تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

التخريج: ورد من هذه القصيدة في نشرة د." سامي جبار" 20 بيتًا، وورد منها في نشرتي 21بيتًا، وورد منها في نشرة د. " سميح صالح 26 بيتًا، منها ثلاثة أبيات وقفت عليها في البصائر والذخائر ص 6/ 115 منسوبة لأعرابي، وهي ذوات الأرقام 44،45،46 في هذه القصيدة الأرقام، وحقق القصيدة كاملة الأستاذ " إبراهيم صالح"، ونشرها في مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق ص 795 - 798 ج4، مج 79 عن ورقتين مخطوطتين وردتا في مخطوط رياض الألباب ومنازه الألباب لمجهول، أرسلهما إليه د. جليل العطية من باريس

ثالثاً: زيادات على التخريج في النشرات جميعها:

القصيدة رقم (3) ورد البيت الأول منها في المنتحل 21 منسوبًا للقاضي التنوخي، وهذا وهم، ولم يرد في مجموع شعره.

المقطعة رقم (12) ص 72: في المدهش 340 بلا نسبة بزيادة بيت أوردناه آنفًا.

القصيدة رقم (15) ص 75: وردت الأبيات 1 - 8 منها في حلى اليتيمة 61،ومخطوط كتاب الشعر لابن شمس الخلافة الورقة 25.

المقطعة رقم (23) ص 82: له في حلى اليتيمة 60، والوافي بالوفيات 21/ 241، وخرجت في (س) على المصدر الأخير.

القصيدة رقم (27) ص 85: تمثل أحمد البربري (1160 - 1226هـ) بالبيت 15 منها في حلية البشر 1/ 224، وتمثل به أيضاً في الكتاب ذاته 3/ 1359 محمد المبارك الجزائري (ت 1330ه).

القصيدة رقم (29) ص 87: ورد البيتان 6، 7 منها في المنتحل 239 بلا نسبة.

المقطعة رقم (32) ص 90: ورد صدر البيت رقم (2) منها في خزانة الأدب للبغدادي 10/ 345، وعجزه مخالف لعجز بيت الجرجاني وصرح البغدادي بأنه لم يقف على قائل البيت.

المقطعة رقم (35) ص92، وتقع في 6 أبيات، هي: [من الطويل]

1 - ترحَّلت عن بغداد أطيبِ مَنْزِلٍ وأبهى بلاد الله مَرْأىً ومَنْظرا

2 - وفارقتُ أقواماً إذا ما ذكرتهم ترقرقَ ماءُ العين ثم تَحَدَّرا

3 - فكم من أديبٍ في معانيه بارع وأبْلجَ في عِلْمِ الشَّريعة أَزْهَرَا

4 - أروحُ على بَرْح الهمومِ وأغتدي أكابدُ أحزاناً يضيقُ بها الثَّرا

5 - ولم أبك ربعَ العامِرِيَّةِ باللِّوى ولا رَسْمَ دارٍ بالثَّنِيَّةِ مُقْفِرا

6 - ولكنَّني أبكي مُقامي ببلدةٍ أَؤمِّل أن ألقى صديقاً ولا أرى

التعقيب: عزوت هذه المقطعة للقاضي الجرجاني اعتماداً على مجموعة الراصد المخطوطة الورقة 13، ورأيتها في الوافي بالوفيات 7/ 332 لأحمد بن محمد بن أحمد الجرجاني (ت 482هـ) قاضي البصرة،.والجدير بالذكر أن لأبي الحسن علي بن أحمد الجوهري الجرجاني قصيدة في يتيمة الدهر 4/ 33 مدح بها الصاحب بن عباد، واعتذر له من خروجه حاجاً من غير إذنه وعرض بقوم أساءوا المحضر له بجرجان، ومطلعها:

قليل لمثلي أن يقال تَغَيَّرا وفارق مُخْضَلاَّ من العيش أخضرا

على الوزن نفسه والقافية ذاتها، لم تشتمل على هذه الأبيات. وأرجح نسبة هذه المقطعة لشاعرنا " لسببين، أولهما: رحلته إلى بغداد ومكثه فيها زمناً ليس بالقصير، ثم رحيله عنها بعد ذلك، ثانيهما: كثرة حنينه إليها في أشعاره، ولا أرجح نسبتها لأحمد الجرجاني، لأنه كان يسكن بالبصرة كما صرح بذلك الصفدي في الوافي بالوفيات 7/ 332.

البيت المدرج تحت رقم (36) ص 93: ورد بلا نسبة في التمثيل والمحاضرة 324.

القصيدة رقم (42) ص 99 وضعت خطأ في ديوان الصاحب بن عباد ص 221، وانظر في هذه الإشارة (س) ص 81،وكتاب المستدرك على صناع الدواوين 1/ 322

المقطعة رقم (49) ص 109: نسبت للقاضي في الكشكول 2/ 379 بتقديم الثاني على الأول، وهي في أحاسن المحاسن 301 بلا نسبة كما أفادني أخي الكريم الأستاذ عباس الجراخ.

المقطعة رقم (50) ص 110: ورد البيت الأول منها في الكشكول بلا نسبة 2/ 182.

البيت المدرج تحت رقم (54) ص 112: ورد للقاضي الجرجاني في يتيمة الدهر 3/ 203، والزهر الباسم والعرف الناسم في مديح الأجل أبي القاسم 36، وهو بلا نسبة في نفح الطيب 3/ 63.

النتفة رقم (56) ص 114:وردت منسوبة إليه في مخطوط نزهة الأبصار في محاسن الأشعار 162، ومطبوعه230.

القصيدة رقم (60): الأبيات 19 - 21 في أحاسن المحاسن 212.

المقطعة رقم (66) ص 121: له في حلى اليتيمة 61.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير