تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[حمدي أحمد]ــــــــ[12 - 08 - 08, 12:41 م]ـ

يا جماعة الله يرضى عليكم

من علم حجة على من لم يعلم يعني لو بان فعلا وجود هذا الخطأ فيجب أن نتعامل معه ربما هذا يحدث أنا مثلا وقع في يدي مصحف وقعت هذه الأخطاء لكن ليس في كل النسخ بل هو في بعضها أكيد أن الخطأ حاصل لا بد لقصور العباد القضية أن التصريح يعطى لأول نسخ خرجت ثم لخطأ الطيع حدثت أخطاء أخرى فلا نحكل القضية ما لا تحتمل هذي وجهة نظري

ـ[خالد عبد الجواد]ــــــــ[14 - 08 - 08, 07:21 ص]ـ

مستحيل ان تجد فى مصر المحروسه نسخه واحده ليست صحيحه

ومكتبه السحار مكتبه محترمه

لو وقعت هذه النسخه فى يد طفل لانتشر الامر

لما نهيج المشاعر ضد الناس

اتقى الله

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[14 - 08 - 08, 09:07 ص]ـ

[ quote= حامد الحجازي;875188]

وأضاف أنه بعد الاطّلاع على هذه النسخة تبين ان هناك نقصا في الصفحات، إذ تم عدم الترتيب في الصفحات من صفحة 291 إلى الصفحة 300، وكذلك تم الرجوع بترتيب الصفحات إلى الوراء من الصفحة 307 إلى الصفحة 292.

يا إخواني

الأمر سهل،

فمن عمل في المطابع ويعلم كيفيّة طباعة الورق يحل لكم الإشكال،

وأنا - بفضل الله - عملتُ سنين في مراقبة المصاحف داخل المطبعة،

أي كتاب يُطبع يُقَسّم إلى ملازم،

الملزمة عبارة عن 16 صفحة،

وأحياناً - بحسب عدد صفحات الكتاب - تُوضَع نصف ملزمة (8 صفحات) أو ربع ملزمة (4 صفحات)،

فصفحات المصحف الناقصة (من ص 291 إلى 300) هي ثمان صفحات (أي نصف ملزمة)،

فعند تجميع ملازم الكتاب في المطبعة سقطت النصف ملزمة من التجميع - إن كان المفتي يتحدّث عن نسخة واحدة -،

وإن حصل النقص في أكثر من نسخة فمعناه سقوط عدد من هذه النصف ملزمة من التجميع، وهنا يُحتمل أن يكون حصل تقصير من الذين جمّعوا الكتاب، أو قد يكون قد حصل نقصٌ في عدد النصف ملزمة فجمّعوا الكتاب بنقصه، وهذه خيانة وغش - إن كان هذا الذي حصل - لأن الحرف وتشكيله في كتاب الله أمانة يجب أن يُحافظ عليه كما هو، فكيف بسقوط ثمان صفحات؟!!!!

أما الرجوع بترتيب الصفحات من 307 إلى 292،

فالأمر سهل،

هذه ملزمة كاملة (16 صفحة) قد طُوِيَت بالعكس،

وإن كان المفتي يتحدّث عن أكثر من نسخة فيكون أكثر من ملزمة قد طُوِيَت بالعكس،

وهذا الأمر يحصل خطأً وليس يُتَعمّد،

والمسؤوليّة تقع على من وُكِّل بالمراقبة والإشراف على المصحف.

فأرى أن المفتي حفظه الله إن كان يتكلّم عن نسخة واحدة فقد تسرّع في التحذير،

وكان عليه أن يسأل أهل المطابع في بلده عن كيفيّة حصول هذا الخطأ في النسخة، وهل بتقديرهم هو متعمّد أو مقصود،

وأما إذا وجِدَ هذا الخطأ في عدّة نسخ فعندها يُحَذَّر منها لأن الخطأ - كان متعمّداً أو إهمالاً - لا يُتَسامَح فيه بالنسبة لكتاب الله عزّ وجلّ.

وأذكر أن أول مصحف راقبته، اكتشفت خطأً غير متعمّدٍ أثناء طباعته أمامي،

وجدتُ الآية الثالثة من سورة الأحزاب {وتوكّل على اللهَ}!!!

ففوراً أصدرتُ أمراً بتوقف الطباعة وأجريتُ تحقيقاً حول الموضوع حتى تبيّن لي أنه حصل خطأً،

ثم أصلحنا الخطأ بأساليب نعرفها في عالم الطباعة.

وللفائدة،

عندما يذهب الكتاب إلى المطبعة تمر صفحاته بالمراحل التالية:

1 - تُقَسّم صفحاته إلى ملازم.

2 - كل ملزمة لها تقسيمها بحسب عدد صفحاتها.

3 - ثم تُصَوّر الصفحات إلى أفلام.

4 - ثم تُرَكّب الأفلام بترتيب محدد بحسب رقم الصفحات.

5 - ثم يُسحَب من الأفلام (بلاك)، وهو ورقة معدنيّة كبيرة (قد تكون 70 * 100 سم).

6 - ثم تُوضَع هذه الورقة المعدنية في الآلة لتُطبع.

7 - ثم تذهب الأوراق المطبوعة إلى الطوي.

8 - ثم تذهب الأوراق المطوّاة إلى التجميع.

9 - وبعدها يصبح الكتاب جاهزاً للذهاب إلى مؤسسة التجليد.

ـ[محمد بن أبي أحمد]ــــــــ[14 - 08 - 08, 03:54 م]ـ

مستحيل ان تجد فى مصر المحروسه نسخه واحده ليست صحيحه

ما هذا الكلام؟

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير