أرشيف ملتقى أهل الحديث - 3

ـ[يونس حسن]ــــــــ[06 - 05 - 07, 10:35 ص]ـ

موضوع جميل

ـ[جمال الكرفتي]ــــــــ[06 - 05 - 07, 11:43 ص]ـ

بارك الله فيكم إخواني شكرا على التفاعل

جزاكم الله خيرا

ـ[أمين حماد]ــــــــ[06 - 05 - 07, 02:32 م]ـ

لما يدخل المشايخ الساحة، حسبنامعاشر الطلبة الإستماع.

وهذا تصويب لسبق القلم فيما كتبه الدكتور فقط، (ابن الفلاد) الصواب: ابن الفلاة

(والدفلان إنهم إنهم قالوا في الشاة والد) هذه الجملة غير مستقيمة

لعل الصواب: والد فلان إلاأنهم قالوا في الشاة والد، أو ما أشبه هذا.

وأقول تعقيبا على أبي هلال ليست الشاة مختصة بذلك

فقد حكاه ثعلب في المرأة وكل حامل تلد،/المحكم والمحيط الأعظم ج9ص429

ومن ناحية أخرى لا أحد ينازع في أن الولد يشمل الذكر والأنثى، ومن أصدق من الله قيلا والله يقول جل جلاله {ولكم نصف ما ترك أزواجكم إن لم يكن لهن ولد فإن كان لهن ولد فلكم الربع مما تركن} وقوله تعلى {يستفتونك في الكلالة إن امرؤ هلك ليس له ولد}

استدراكي على الاخ أحببت منه أن يكون على علم بدلالة السياق لا غير ذلك، فالولد تقع على الواحد وعلى الجمع والذكر والأنثى، والذي يبن ذلك سياق الجملة.

وأشكركم شكرا جزيلا

ـ[بوعبدالوهاب]ــــــــ[08 - 05 - 07, 10:10 ص]ـ

ما شاء الله اللهم بارك كلام طيب وفوائد جمة

ـ[وجدان بن علي أبو باسل]ــــــــ[08 - 05 - 07, 10:31 ص]ـ

جزاكم الله خيرا على هذا البحث المضيء ..

هاهنا وجدت متعة في ظلال المداخلات والمشاركات ..

ـ[محمد المصراتي]ــــــــ[09 - 05 - 07, 05:02 ص]ـ

فقط للتصحيح حتى لا أكون من المتشبعين بما لم يُعطوا فأنا دكتور لأني طبيب بشري ولست أدعي شرف معرفة علم اللغة العربية الجليل، ولست طالب علم لا في اللغة العربية ولا العلوم الشرعية، أنا فقط "مهتم" بهذا العلم وغيره من علوم الشريعة كعامّي مسلم.

وما فعلته في مشاركتي كان مجرد النقل الحرفي لكلام أبي هلال العسكري بأخطائه المذكورة التي تفضلت ببيانها، والتي لا أجرؤ على التصرف فيها.

ولإزالة اللبس مستقبلاً (وتطبيقاً لفتوى الشيخ ابن باز بجعل المعرّفات لأسماء أو -إن اقتضى الأمر- أوصاف حقيقية لأصحابها) فقد طلبت من الإدارة -والتي استجابت مشكورة- بتغيير معرّفي من (دكتورمهند) إلى (محمد المصراتيّ).

أريد أن أكرر طلبي بمحاولة العثور على رسالة دكتوراه لتحقيق كتاب أبي هلال العسكري في مجلدين أو غيرها، ونقد الأخ أمين حماد مثال على الحاجة لتحقيق جاد لهذا الكتاب النفيس.