تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ولذلك صار بعضُ هؤلاء ضُحْكَة إذ يتركون بعض الأبيات مثلا خالية من التخريج قائلين: لم أقف عليه!!

مع أن البيت قد يكون مشهورا معروفا في كتب الأدب، ولكن لما لم يذكره إيميل يعقوب في كتابه صار مجهولا!

بارك الله فيكم.

ـ[الأنصاري التمبكتي]ــــــــ[17 - 05 - 07, 08:37 م]ـ

هذه مجموعة من الشواهد اللغوية المشهورة، أريد من الإخوة الأفاضل إتحافنا بهذه المعلومات عنها:

1 - اسم القائل.

2 - البيت قبله وبعده أو المقطوعة التي ورد فيها.

3 - المرجع.

4 - ترجمة الشاعر إن لم يكن من المشاهير

نَادَيْتُ فِي الحَيِّ أَلاَ مُذِيدَا فَأَقْبَلَتْ فِتْيَانُهُمْ تَخْوِيدَا

وَهْيَ تُنَزِّي دَلْوَهَا تَنْزِيَّا كَمَا تُنَزِّي شَهْلَةٌ صَبِيَّا

وَلَوْ جَلَسْتَ القُرْفُصَا مُنْكَبَّا لَمْ تَكُ إِلاَّ نَبَطِيًّا قَلْبَا

إِذَا نَحْنُ لَمْ نَقْرِ المُضَافَ ذَبِيحَةً تَمَرْنَاهُ تَمْرًا أَوْ لَبَنَّاهُ رَاغِيَا

لَوْلاَ اصْطِبَارٌ لأَوْدَى كُلُّ ذِي مِقَةٍ لَمَا اسْتَقَلَّتْ مَطَايَاهُنَّ للظَّعنِ

أَوَدُّ وَدَادَةً لَوْ أَنَّ حَظِّيمِنَ الخِلاَّنِ أَنْ لاَ يَصْرِمُونِي

وَلَوْ كُنْتَ تُعْطِي حِينَ تُسْأَلُ سَامَحَتْ لَكَ النَّفْسُ وَاحْلَوْلاَكَ كُلُّ خَلِيلِ

تَوَيَّلَ إِذْ مَلأْتُ يَدِي وَكَانَتْ يَمِينِي لاَ تُعَلَّلُ بِالقَلِيلِ

ثَلاَثَةُ أَحْبَابٍ فَحُبٌّ عِلاَقَةٌ وَحُبٌّ تِمِلاَّقٌ وَحُبٌّ هُو القَتْلُ

فَتَحْتَ عَلَيَّ بَابًا بِالسَّفُوفِ وَصَلْتُ بِهِ إِلَى الأَمْرِ المَخُوفِ

تَوَخَّى بِهَا مَجْرَى سُهَيْلٍ وَدُونَهُ مِنَ الشَّامِ أَجْبَالٌ تَطُولُ وَتَقْصُرُ

قَلَّ الغَنَاءُ إِذَا لاَقَى الفَتَى تَلَفًا قَوْل الأَحِبَّةِ لاَ تَبْعدْ وَقَدْ بَعِدَا

يَمُتُّ بِقُرْبَى الزَّيْنَبَيْنِ كِلَيْهِمَا إِلَيْكَ وَقُرْبَى خَالِدٍ وَيَزِيدِ

لَسْتُ مِمَّنْ يَكُِعُّ أَوْ يَسْتَكِنُّو نَ إِذَا كَافَحَتْهُ خَيْلُ الأَعَادِي

وَإِنِّي لأَكْنُو عَنْ قَذْوَرَ بِغَيْرِهَا وَأُعْرِبُ عَنْهَا مَرَّةً فَأُصَارِحُ

أَنَا الرَّجُلُ الذِي قَدْ عِبْتُمُوهُ وَمَا فِيهِ لِعَيَّابٍ مَعَابُ

لاَ يَنِيِ الخِِبُّ شِيمَةَ الخَبِّ مَا دَا مَ فَلاَ تَحْسِبَنْهُ ذَا ارْعِوَاء

ولا تحقروا من المعروف ...

فقليل حكمة خير من كثير باطل .....

هذه شواهد مشهورة في كتب النحو والصرف، (شروح الألفية واللامية لابن مالك)، وجلها موجود في المعجم المفصل لإميل يعقوب، لكن دون نسبة لقائله، ودون ذكر القصيدة، وهذا ما أطلبه، حيث لم أتوصل إليه حتى الآن!!!

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير