تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[اقتراح]

ـ[إبراهيم محجب]ــــــــ[19 - 07 - 08, 01:04 ص]ـ

إلى مشيخة القرآن والقرآءات ..

إلى من امتنّ الله عليهم بالحياة مع القرآن ..

إلى من نذروا حياتهم لخدمة كتاب الله ..

أقترح عليكم أن تقوموا بشرح ميسرٍ للشاطبية حتى نستفيد منكم، ونحوز علمًا نافعًا ..

ولا يخفى عليكم قول النبي صلى الله عليه وسلم: ((أو علمٌ ينتفع به)).

الإخوة الكرام:

من يضم صوته إلى صوتي؟؟

ـ[أبو عبدالله الفاصل]ــــــــ[19 - 07 - 08, 04:49 ص]ـ

ما رأيك بأن تكون هناك مناقشة ومدارسة للشاطبية، لا مجرد شرح؛ لأن الشروح كثيرة جدا ومنها الواضح والغامض والمطول والوجيز.

ـ[عبدالرحمن المشد]ــــــــ[19 - 07 - 08, 07:09 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخى الحبيب فعلا كما قال أخونا أبو عبد الله، فالشاطبية قتلت شرحا، وشروحها كثيرة لاتعد

ـ[المتولى]ــــــــ[19 - 07 - 08, 08:47 ص]ـ

ما رأيكم ان يقوم كل اخ بشرح باب معين بحيث يستطيع ان يتوسع فيه ويستفيض

من يرى فى نفسه القدرة على الشرح يتقدم و يختار الباب الذى يريده

هذا اقتراح متواضع من اخيكم فى الله

ـ[ندى الشمرية]ــــــــ[19 - 07 - 08, 01:16 م]ـ

شكرا للآراء

ـ[إبراهيم محجب]ــــــــ[19 - 07 - 08, 05:45 م]ـ

بالنسبة لي أحبذ شرحها لأني لم أدرسها من قبل

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[03 - 08 - 08, 02:57 م]ـ

إن كنتَ يا شيخ إبراهيمُ لم تدرسها من قبلُ فإني أحب لك ما أحب لنفسي فلا تتجاوز شرح الشيخين الفاضلين (سيد لاشين أبو الفرح وخالد محمد الحافظ) تقريب المعاني فهو سهلُ العبارة جداً وواضحٌ ومتقَن.

وأريد أن أثير هنا سؤالاً حول وسائل ضبط الشاطبية واسترجاع منسيِّها , فلا تكاد تتميز عن القرآن في سرعة التفلت (عندي) , فكيف حالكم.

ـ[عمر فولي]ــــــــ[03 - 08 - 08, 04:39 م]ـ

السلام عليكم

قال الشاطبي:

تخَيَّرَهُمْ نُقَّادُهُمْ كُلَّ بَارِعٍ ....

قال أبو شامة: تخير بمعنى اختار والنقاد جمع ناقد والبارع الذي فاق أضرابه في صفات الخير والضمير في تخيرهم ونقادهم للبدور السبعة أو للشهب أولهما وكل بارع بالنصب بدل من مفعول تخيرهم أو هو نصب على المدح أثنى عليهم بالبراعة في العلم))

فالثناء بالبراعة وسمِّه الضبط أوالإتقان المهم هذا هو الشرط الأساسي.

ثم قال الشاطبي: وَلَيْسَ عَلَى قُرْآنِهِ مُتَأَكِّلاَ

قال أبو شامة: ثم أثنى عليهم بالتواضع فيه والزهد بقوله وليس على قرآنه متأكلا فهو صفة بعد صفة أي كل بارع غير متأكل بقرآنه)) وهل هذا شرط في فيمن تقبل القراءة منه ألا يكون متأكلا بقرآنه؟؟ ولذا قال أبو شامة: قد تورع جماعة من أهل العلم عن الأكل بالقرآن العزيز مع جوازه لهم ... )) ا. هـ

فلقد علمت الأصل، أما الصفات الخُلقية فيما بعد فهو وإن كان مطلوبا في صاحب القرآن ولكن لا تقدم علي الضبط، ولو كان القارئ عنده سوء خلق مع براعته فلم يمنع أحد الأخذ منه علي سبيل الإلزام، بل يبحث عن غيره من باب الأفضلية، لأن الأصل أن الطالب يتعلم من أستاذه أخلاقه قبل علمه. وهذا البيت يدل علي أن الأصل في قبول قراءة القارئ مهارته واتقانه بخلاف أهل الحديث الذين يشترطون العدالة في فيمن يقبل منه الحديث.

والسلام عليكم

ـ[إبراهيم محجب]ــــــــ[04 - 08 - 08, 06:27 ص]ـ

جزاك الله خيرًا شخي أبا زيد ونفع بك.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير