ـ[النعيمية]ــــــــ[24 - 07 - 08, 07:11 م]ـ
هناك بحث كامل عن هذه الفئة الضالة ..
على الرابط أدناه .. وانتقيت لكم الشبهات منه .. كالتالي .. لكن للأسف بلا ردود .. فهلا شمرتم للرد عليهم اخوة الدين؟ فنح لدينا الحجة ونحن أقوى منهم فلم نصمت وننتظر من غيرنا الرد؟
http://www.mwaheb.net/vb/showthread.php?t=8874
شبهات منكري السنة حول القرآن الكريم
•ولما استمرأ منكروا السنة، التشكيك في السنة النبوية ورجالها، واستبدت بهم الأهواء، فكان حتماً أن يستدرجهم هذا الفهم المعوج المشبوه، إلى الطعن في جلال الله، ومن ثم في كتابه الكريم.
•ومن صور هذه الشبهات، نذكر على سبيل المثال لا الحصر:
•الشك في وجود الله (140).
•السخرية بالخالق عز وجل (141).
•القرآن إنتاج أدبي (142).
•لماذا لم ينقد القرآن؟ (143).
•القرآن كاف عن السنة (144).
•ولما سيطر عليهم الشيطان، أخذوا في الخلاف فيما بينهم في قضايا كثيرة، خاصة عند منكري السنة في الهند، نذكر منها في موطن القرآن، مذهبان:
•القرآن يشمل كل الأصول وكل الجزئيات
•الأول لـ (جكرالوي) و (حشمت)، وتري أن القرآن كاملاً يشمل كل الأصول والجزئيات التي يحتاج إليها البشر عاجلاً وآجلاً.
•القرآن يشمل كل الأصول وبعض الجزئيات
•الثانية لبرويز وأسلم، قالت أن القرآن كاملاً يشكل كل الأصول وبعض جزئيات يسيرة، وما لم يرد به يتولاه مركز الملة. وهذا هو ما قال به الترابي، فيما أسماه: (البرلمان الشعبي) والقذافي فيما أسماه: (اللجان الشعبية).
•** وكانت في مصر عند منكري السنة، شبهة أخرى مشابهة، فقالت فئة بتجزييء القرآن، وقالت أخرى بتجزيء أسمائه:
•بتجزييء القرآن (145).قائلين أن القرآن جزءان منفصلان، أولهما جاف شديد فيه القسوة والعنف، وهو الذي نزل بمكة، وثانيهما لين وديع مسالم تلوح عليه أمارات الثقافة والاستنارة، وهو الذي نزل بالمدينة.
•تجزييء القرآن بحسب أسمائه
•وهو ما أعلن به مؤخراً في سوريا محمد شحرور، عندما فرق بين أسماء وصفات القرآن الكريم، ففرق بين: القرآن والكتاب، والذكر.
•كما فرق بين معاني: القرآن المجيد، القرآن العظيم، اللوح المحفوظ، الكتاب المبين، الكتاب، الذكر، القرآن .... إلخ.
•فجعل لكل اسم من هذه الأسماء والصفات، نوعاً مستقلاً من القرآن، وبالتالي استطاع تجزيىء القرآن إلى مجموعة من الكتب، لكل منها اسم وأحكام تخصه في التشريع والفقه والمهام ... إلخ (146).
•كما ذهب بعض آخر إلى القول بأن:
•القرآن نزل على المعاني وليس باللفظ (147).
•** كما قالت طوائف منهم:
•لا نسخ في القرآن (148).
•لا إجمال في القرآن (149).
•لا تخصيص في القرآن (150).
•التخصيص من حق السلطة (151).
•لا سند لأسباب التنزيل (152).
•القرآن صياغة الواقع (153).
•انكار المتشابه في القرآن (154).
• •نتائج شبهات منكري السنة حول السنة والقرآن الكريم
•وكما كانت للشبهات التي ارتكز عليها منكري السنة، نتائجاً تولدت عن هذا الفهم وذاك الاعتقاد، تولدت أيضاً نتائجاً للشبهات التي أثاروها حول كتاب الله الكريم، ثم نتائجاً تولدت عن إنكار المصدرين الشرعيين معاً، الكتاب والسنة، واعتقدوا فيها وسعوا إلى نشرها، مما أدي إلى تبديل كثير من التشريعات العقدية، كان أخطرها تلك التي تعلقت بأركان الإسلام الخمسة، كما جاء في كتاب (البيان بالقرآن) لمؤلفه (مصطفى كمال المهدوي) (155)، والذي هو بمثابة (سنة بديلة) للسنة النبوية الصحيحة، نجملها فيما يلي:
•الصلاة: الصلاة في السنة البديلة، ستة فروض وليست خمسة، وهي: الفجر والصبح (التي لا يقيمها المسلمون إلا في يومي الفطر والأضحي) والظهر والعصر والمغرب، ثم صلاة الدلوك من غسق الشمس إلى دلوك الليل، لا يقرأ فيها فاتحة ولا يردد فيها تسبيح ولا تقرأ فيها التحيات ولا سلام عند ختامها، كما يرى المهدوي أن صلاة الجمعة لا تلغي صلاة الظهر وكل الفروض ركعتين.
•الصوم: لا يعتمدفي الصوم على رؤية الهلال، إنما على الحسابات الفلكية، وإذا كان الإمساك عن الطعام يبدأ من حين يتبين الخط الأبيض من الخيط الأسود، فإن موعد الإفطار ليس مع غروب الشمس إنما يمتد إلي بداية وقت العشاء عند انسلاخ الليل من النهار.
•الزكاة:
¥