تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عاطف جميل الفلسطيني]ــــــــ[18 - 12 - 06, 12:32 ص]ـ

جزاك الله خيرا، لقد أستفدت منك إستفادة عظيمة،ويا حبذا يا شيخنا لو ذكرت لنا كيف يمكن للإنسان أن يقوي هذه الملكة ...

ـ[أبو معاذ اليمني]ــــــــ[24 - 01 - 07, 11:06 ص]ـ

عجبٌ عجبٌ عجبٌ .. مَوْضُوعٌ فِي قِمَةِ الأدبْ

مَوْضُوعٌ مِنْ أبَي مَالِكٍ وهُو تَدْرِيب عَلَى الْبَلاغَةِ وأنا آخر من يعلم (ابتسامة) ..

أرجو أنه لم يفتني شيء كثير ..

ـ[عبد المصور]ــــــــ[02 - 03 - 07, 02:04 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

أستأذن أستاّذنا في هذه المشاركة

المصيبة - رعاك الله - وإن كانت أكبر من التعزية

ولكن نعم الله أكبر

والرضى بالله أكبر من الثواب

ولا يرضى بحكمه من ضجر على ما ابتلاه

ولقد عرفتك من أصدق الناس

فلتكن من أجملهم صبرا و أصدقهم عزاء،

ونحن المحتاجون الفقراء

فإن جزعنا فقد ... حق أنفسنا

الصبر على المصيبة هو قهر المصيبة

ـ[ابو حمدان]ــــــــ[03 - 03 - 07, 05:53 م]ـ

منتهى الروعة ياابا مالك استمر وفقك الله.

ـ[أمجد التركماني]ــــــــ[12 - 03 - 07, 01:01 ص]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

شيخنا الحبيب أبو مالك العوضي حبي لكم و لمواضيعكم يحملني على الإقدام و خوفي من الرسوب في الإمتحان يجعلني أفكِّرُ بالإحجام , و بوجودك و وجود شيخنا الحبيب عصام البشير يخشى الكبار الخوضَ في بحور اللغة فكيف بالصغار أمثالنا؟ أظن أن هناك حاجزاً من الخوف عند كثير من الأحباب و بمجرد زوال هذا الحاجز ستجد من المشاركات ما يسرك بإذن الله , و أضعُ بينَ يديكم ما كتبتُه محاولاً إيصال فكرة الكاتب بنص من تعبيري (إجابتي عن التدريب الثالث شيخنا الفاضل تأخرتُ قليلاً لكن أرجو أن تعتبر ذلك لي امتحاناً في الدور الثاني):

(العَقْلُ نعمةٌ مَنَحها اللهُ سُبحانهُ و تعالى للإنسان ليُمَيِّزَ بِهِ بينَ الأضدادْ و يُدرِكَ بِهِ الحوادِثَ و المُتَغيِّرات , و هو بطبيعَتِهِ مَجبولٌ عَلى التفكيرِ في كُلِّ ما حَدَثَ و يحدُث مُحاولاً مَعرِفة الفوائِد و الأضرار الواقِعة أو المُتَوقعة , و أحياناً يُخطئ في تفكيرِه و يُدرِكُ سوءَ تَقديرِه و لكِنَّ ذلك لَن يكونَ بأيِّ حالٍ من الأحوال مانعاً لَهُ مِن التفكُّرْ)

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[13 - 03 - 07, 09:44 م]ـ

وفقك الله وسدد خطاك يا أخي الكريم

ما شاء الله، يبدو أن الإخوة يتفوقون على كاتب المقال الأصلي.

سأعطيك بعض التنبيهات يا أخي الفاضل، ولكن هذا لا يقدح في جمال الأسلوب وقوة السبك.

= قولك (منحها الله ... للإنسان) المشهور أن (منح) يتعدى للثاني بنفسه لا باللام.

= قولك (ليميز بين الأضداد) قصرت التمييز على الأضداد، وهذا لا يفيد التمييز بين غيرها؛ لأن التمييز بين الأضداد عادة يكون أسهل من غيره، أما لو قلت: (ليميز بين المتشابهات) لأغنى ذلك عن ذكر الأضداد؛ لأن من يميز بين المتشابهات سيكون من السهل عليه التمييز بين الأضداد.

= قولك (الحوادث والمتغيرات) لا يظهر لي فائدة في ذكر (المتغيرات) بعد الحوادث، فالمعنى واحد أو قريب، وهذا التكرار إنما يسوغ إن كان فيه فائدة لفظية كمراعاة سجع أو فائدة معنوية كمراعاة حال.

= قولك (ولكن ذلك لن يكون بأي حال من الأحوال مانعا له من التفكر) هذا المعنى فيه نظر؛ لأن هذه الأخطاء تجعل كثيرا من الناس يحجمون عن التفكير والإبداع، فلا يصح التعميم المذكور، فلو قلت: (ولكن ذلك لا ينبغي أن يكون مانعا ... إلخ) لكان أولى.

والله تعالى أعلم.

ـ[عبد المصور]ــــــــ[14 - 03 - 07, 01:25 م]ـ

أرجوا من الأستاد أبو مالك أن يعلق على مشاركتي

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[14 - 03 - 07, 04:20 م]ـ

أخي الفاضل عبد المصور

وفقك الله وسدد خطاك

معذرة من التأخر في الرد؛ فقد ظننت أنك تعيد النظر في الكتابة لأنك تركت جزءا بغير كتابة

المصيبة - رعاك الله - وإن كانت أكبر من التعزية

ولكن نعم الله أكبر

أنت هنا قابلت بين المصيبة والنعمة، وهذا أضعف من المقابلة بين المصيبة والثواب؛ لأن كل نعمة ليست مقترنة بمصيبة وكذلك كل مصيبة ليست مقترنة بنعمة، وكأنك تقول: (إن كنت أصبت بمصيبة فلطالما جاءتك النعم تترى)، أما مقابلة الرافعي بين المصيبة والثواب فهي أقوى؛ لأن كل مصيبة مقرونة بثواب (بشروطها)، فهذا أبرد للنفس وأقرب للتعزية.

والرضى بالله أكبر من الثواب

أخطأت هنا؛ لأنه لم يسبق للثواب ذكر في كلامك.

ولقد عرفتك من أصدق الناس

فلتكن من أجملهم صبرا و أصدقهم عزاء،

هذا الأسلوب فيه ضعف؛ لأنك وصفته بالصدق فكيف تطلب منه الصدق؟ كما لو قلت له: (عرفتك كريما فلتكن كريما)

فإن جزعنا فقد ... حق أنفسنا

يبدو أنك كنت تريد أن تعيد النظر هنا

الصبر على المصيبة هو قهر المصيبة

الفكرة التي تريد توصيلها هنا جميلة جدا، وقليل من يتنبه لها، وهي أن الانتصار على الشدائد يكون بالصبر عليها.

وجزاك الله خيرا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير