تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أم معين]ــــــــ[27 - 07 - 07, 02:50 م]ـ

ماشاء الله

اللهم افتح على شيخنا أبا مالك وبارك له

فنحن معك متابعون

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[27 - 07 - 07, 02:56 م]ـ

جزاكم الله تعالى خيرًا.

أستاذنا الكريم أبا مالك: هل يصلح ما كتب هنا أعلاه كمقدمة مبسطة لطالب هذا العلم؟

وفقكم الله تعالى.

لعله يصلح يا أخي الكريم، ولعلكم ترون رسالة أكثر بسطا في (المنتقى من موضوعات الملتقى)

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[27 - 07 - 07, 03:00 م]ـ

بالنسبة لكلمة تخريج،هل المقصود باستعمالها هنا 'الاشتقاق'؟

بل المقصود بها أصل الكلمة وبيان معناها

والاشتقاق أخص من ذلك، فقد تكون الكلمة معروفة المعنى ومع ذلك يُحتاج إلى البحث عن اشتقاقها.

والاشتقاق أصلا علم متداخل مع كثير من العلوم، ولذلك نجد أهل العلم يختلفون في دخوله أو خروجه فيها، فبعضهم يجعله جزءا من علم الصرف، وبعضهم يجعله مرادفا للصرف، وبعضهم يجعله هو (فقه اللغة) بالمعنى المعاصر.

وخلاصة الأمر في معظم المسائل أنه ينبغي النظر لاصطلاح المتكلم نفسه لمعرفة ما يعنيه بالنظر في كلامه في مواضع أخرى.

والله أعلم

ـ[توبة]ــــــــ[27 - 07 - 07, 03:18 م]ـ

بارك الله في علمكم و زادكم من فضله.

ـ[أحمد العاني]ــــــــ[27 - 07 - 07, 07:03 م]ـ

جزاكم الله خيرا.

ـ[أبو عبدالله النجدي]ــــــــ[27 - 07 - 07, 09:28 م]ـ

جزاك الله خيراً أخي الشيخ أبا مالك ...

الثمرة: التعمق في فهم كلام العرب، ومن ثَمَّ في فهم كلام الشارع، وكثيرا ما تجد المفسرين يشيرون إشارات عابرة إلى أمثلة من هذا العلم، وكثير من المصنفين في العلوم يشيرون أيضا إليه إشارات عابرة عند شرح بعض الاصطلاحات وبيان وجه الاشتقاق فيها. [/ CENTER]

ومن أهم فوائده في نظري ـ الاشتقاق الأصغر خاصةً ـ: أن من تمكن فيه استطاع أن يقرأ آراء المفسرين للنصوص ـ قرآناً وسنة ـ قراءة ناقدة، ولذا تجد المفسرين ينقضون بعض الأقوال في تفسير معاني القرآن استناداً إلى الاشتقاق، فيقولون مثلاً: هذا التفسير مخالف لاشتقاق الكلمتين ...

وكذا يمكنه أن يناظر ويحاجج بهذا الفن الذي هو إلى اللغة أقرب منه إلى النحو، ومن حاجج بالاشتقاق فقد ضرب بسيف الحجاج ـ عافاك الله ـ.

أحببت أن أحييك أخي أبا مالك، سلام عليك

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[30 - 07 - 07, 04:42 ص]ـ

حياك الله يا شيخنا الفاضل، وعليك السلام ورحمة الله وبركاته

قال ابن الوزير اليماني في < ترجيح أساليب القرآن على أساليب اليونان >

((والبلاغة مشتقة من بلوغ المتكلم بكلامه إلى بيان مراده ووضوح مقصده وتخليصه من نقص الخطأ والتقصير عن إصابة الشواكل ولصق المفاصل))

وهذه فائدة نفيسة ضاربة بأطنابها بين علمي البلاغة والاشتقاق.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[11 - 09 - 07, 09:06 ص]ـ

أخي الكريم أبا مالك:

قد يعينك كتاب الاشتقاق لعبد الله أمين، وهو كتاب عال في هذا العلم، نشرته الخانجي.

وكذا كتاب العَلم الخفّاق من علم الاشتقاق، لصديق حسن خان، منشور عن دار البصائر. والمؤلفات في هذا العلم أفاض فيها الأستاذ عبد السلام هارون في مقدمة اشتقاق ابن دريد.

أما (العلم الخفاق) فلم يعدُ أن يكون ناقلا ما في كتاب شيخه الشوكاني (نزهة الأحداق)، مع ضم ما وقف عليه في بقية الكتب كالمزهر وغيره، بغير ترتيب ولا تهذيب.

وأما (الاشتقاق) لعبد الله أمين؛ فجل مسائله من علم التصريف، وليس لها علاقة بعلم الاشتقاق بالمعنى المذكور هنا.

والخلط بين الاشتقاق والتصريف قديم، ولذلك تجد كثيرا من الباحثين يخطئون في تعداد المراجع في هذا الفن لمجرد أنها تسمى باسم (الاشتقاق) أو نحوه!

وهذا الخلط ليس عيبا؛ لأنه لا يعدو أن يكون اختلافا في الاصطلاح، ولكنه مما ينبغي التنبيه عليه حتى لا يشكل على طلاب العلم.

وينظر ما هنا كمثال على هذا الخلط:

http://www.iu.edu.sa/Magazine/107/7.htm

ـ[أبو طلال العنزي]ــــــــ[22 - 09 - 07, 04:00 م]ـ

ألا تزيدون هذه المذاكرة بشيء جديد مما توصلتم إليه؟

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[14 - 01 - 08, 12:15 ص]ـ

....................

سبحان الله!

كتبتُ سؤالاً عن كتاب عبد الله أمين .. ، ولم أكن رأيتُ إفادة الحبيب المفيد / خالد الشبل ..

فأدركتُ؛ فحرَّرتُ ..

دُمتَ مفيداً أخي الحبيب.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[04 - 03 - 08, 06:47 ص]ـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير