تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[بندر بن حسن العبدلي]ــــــــ[10 - 02 - 07, 02:46 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[أبوعمار الغطفاني]ــــــــ[12 - 02 - 07, 02:56 م]ـ

سأشارككم -قريبا- في الفوائد من: درة الغواص لأبي القاسم الحريري.

ـ[أبو عمار الغطفاني]ــــــــ[17 - 02 - 07, 02:08 م]ـ

التعريف بكتاب: درةِ الغوَّاص في أوهام الخواص.

المؤلِّف: القاسم بن علي بن محمد (446هـ -516هـ) أبومحمد الحريري البصري، الأديب الكبير، صاحب المقامات، وكان دميم الصورة، غزير العلم.

أما المؤلَّف: فقد طُبع قديماً في مكتبة الجوايب سنة1299هـ، ثم طبع بتحقيق الأستاذ: محمد أبوالفضل إبراهيم، وطبع أخيراً: بتحقيق: عبدالحفيظ القرني. وهي الأفضل، فقد طُبِع معها: حاشية الخفاجي، وحواشي ابن برِّي وابن ظفر، والتكملة للجواليقي، وذُيِّلت بالملاحن لابن دُرَيْد.

وهذا الكتاب يبحث في التصحيح اللغوي، للَّحن الذي تداولته الألسنة، وذاع وشاع حتى سرى للخواص. وكثيرٌ من تلك اللحون، لازالت إلى اليوم.

فالكتاب جليل القدر، عظيم الفائدة. وقد تعقَّبه العلماء في حروف.

وهذه شذراتٌ منه:

قال الحريري:

ص:47 *فمن أوهامهم الفاضحة، وأغلاطهم الواضحة، أنهم يقولون: قدم سائر الحاج، فيستعملون سائر بمعنى الجميع، وهو في كلام العرب بمعنى الباقي، ومنه قيل لما يبقى في الإناء: سؤر ...

ص:62 *يقولون للمتتابع: متواتر، فيوهمون فيه.

ص:83 *والصواب يستحق لا يستأهل، فهذه الكلمة لم تسمع في كلام العرب.

ص:108 *يقولون: قرأت الحواميم والطواسين، والوجه أن يقال: قرأت آل حم، وآل طس.

ص:180 *ويقولون: شوشت الأمر وهو مشوش. والصواب أن يقال فيه: هوشت وهو مهوش.

ص:187 *ويقولون: فلان أشر من فلان، والصواب: فلان شر من فلان.

ص:199 *ويقولون: فعل الغير ذلك، فيدخلون على (غير) آلة التعريف، والمحققون من النحويين يمنعون إدخال الألف واللام عليه.

ص:231 *يقولون لمن أخذ يميناً في سعيه: قد تيامن، ولمن أخذ شمالاً: قد تشاءم، والصواب: تيمَّن وتشأَّم.

ص:312 *ذََكََر أوهامهم في التاريخ.

ص:401 *شغْب بسكون العين، لابفتحها.

ص:421 * يقولون: هب أني فعلت، والصواب: هبني فعلت وهبه فعل.

ص:432 * يقولون في الأمر الغائب والتوقيع إليه: يعتمدْ ذلك، والصواب: ليعتمدْ ذلك.

ص:515*قولهم: تِذكار بكسر التاء، والصواب فتحها.

وذكر أهل العربية أن جميع المصادر التي جاءت على تَفعال، هي بفتح التاء إلا مصدرين: تِبيان وتِلقاء.

ص:588*يقولون للعليل: معلول، والصواب: مُعَلّ.

ص:595*قولهم: مرايا، في جمع مرآة، والصواب: مراءٍ.

ص:607*قولهم للمعرس: قد بنى بأهله، والوجه: بنى على أهله.

ص:695*البهيم لايختص بالأسود.

ثم ذكر تنبيهات إلى بعض أخطاء إملائية:

ص:698* حذف الألف في بسم الله، مطلقاً.

ص:700*حذف ألف ابن في كل موضع. والصواب: وجوب إثباتها في خمسة مواطن.

ص:704*فصل (ما) عما قبلها ووصلها.

ص:708*متيكتب بواوٍ واحدة، وما يكتب بواوين.

والله أعلم.

هذه نُتَفٌ من الكتاب. وعِدَّة الأوهامِ التي ذكرها 222وهماً.

تنبيهان:

1 - كثير من هذا الكتاب تبِع فيه المصنِّفُ، ابنَ قتيبة في كتابه: أدبِ الكاتب، صرَّح بذلك الخفاجي في شرحه ص:83، والجواليقي في التكملة ص: 736.

2 - أردتُ هنا أن أسرد طائفةً من الأوهام، مُعرِضاً عن ذكر استدراكات العلماءِ والمتعَقِّبين.

ـ[عصام البشير]ــــــــ[18 - 02 - 07, 07:36 م]ـ

جزاكم الله خيرا.

من رأيي أن تخصص هذه الصفحة للإعلان عن الكتب، ويفرد لكل كتاب موضوع خاص به يوضع رابطه هنا.

والله أعلم.

ـ[محمد بشري]ــــــــ[19 - 02 - 07, 01:16 ص]ـ

-كتاب المقتصد في شرح الإيضاح لعبد القاهر الجرجاني.

تحقيق الدكتور كاظم بحر المرجان

ط دار الرشيد:منشورات وزارة الثقافة والاعلام -الجمهورية العراقية /مجلدين.

-كتاب الإيضاح لأبي علي الفارسي:متن مختصر في النحو،ألف لطبقة المتعلمين الصغار، فهو في الأصل جعل لتعليم أبناء أخي عضد الدولة .......

-المقتصد أحد ثلاث شروح على متن الإيضاح للقاضي الجرجاني،لما لقيه المتن من حظوة عند علماء النحو .....

-مقدمة القاضي الجرجاني:

( ... عرضتم علي -أيدكم الله -رغبتكم في كتاب الايضاح وتحققه، وتحصيل معانيه،ونكته، وذكرتم أن ما عملت فيه من الكتاب الموسوم بالمغني لا يطول باع كل أحد لبلوغ رتبته،وتسنم ذروته، لاشتماله على مسائل جمة، وفصول ممتدة،اذ كان أكثر الغرض فيه ان أحصن ما ما بذلت له وقتي من وثبة الأيام وتصرف الأحوال، لأن جميع ما يدخل في جملة الانسان يألف للفناء والزوال ........................................... ......

فأنا أذكر بحول الله ما يكشف عنه ظلمة الإشكال، ويفيض عليه نور البيان، ولا أتعدى المقدار الذي يشتمل على مقاصده، وما يفتقر إليه من الفروع والأصول، وأرجو الله أن يقرن الله به الخير والسداد بمنه ولطفه)

-مثال من كلام أبي علي رحمه الله

(الكلام يأتلف من ثلاثة أشياء:اسم وفعل وحرف،فما جاز الاخبار عنه من هذه الكلم فهو اسم، ومثال الاخبار عنه قولنا:عبد الله مقبل، قام بكر. فمقبل خبر عن عبد الله،وقام خبر عن بكر ............ )

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير