تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبد المولى الجلاد]ــــــــ[20 - 11 - 10, 09:43 م]ـ

هل من مزيد؟!!

ـ[عثيمينية]ــــــــ[20 - 11 - 10, 11:25 م]ـ

بارك الله فيك

ـ[عثيمينية]ــــــــ[20 - 11 - 10, 11:27 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[أبوخالد]ــــــــ[21 - 11 - 10, 01:15 ص]ـ

استمر شيخنا بوضع تدريبات.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[22 - 11 - 10, 09:16 ص]ـ

تدريب جديد على غرار التدريب الأول من كتاب (البصائر والذخائر): ((رأيت رجلا سأل أبا عبد الله الطبري عن الحكمة في خلق الله تعالى الحية والعقرب والأسد، مع ما فيها من الضرر الظاهر والأذى القاهر، فقال أبو عبد الله: حدثني أيها الرجل مذ كم لسعتك عقرب أو لدغتك حية أو افترسك أسد؟ قال: ما أذكر شيئا من هذا مذ كنت، قال: فمتى عهدك بمن عابك واغتابك وكتم محاسنك ونشر إساءتك، وسعى في هلاكك وعزم في تلفك وبذل على فنائك وسهر في عطبك؟ قال: أقرب عهد، قال: فإن كنت عرفت الحكمة هناك فسقها إلى مسألتك، وإن كنت جهلتها هناك وسلمتها لخالقك فاجهلها هنا وسلم لخالقك))

أولا: اقرأ القطعة عدة مرات متفهما ومتأملا.

ثانيا: اكتب القطعة مرة أخرى مع تغيير الكلمات المعلمة بالأزرق.

ثالثا: اقرأ القطعة التي كتبتها وانظر: هل أتيت بكلمات أفضل من الأصل؟

رابعا: إن وُفِّقْت في بعض الكلم دون بعض فانظر إلى ما نزل عن المستوى فحاول تغييره مرة أخرى.

خامسا: ضع القطعة النهائية هنا لينظر فيها الإخوة.

ـ[أبو الحسن الرفاتي]ــــــــ[22 - 11 - 10, 09:56 ص]ـ

جزاك الله خيراً .. فوائدك راقية رائقة

ـ[أبوخالد]ــــــــ[22 - 11 - 10, 03:38 م]ـ

((أبصرت أحدهم يسأل أبا عبد الله الطبري عن الحكمة في خلق الله تعالى الأسودين والسبع، مع ما فيها من الفتك الحاضر والسوء الظاهر، فقال أبو عبد الله: حدثني أيها الرجل مذ كم لسعتك عقرب أو لدغتك حية أو افترسك أسد؟ قال: ما أذكر شيئا من هذا مذ كنت، قال: فمتى عهدك بمن انتقصك وهمزك وكتم محاسنك وأذاع مساوئك، وسعى في هلاكك وقصد لحتفك وبذل على فنائك وبات على قتلك؟ قال: أقرب عهد، قال: فإن كنت عرفت الحكمة هناك فاعتبرها مع سؤالك، وإن كنت جهلتها هناك، وسلمتها لخالقك؛ فاعترف بقصورك هنا وانقاد لمدبرك))

مارأيك يا شيخنا؟

ـ[أبو ياسر الشامي]ــــــــ[22 - 11 - 10, 06:01 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[محمد بن يحيى محمد]ــــــــ[22 - 11 - 10, 06:16 م]ـ

