تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل من منشد لهذه الأبيات المشهورة]

ـ[الأنصاري التمبكتي]ــــــــ[13 - 05 - 07, 03:09 ص]ـ

هذه مجموعة من الشواهد اللغوية المشهورة، أريد من الإخوة الأفاضل إتحافنا بهذه المعلومات عنها:

1 - اسم القائل.

2 - البيت قبله وبعده أو المقطوعة التي ورد فيها.

3 - المرجع.

4 - ترجمة الشاعر إن لم يكن من المشاهير

نَادَيْتُ فِي الحَيِّ أَلاَ مُذِيدَا فَأَقْبَلَتْ فِتْيَانُهُمْ تَخْوِيدَا

وَهْيَ تُنَزِّي دَلْوَهَا تَنْزِيَّا كَمَا تُنَزِّي شَهْلَةٌ صَبِيَّا

وَلَوْ جَلَسْتَ القُرْفُصَا مُنْكَبَّا لَمْ تَكُ إِلاَّ نَبَطِيًّا قَلْبَا

إِذَا نَحْنُ لَمْ نَقْرِ المُضَافَ ذَبِيحَةً تَمَرْنَاهُ تَمْرًا أَوْ لَبَنَّاهُ رَاغِيَا

لَوْلاَ اصْطِبَارٌ لأَوْدَى كُلُّ ذِي مِقَةٍ لَمَا اسْتَقَلَّتْ مَطَايَاهُنَّ للظَّعنِ

أَوَدُّ وَدَادَةً لَوْ أَنَّ حَظِّي مِنَ الخِلاَّنِ أَنْ لاَ يَصْرِمُونِي

وَلَوْ كُنْتَ تُعْطِي حِينَ تُسْأَلُ سَامَحَتْ لَكَ النَّفْسُ وَاحْلَوْلاَكَ كُلُّ خَلِيلِ

تَوَيَّلَ إِذْ مَلأْتُ يَدِي وَكَانَتْ يَمِينِي لاَ تُعَلَّلُ بِالقَلِيلِ

ثَلاَثَةُ أَحْبَابٍ فَحُبٌّ عِلاَقَةٌ وَحُبٌّ تِمِلاَّقٌ وَحُبٌّ هُو القَتْلُ

فَتَحْتَ عَلَيَّ بَابًا بِالسَّفُوفِ وَصَلْتُ بِهِ إِلَى الأَمْرِ المَخُوفِ

تَوَخَّى بِهَا مَجْرَى سُهَيْلٍ وَدُونَهُ مِنَ الشَّامِ أَجْبَالٌ تَطُولُ وَتَقْصُرُ

قَلَّ الغَنَاءُ إِذَا لاَقَى الفَتَى تَلَفًا قَوْل الأَحِبَّةِ لاَ تَبْعدْ وَقَدْ بَعِدَا

يَمُتُّ بِقُرْبَى الزَّيْنَبَيْنِ كِلَيْهِمَا إِلَيْكَ وَقُرْبَى خَالِدٍ وَيَزِيدِ

لَسْتُ مِمَّنْ يَكُِعُّ أَوْ يَسْتَكِنُّو نَ إِذَا كَافَحَتْهُ خَيْلُ الأَعَادِي

وَإِنِّي لأَكْنُو عَنْ قَذْوَرَ بِغَيْرِهَا وَأُعْرِبُ عَنْهَا مَرَّةً فَأُصَارِحُ

أَنَا الرَّجُلُ الذِي قَدْ عِبْتُمُوهُ وَمَا فِيهِ لِعَيَّابٍ مَعَابُ

لاَ يَنِيِ الخِِبُّ شِيمَةَ الخَبِّ مَا دَا مَ فَلاَ تَحْسِبَنْهُ ذَا ارْعِوَاء

ولا تحقروا من المعروف ...

فقليل حكمة خير من كثير باطل .....

ـ[الأنصاري التمبكتي]ــــــــ[14 - 05 - 07, 02:48 ص]ـ

للرفع

ـ[الأنصاري التمبكتي]ــــــــ[16 - 05 - 07, 06:19 م]ـ

ما لكم لا تناصرون

ـ[بن طاهر]ــــــــ[16 - 05 - 07, 10:54 م]ـ

السّلام عليكم ورحمة الله

لم أتقدَّم من قبلُ لأنَّني لستُ من أهلها فعِلْمِي قليل .. وبحثتُ عن بعض تلك الأبياتِ في كتاب المعجم المفصّل في شواهد اللّغة العربيّة ( http://www.waqfeya.com/open.php?cat=18&book=942) لإميل بديع يعقوب فلم أظفر بشيءٍ. ولعلَّ الوقوفَ على المصدرِ الَّذي نقلتَ منه الأبياتَ يُعينُ، فأينَ وجدتَها - رحمك الله -؟

فائدة:

أخرج إميل بديع يعقوب كتابًا كبيرًا اسمه المعجم المفصّل في الشّواهد العربيّة ( http://www.adabwafan.com/display/product.asp?id=908) في 14 جزءًا قال عنه ناشره:

موسوعة علمية معجمية مفصلة في شواهد اللغة العربية من الأشعار، وقد ذكر فيها الأبيات وبحرها وقائلها ومكانها التي وردت فيه. وقد استوعب قدرا كبيرا من الشواهد لم يسبق إليها كتاب وقد رتبه حسب القوافي على الترتيب الألفبائي. وفي آخر الكتاب مجلدين خاصين بفهارس علمية عامة للكتاب.

وكتابًا آخر أصغر منه في 3 أجزاء - ولعله مستخرج من الأوّل - بعنوان المعجم المفصّل في شواهد النّحو الشعريّة ( http://www.adabwafan.com/display/product.asp?id=909)، قال النّاشر عنه:

هذا الكتاب هو حلقة من سلسلة الخزانة اللغوية التي تصدرها دار الكتب العلمية، وهو معجم مفصل جمع فيه مصنفه الأبيات الشعرية التي اتخذها علماء النحو شواهد لهم على الأحكام اللغوية التي يقررونها في هذا العلم وقد رتبها حسب القوافي على حروف اللغة العربية.

فهل رأى أحدكم هذين الكتابين؟ ما رأيكم فيهما؟

جزاكم الله خيرًا

أنا رأيت الكتاب الأول، وهو جهد ضخم ولا شك، ولا يقدح فيه أنه لم يخرج عن الجمع والترتيب

ولكن مما يؤسف عليه أن هذا الكتاب كان له أثر سيء جدا على المحققين

فقد صار جلهم يعتمد عليه في تخريج الأبيات الشعرية بغير رجوع إلى المصادر

فمهما يرى من بيت في الكتاب الذي يحققه فلن يعدو أن ينقل تخريج إيميل يعقوب له من الكتب.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير