تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[فضيحة يا أهل اللغة أين انتم .... ؟!]

ـ[هنادي العبدالله]ــــــــ[30 - 08 - 06, 04:19 م]ـ

أهل اللغة العربية

اعلم أن عنواني بعيد عن حديثي هذا بس مجرد مانشيت لشد الانتباه ولجذبكم هنا

كي تساعدوني

ارجوكم ساعدوني واشرحوا لي هذا البيت أو دلوني على طريقة سليمة لفهم هذا الجزء 0

ولا يلي العامل معمول الخبر ** الا اذا ظرفا أتى أو حرف جر

يعني انه لا يجوز أن يلي (كان) وأخواتها معمول خبرها الذي ليس بظرف ولا جار ولا مجرور

وهذا يشمل احد امرين

أحدهما أن يتقدم معمول الخبر [وحدة على الاسم] ويكون الخبر مؤخر عن الاسم نحو (كان طعامك زيدٌ آكلاً)

الثاني: أن يتقدم المعمول والخبر على الاسم ويتقدم المعمول على الخبر نحو (كان طعامك آكلاً زيدٌ)

الخ ....

درس كان وأخواتها كتاب شرح ابن عقيل الجزء الأول ص 260

أرجو من الأخوة المتخصصين في اللغة العربية مساعدتي على فهم درس كان وأخواتها ومتى يجب تقدم الخبر وتأخيره ومتى يجوز ومتى ....... الخ

أرجوكم ساعدوني

ـ[هنادي العبدالله]ــــــــ[30 - 08 - 06, 04:39 م]ـ

ابو مالك العوضي

أبو فهر السلفي

أهل اللغة المبدعين

أين انتم

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ـ[عصام البشير]ــــــــ[30 - 08 - 06, 05:02 م]ـ

أولا: هذه الطريقة في اختيار العناوين مرفوضة في ملتقى أهل الحديث. (عليك بمراجعة ضوابط الكتابة في الملتقى.). لكن قد تعذر لكونك جديدا.

ثانيا: تجد على هذا الرابط:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=31051&page=3&highlight=%CA%E6%D6%ED%CD+%C7%E1%C3%E1%DD%ED%C9

شيئا مما تطلبه.

ثالثا: عليك بمراجعة (دليل السالك إلى ألفية ابن مالك) على هذا الرابط:

http://www.waqfeya.com/open.php?cat=18&book=155

وخصوصيته أنه بأسلوب عصري، قد تفهمه بسهولة.

.

ـ[بن حمد آل سيف]ــــــــ[30 - 08 - 06, 05:05 م]ـ

هذا من معجم القواعد العربية للدقر:

5 - تَوَسُّطُ أخبَارهنّ:

وتَوَسُّطُ أخبَارِ - كانَ وأخَوَاتِها - بَينَهُنَّ وبَينَ أسمَائِهِنَّ جَائِزٌ، قال اللّه تعالى: {وكانَ حَقَّاً عَلَينَا نَصرُ المُؤمِنِينَ} (الآية "47"من سورة الروم "30"{لَيسَ البِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوُهَكُم} (الآية "177"من سورة البقرة "2").

وقال الشّاعر:

لاطِيبَ للعَيشِ ما دَامَتْ مُنَغَّصَةً * لَذَّاتُهُ بادِّكَارِ المَوْتِ والهَرَمِ

("مُنغَّصَةً" خَبرَ دَام مُقَدَّم، و "لذَّاتُه" اسمُها مُؤَخَّر ويجوزُ أن يُقالَ: "لَذَّاتُه" نائبُ عن الفاعلِ بمنغَّصَةَ، واسم دام مُستَتِر فيها على طَرِيقِ التنازع في السَّبَبِيِّ المَرْفُوع).

وقالَ الآخَرُ:

مَا دَامَ حَافِظَ سِرِّي مَنْ وَثِقتُ به * فهُوَ الذي لَستُ عنه رَاغِباً أبَداً

إلاَّ أنْ يَمنَعَ مِنْ جَوَازِ التَّوسُّطِ مَانِعٌ كَحَصرِ الخَبَرِ، نحو {وَمَا كانَ صَلاَتُهُم عِندَ البَيتِ إلاَّ مُكَاءً} (الآية "35" من سورة الأنفال "8") وكَخَفَاءِ إعربهما نحو "كانَ موسى فَتَاكَ".

وقد يَكُونُ التَّوَسُّطُ وَاجِباً نحو: "كانَ في الدَّارِ ساكِنُها" ولَوْ لمْ يَتَقدَّم الخبرُ على الاسمِ هُنا لَعَادَ الضميرُ على مُتَأَخِّرٍ لَفظاً ورُتُبَةً. فَتَحصَّلَ أنَّ للتَّوَسُّطِ ثَلاثةَ أقسامٍ: قِسمٌ يَجُوز، وقِسمٌ يَمتَنِع، وقسمٌ يَجِب.

-6 - تَقدِيمُ أخبارهنَّ عليهنَّ:

يَجُوزُ تَقديمُ أخبارِ - كانَ وأخواتِها - عَلَيهِنَّ، إلاَّ ما وجَبَ في عَمَلِه تقدُّم نَفيٍ أو شِبهِهِ كـ "زَالَ، وبَرِحَ، وفَتِىء، وانفَكَّ" وإلاَّ "دَامَ وَلَيسَ" تقولُ: "بَرًّا كانَ عَليٌّ" و "صائِماً أصبَحَ خالدٌ"، ولا تَقول: "صَائِماً مَا زَالَ عَليٌّ" ولا "قَائِماً لَيسَ محمَّدٌ".

-7 - جَوازُ تَوَسُّطِ الخَبَرِ بَينَ "مَا" والمَنفِي بها:

إذا نُفِيَ الفِعلُ بـ "مَا" النَّافِيَةِ جَازَ تَوَسُّطُ الخَبَر بَينَ"مَا" والمَنفِيِّ بها مُطلَقاً، أي سَواءٌ كانَ النَّفيُ شَرْطاً في العَمَلِ أمْ لا نحو "مَا مُقَصِّراً كانَ صَدِيقُكَ" ونحو "وَمَا وَفِيّاً زالَ خَالِدٌ".

-8 امتناعُ تقديمِ أخبارِ كان وأخَواتِها على "مَا".

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير