبَذٍ " جمع نبذة.

وقوله: مَا لَا أُخْلِي هَذَا الكِتَابُ ... كلمة أخلي ضبطها صحيح .. أخلى يخلي ... فهو مخل ... وأَخليتُه جعلته خاليًا .... وعليه فكلمة " الكتاب " في الجملة مفعول به ...

وقوله: هُوَ بِحَسْبِ مَا يُوَفِّقُهُ ... ... وقد تكررت ... صوابها: بحسَب بالتحريك ... بمعنى المقدار ... وأما بالسكون فهو الكفاية ... يقال: بحسْبِك درهم: أي كافيك ... ومن الأولى قولهم: يجزى المرء على حسَب عمله ... أي: بمقداره ..

وقوله: وَيَرَاهُ خَطَأٌ ... هذا مما ندت به الأصابع ولا شك ... فهو مفعول ثاني ليراه ...

وقوله: نَالَ هَذِهِ الدَّرَجَةِ .. صوابه: الدرجةَ بالنصب ... فكل اسم حلي بأل بعد اسم الإشارة أما عطف بيان أو بدل.

وقوله: فَلْيَجْعَلَ ... حقه الجزم ... فالام فيه للأمر.


(يجب على أهل العلم بالحديث بعدهم أن ينظروا في اختلافهم، ويجتهدوا في معرفة معانيهم في القبول والرد، ثم يختاروا من أقاويلهم أصحها) الإمام البيهقي في مقدمة دلائل النبوة.

الفهم الصحيح
عرض الملف الشخصي العام

إرسال رسالة خاصة إلى الفهم الصحيح

إرسال رسالة بريد إلكتروني إلى الفهم الصحيح

إيجاد جميع المشاركات للعضو الفهم الصحيح

قديم 28/ 07/06, 01:05 01:05:17 AM
أبو عبيد الله المصري أبو عبيد الله المصري غير متواجد حالياً
عضو نشيط تاريخ الانضمام: 25/ 02/06
المشاركات: 130
إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى أبو عبيد الله المصري إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى أبو عبيد الله المصري

Post

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير