ـ[أبو علي]ــــــــ[20 - 10 - 07, 09:08 م]ـ
لا يشترط للمبتدإ أن يقرأَ متنًا جامعًا لأبواب العلم المراد دراسته، وانظر الآجرومية على سبيل التَّمثيل
ـ[أبو الفتح محمد]ــــــــ[22 - 10 - 07, 02:23 ص]ـ
أرى والله أعلم أن يبدأ الطالب بنظم المقصود ثم بعده شذا العرف للحملاوى ثم يجمع قسم الصرف من الألفية وهو خاص بالأسماء ويضم معه لامية الأفعال
ـ[فيصل المنصور]ــــــــ[25 - 09 - 09, 02:29 م]ـ
ليس في الصرف متنٌ حسنٌ.
ولكن أقلّها سوءًا (شذا العَرف) للحملاويِّ (مع أن ليس له فيه إلا الجمع، والترتيب).
أما الشافية، فجالبة الهمِّ، وداعية السُّقْم.
ومن أراد أن ينفر من الصرف، فليقرأها.
وأنا أقول هذا عن معرفة بها.
ولم يكن هذا لقصور في ابن الحاجب؛ وإنما ذلك لأن الصرف من العلوم العسرة؛ فإذا اجتمع إلى عسرِه عُسرُ الألفاظ في تعليمه، واختصارُها، وإبهامُها، ازداد عسرًا، وصعُب فهمُه.
ـ[أبو عبدالعزيز الشثري]ــــــــ[25 - 09 - 09, 03:24 م]ـ
ليس في الصرف متنٌ حسنٌ.
ولكن أقلّها سوءًا (شذا العَرف) للحملاويِّ (مع أن ليس له فيه إلا الجمع، والترتيب).
أما الشافية، فجالبة الهمِّ، وداعية السُّقْم.
ومن أراد أن ينفر من الصرف، فليقرأها.
وأنا أقول هذا عن معرفة بها.
ولم يكن هذا لقصور في ابن الحاجب؛ وإنما ذلك لأن الصرف من العلوم العسرة؛ فإذا اجتمع إلى عسرِه عُسرُ الألفاظ في تعليمه، واختصارُها، وإبهامُها، ازداد عسرًا، وصعُب فهمُه.
شيخَنا أبا قصي ..
يبدو أن لك كتابةً في علم الصرف أردتَ من خلالها سدَّ الثغرة الكائنةِ في تصانيفه ..
وسؤالي عن مصيرِها .. فماذا حل بها؟
ـ[فيصل المنصور]ــــــــ[25 - 09 - 09, 10:02 م]ـ
نعم؛ هو كذلك.
وقد بدأتُ به قبل سنوات، ثم وقفتُ بعد أن كتبتُ منه أكثر من مئة، وخمسين صفحة.
والنيَّة أن أعود إليه غيرَ بعيد إن شاء الله، حتى أتِمَّه.
وهو كتابٌ قائمٌ على تغيير شامل لجميع أبواب الصرف؛ فقد حاولتُ أن أجمع فيه كلَّ ما يتصل بالصرف من التغييرات المعنوية (كالجموع، والنسب، والتصغير)، واللفظية (كالحذف، والإبدال)، وأحدثت فيه أبوابًا لم تكن من قبلُ، وأسقطت أبوابًا لم أرَها داخلة في هذا العِلْم، وأعدتُّ ترتيبَه بما يوافقَ المنطِق الصحيح من الابتداء بالجزء إلى الكلِّ، وضمِّ النظير إلى نظيرِه، والشكل إلى شكله، وألحقت بكلِّ باب أمثلةً تطبيقيةً، وبيانًا لبعض ما تلحَن فيه العامَّة، وعُنيت بإجراء أصول النحو على مسائله، وتمييز المسموع من المقيس، مع الاعتلال لذلك، والردِّ على المخالِف، وعُنيت أيضًا بتحرير بعض المواضع المشكلة، والغامضة التي لا تكاد تستبين حقائقها. وفيه كثير من الآراء الجديدة، واللطائف الفريدة.
أسأل الله أن يعين على إتمامه.
ـ[خالد بن عبدالعزيز آل سليمان]ــــــــ[27 - 09 - 09, 08:01 م]ـ
الذي أراه مختصر التصريف للعزي من أفضل مايبتدأ به في علم الصرف، وأفضل طبعة له طبعة دار المنهاج بجدة بتحقيق الداغستاني، أو متن البناء ولاأعلم أفضل طبعاته.وليتجنب المبتدىء في نظري مافيه تعقيد.
ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[28 - 09 - 09, 02:23 م]ـ
الذي أراه مختصر التصريف للعزي من أفضل مايبتدأ به في علم الصرف، وأفضل طبعة له طبعة دار المنهاج بجدة بتحقيق الداغستاني، أو متن البناء ولاأعلم أفضل طبعاته.وليتجنب المبتدىء في نظري مافيه تعقيد.
أهلاً بك فضيلةَ الشَّيخ خالداً، مفيداً ومستفيداً ..
ومنتدى (أصول الفقه) ينتظركَ.
ـ[خالد بن عبدالعزيز آل سليمان]ــــــــ[28 - 09 - 09, 06:11 م]ـ
أشكرك ياأخ خليل الفائدة، ولست أنا بالشيخ خالد الذي يحمل الدكتوراة في الأصول.
ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[29 - 09 - 09, 12:45 ص]ـ
أشكرك ياأخ خليل الفائدة، ولست أنا بالشيخ خالد الذي يحمل الدكتوراة في الأصول.
حياك الله ..
أهلاً بك على أية حال مفيداً ومستفيداً ..
ـ[أبو عبدالعزيز الشثري]ــــــــ[29 - 09 - 09, 07:03 ص]ـ
الذي أراه مختصر التصريف للعزي من أفضل مايبتدأ به في علم الصرف، وأفضل طبعة له طبعة دار المنهاج بجدة بتحقيق الداغستاني
هل هذه طبعة جديدة؟
ـ[أبو منار ضياء]ــــــــ[29 - 09 - 09, 07:17 ص]ـ
بالمناسبة
أين نجد نظم الشافية
ودمتم سالمين
ـ[خالد بن عبدالعزيز آل سليمان]ــــــــ[29 - 09 - 09, 02:17 م]ـ
طبعة دار المنهاج بجدة لتصريف العزي التي عندي الطبعة الأولى 1428ولا أعرف بها إلا خطأ واحداًوهو ص 91 وهوقوله "رضياً " والصواب " رضىً "
ـ[أبو أحمد المالي]ــــــــ[01 - 10 - 09, 11:24 ص]ـ
هذه أول مشاركة لي ..
أنصحك يا طالب الصرف بشرح الشيخ أحمد الحازمي لنظم المقصود.
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[25 - 12 - 09, 02:14 م]ـ
طبعة دار المنهاج بجدة لتصريف العزي التي عندي الطبعة الأولى 1428ولا أعرف بها إلا خطأ واحداًوهو ص 91 وهوقوله "رضياً " والصواب " رضىً "
وفقك الله وسدد خطاك
هذه الكلمة غير موجودة في بعض نسخ التصريف العزي، وعليها شرح الكيلاني.
ولكنها ثابتة في أكثر النسخ، ومن ثم قال الأحسائي في نظم العزية:
وروي العطشان يروى ريا ............... كرضي الصاحب يرضى رضيا
والله أعلم.
¥