مثال بسيط ورائع، بارك الله بك أخي

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[24 - 11 - 10, 09:43 ص]ـ

((أبصرت أحدهم يسأل أبا عبد الله الطبري عن الحكمة في خلق الله تعالى الأسودين والسبع، مع ما فيها من الفتك الحاضر والسوء الظاهر، فقال أبو عبد الله: حدثني أيها الرجل مذ كم لسعتك عقرب أو لدغتك حية أو افترسك أسد؟ قال: ما أذكر شيئا من هذا مذ كنت، قال: فمتى عهدك بمن انتقصك وهمزك وكتم محاسنك وأذاع مساوئك، وسعى في هلاكك وقصد لحتفك وبذل على فنائك وبات على قتلك؟ قال: أقرب عهد، قال: فإن كنت عرفت الحكمة هناك فاعتبرها مع سؤالك، وإن كنت جهلتها هناك، وسلمتها لخالقك؛ فاعترف بقصورك هنا وانقاد لمدبرك))

مارأيك يا شيخنا؟

جيد يا شيخنا الفاضل، بورك فيك.

وإليك بعض الملاحظات التي لا تقلل من جهدك:

(أبصرت) = ما رأيك لو قلت: (شهدت)؟

(يسأل) = غيرت الصيغة من المضي إلى المضارعة، فلماذا؟

(الأسودين) = فيها إشكال من جهة الاشتراك؛ لأنها تطلق على عدة أشياء.

(الفتك الحاضر) = الفتك أخص من الضرر، بل أخص من القتل، فلعلك تنظر ما هو أليق بالمقام

(وقصد لحتفك) = فيه إشكال من جهة ملاءمة المقام، فالأليق العزم، ثم إن التعبير بالقصد بعد السعي فيه ضعف قد يوحي بالتردد وهو ما يخالف المعنى المقصود، فلو قلت مثلا (وصمم في كذا) لكان أولى.

(وبات على قتلك) = استعمال (على) هنا غير ملائم؛ فلو قلت: (بات في) لكان أفضل، ثم إن استعمال (بات) أيضا فيه نظر؛ فلو قلت مثلا: (ونسي النوم) لكان أليق بالمقام.

وكل هذه مسائل ذوقية تدور بين الحسن والأحسن فلا خطأ فيها.

وأسأل الله لك التوفيق والسداد.

ـ[أبوخالد]ــــــــ[24 - 11 - 10, 12:01 م]ـ

يعلم الله أني استفدت كثيرا جدا جدا جدا جدا.

بارك الله فيك.

ـ[أبو عبد المولى الجلاد]ــــــــ[24 - 11 - 10, 03:50 م]ـ

جزاكم الله خيرا ... ولو يكون الحلّ الأوّل للتدريب التّالي عليَّ - فضلاً منكم وتكرُّما!

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[24 - 11 - 10, 04:17 م]ـ

لا تحتاج لذلك يا أخي الفاضل.

فيمكنك أن تدلي بدلوك في جميع التدريبات السابقة.

ـ[فارس النهار]ــــــــ[24 - 11 - 10, 05:15 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله ..

لطالما استفدتُ من مقالاتك شيخنا الكريم .. فجزاك الله خيرا .. وأشكر لك هذا الموضوع العملي ..

وهذه مجرد محاولة من مبتديء .. فصدري واسعٌ للتصويب والتصحيح

((شهدتُ سائلا استلهم أبا عبد الله الطبري عن الحكمة في خلق الله تعالى السامّ والمفترس، مع ما فيها من اللسع الأليم والفتك الغشيم، فقال أبو عبد الله: حدثني أيها الرجل مذ كم لسعتك عقرب أو لدغتك حية أو افترسك أسد؟ قال: ما أذكر شيئا من هذا مذ كنت، قال: فمتى عهدك بمن آذاك ونهش عرضك وكتم محاسنك وأبدى معايبك، وسعى في هلاكك وجد في أذيتك وبذل على فنائك وكدّ في إتعابك؟ قال: أقرب عهد، قال: فإن كنت عرفت الحكمة هناك فاستجلبها إلى إشكالك، وإن كنت جهلتها هناك وسلمتها لخالقك فيلزمك المثل في استشكالك))

أنا بالفعل أشعر أن ما أتيتُ به إنما هو مجرد مرادفات إلا في مواضع قليلة!

أنتظر تصويباتكم لا حرمكم الله الأجر

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير