[ما وجه اعراب؟ من يستطيع الدخول للفحول فقط ]
ـ[ابو يعقوب العراقي]ــــــــ[14 - 05 - 07, 05:19 م]ـ
السلام عليكم
ما هو اعراب قوله تعالى ((للّهَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ)) [إبراهيم: 19]
ما وجه الاعرابية عند العرب وجزاكم الله الخير؟
ـ[منصور مهران]ــــــــ[14 - 05 - 07, 06:32 م]ـ
يتحدد الإعراب إذا تحددت القراءة،
فمن قرأ: (ألم تَرَ أن اللهَ خَلَقَ السماواتِ والأرضَ) تكون في قراءته:
خَلَقَ: فعل ماض والسماواتِ مفعوله ونصبها بالكسرة، والأرضَ معطوف على منصوب فهو منصوب.
ومن قرأ: (خَالِقُ السماواتِ والأرضِ) فيكون (خَالِقُ) خبر أن مرفوع وهو مضاف، والسماواتِ مضاف إليه مجرور، والأرضِ معطوف على مجرور.
وتتمة الإعراب جلية وبالله التوفيق.
ـ[السهيلي]ــــــــ[21 - 05 - 07, 07:47 م]ـ
لعله بقصد أن المفعول به من شرطه وجوده قبل وقوع الفعل عليه، والسموات لم تكن قبل خلقها، وعليه فالسموات تعرب في هذا التركيب مفعولا مطلقا.
ـ[ابو يعقوب العراقي]ــــــــ[22 - 05 - 07, 09:43 ص]ـ
لعله بقصد أن المفعول به من شرطه وجوده قبل وقوع الفعل عليه، والسموات لم تكن قبل خلقها، وعليه فالسموات تعرب في هذا التركيب مفعولا مطلقا.
جزاك ربي خير الجزاء هذا ما كنت ابغي
وقد ذكره الشيخ عبد الكريم الخضير بشرحه للاجرومية
ولكن خانتني العباره (زلة قلم)
ـ[محمد عبدالكريم محمد]ــــــــ[23 - 05 - 07, 12:13 ص]ـ
أخي الكريم لا داعي للتهوين من شأن إخوانك فكثير ممن يظنون أنفسهمُ فحولاً لالالالالالالالالالالالالالالالالالا يميزون بين همزة الوصل و همزة القطع و منهم سلمهمُ اللهُ تعالى من يخطئ في كتابة جملة
ـ[ابو يعقوب العراقي]ــــــــ[23 - 05 - 07, 12:21 ص]ـ
أخي الكريم لا داعي للتهوين من شأن إخوانك فكثير ممن يظنون أنفسهمُ فحولاً لالالالالالالالالالالالالالالالالالا يميزون بين همزة الوصل و همزة القطع و منهم سلمهمُ اللهُ تعالى من يخطئ في كتابة جملة
اخ محمد
المقصود؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[23 - 05 - 07, 12:01 م]ـ
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=34436
ـ[ابو يعقوب العراقي]ــــــــ[23 - 05 - 07, 01:36 م]ـ
جزاك ربي خير الجزاء
ـ[أبو علي]ــــــــ[23 - 05 - 07, 02:07 م]ـ
لعله بقصد أن المفعول به من شرطه وجوده قبل وقوع الفعل عليه، والسموات لم تكن قبل خلقها، وعليه فالسموات تعرب في هذا التركيب مفعولا مطلقا.
المقدِّمة الثَّانية خاطئة
قال شيخ الإسلام: مجموع الفتاوى [5/ 564]:
(وأهل الملل متفقون على أن الله خلق السموات والأرض فى ستة أيام وخلق ذلك من مادة كانت موجودة قبل هذه السموات والأرض وهو الدخان الذى هو البخار كما قال تعالى ثم استوى الى السماء وهى دخان فقال لها وللأرض ائتيا طوعا أو كرها قالتا اتينا طائعين وهذا الدخان هو بخار الماء الذى كان حينئذ موجودا كما جاءت بذلك الآثار عن الصحابة والتابعين وكما عليه أهل الكتاب كما ذكر هذا كله فى موضع آخر ... )
ـ[السهيلي]ــــــــ[23 - 05 - 07, 05:00 م]ـ
لا خلاف على هذا المعنى، وانظر في إعراب الموضع المذكور مغني ابن هشام، ولك الفضل، وما أنا إلا طويلب علم إن صلحت.
ـ[السهيلي]ــــــــ[23 - 05 - 07, 05:39 م]ـ
جزال الله خيرا أبا مالك.