تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هديتي لطلبة العلم]

ـ[أ. د.ياسين جاسم المحيمد]ــــــــ[22 - 05 - 07, 08:44 م]ـ

تلحين النحويين للقرّاء - أ. د: ياسين جاسم المحيمد ( http://www.alarabiyah.ws/gallery/2007-05/1179690610.doc)

ـ[محمد بن أبي عامر]ــــــــ[22 - 05 - 07, 11:05 م]ـ

بارك الله فيكم

ـ[محمد عمارة]ــــــــ[22 - 05 - 07, 11:22 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[ابو يعقوب العراقي]ــــــــ[23 - 05 - 07, 12:37 ص]ـ

بارك الله فيكم


http://www.ahlalhdeeth.com/vb/images/misc/subscribed.gif سؤال وجواب- في شرح ابن عقيل. الدرس الاول ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=101460)

ـ[محمد بن مزهر]ــــــــ[23 - 05 - 07, 02:26 م]ـ
جزيت خيراً ياأبا علي
مذ سمعت هذه المسألة وأنا في همٍّ أن أجد رداً عليها فلما قرأت هذا الكتاب على صغر حجمه وجدت بغيتي.
بارك الله فيكم ونفعنا بعلمكم.
وعندي لكم ياشيخ ياسين سؤال وطلب:
1 - هل للباقلاني كتاباً حول هذه المسألة؟
2 - هلَّا أمتعتنا بشيءٍ من سيرك بارك الله فيك.

ـ[السهيلي]ــــــــ[23 - 05 - 07, 05:07 م]ـ
للدكتور أحمد زكريا الأنصاري بحث عن موقف النحاة من القراءات، في جزئين هما في حكم النادر اليوم.

ـ[محمد عبدالكريم محمد]ــــــــ[28 - 05 - 07, 05:26 م]ـ
جزاكم الله خيراً يا دكتورنا الفضيل

ـ[سامي الفقيه الزهراني]ــــــــ[31 - 05 - 07, 02:58 م]ـ
هذا التعليقات منقولة من شبكة الفصيح ... التعليق الأول (أبوتمام)
كثير من الباحثين يجهل السبب الرئيسي في رفض النحاة للقراءة، ويبتكر أسبابا قد تكون بعيدة، فالنحاة المعيار عندهم في قبول القراءة هو الاطّراد في كلام العرب، فمتى ما كانت القراءة (سواء أكانت متواترة عند القرّاء أو شاذة) موافقة للمطّرد الكثير من كلام العرب فهي حجة يُقاس عليها، ومتى ما خالفت هذا الكثير المطرد من كلامهم فهي قراءة شاذة، أو ضعيفة في حكم النحاة لا القرّاء، فمعيار الشذوذ في القراءة، وضعفها عند النحاة، مختلف عنها عند القرّاء، فقد يحكم النحوي على قراءة متواترة عند القرّاء بأنها قراءة شاذة، كقراءة ابن عامر في (شركائهم)، وقراءة حمزة (والأرحامِ)، فالمصطلحان مختلفان عند الطائفتين، وهذا مما أوقع كثير من الباحثين في لبس.

فالقرآن بقراءاته المختلفة حاله كحال النصوص الأخرى (الشعر- النثر) عند النحاة، فعوملت القراءات معاملة الشعر، والنثر في معيار قبولها ورفضها، وهذا حق لأن المسألة مسألة وضع قواعد على الأكثر من كلام العرب، لا القليل، والنادر، وهي ليست مسألة قدسية القرآن بقراءاته، فهذا ما جعل الباحثين يخلط بين الأمرين.

وهذا المقياس هو ما دفع بعض النحاة إلى الطعن على القراء، والقدح بهم في بعض الأحيان، وهذا هو المرفوض، وموضع نقد يوجّه لبعضهم، وأنا أقول البعض، لا الكل.

الأستاذ ياسين - حفظه الله ونفع الله به - ذكر هذا السبب الرئيسي "3– ينظر بعض النحويين إلى الشائع من اللغات، ويغفل عن غيره " ولكن ذكره مع عرض الأسباب الثانية.

الله أعلم

وللحديث بقية

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير