ـ[محمود عبد اللطيف الهيتي]ــــــــ[03 - 06 - 07, 06:06 م]ـ
السلام عليكم نشكرك جدا استاذنا الفاضل على هذا البحث اولا وثم على هذه التعليقات حول الموضوع , وننتظر منك ومن الاخوة الذين شاركوا المزيد من الكتب والابحاث في هذ المجال واسأل الله لنا ولكم التوفيق والسداد لخدمة كتابه العزيز وخدمة الغة العربية بصورة عامة.
ـ[أ. د.ياسين جاسم المحيمد]ــــــــ[04 - 06 - 07, 01:19 ص]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، نسأل الله أن يستعملنا وإياكم لخدمة كتابه الكريم وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وبورك فيكم.
ـ[احمد الفاضل]ــــــــ[07 - 06 - 07, 10:09 م]ـ
جزاكم الله خيرا.
ـ[أ. د.ياسين جاسم المحيمد]ــــــــ[09 - 06 - 07, 03:13 ص]ـ
لأحد الإخوة السائلين:
مسألة القراءات المتواترة هل هي قران أم لا، هي مسألة خلافية كمسائل الفقه الخلافية، وجمهور العلماء يرون أن القراءات المتواترة هي وحي أنزله الله -جل شأنه- على النبي، ويرون كذلك أن المصحف الذي نقرأ به الآن في المشرق العربي هو قراءة حفص عن عاصم.وخالف الجمهور بعض العلماء الذين يرون أنها ليست وحيا ومنهم الزركشي.أما القراءات الشاذة فقد انعقد الإجماع على أنها ليست قرانا وهذه المسألة أشبعها العلماء درسًا. والله يرعاكم.
ـ[سامي الفقيه الزهراني]ــــــــ[09 - 06 - 07, 04:48 ص]ـ
ما تعليقكم على هذين الخبرين .. الذين ذكرهما ياقوت في معجم الأدباء وذكرالثاني منهما ابن الجوزي في المنتظم ... ؟؟!!
حدث المرزباني عن عبد الله بن جعفر عن ابن قادمٍ عن الكسائي قال: حججت مع الرشيد فقدمت لبعض الصلوات فصليت فقرأت: (ذريةً ضعافاً خافوا عليهم)، فأملت ضعافاً، فلما سلمت ضربوني بالنعال والأيدي وغير ذلك حتى غشي علي، واتصل الخبر بالرشيد فوجه بمن استنقذني، فلما جئته قال لي: ما شأنك؟ فقلت له: قرأت لهم ببعض قراءات حمزة الرديئة ففعلوا بي ما بلغ أمير المؤمنين، فقال: بئس ما صنعت، ثم ترك الكسائي كثيراً من قراءة حمزة ..
خبرنا أبو الحسن عبيد اللّه بن القاسم القاضي، حدَّثنا علي بن محمد الحراني، حدَّثنا أبو بكر محمد بن يحيى بن سليمان المروزي قال سألت خلف بن هشام: لِمَ سُمِّيَ الكسائي كسائياً. قال: دخل الكسائي الكوفة فجاء إلى مسجد السّبيع، وكان حمزة بن حبيب الزيات يقرىء فيه، فتقدم الكسائي مع أذان الفجر وهو ملتف بكساء، فرمقه القوم بأبصارهم، فقالوا: إن كان حائكاً فسيقرأ سورة يوسف، وإن كان ملاحاً فسيقرأ سورة طه، فسمع، فابتدأ بسورة يوسف، فلما بلغ قصة الذئب قرأ: " فأكله الذيب " بغير همز، فقال له حمزة: الذئب بالهمز. فقال الكسائي: وكذلك أهمز الحوت فالتقمه الحؤت. قال: لا. قال: فلِمَ همزت الذئب ولم تهمز الحوت؟ وهذا فأكله الذئب، وهذا فالتقمه الحوت؟ فرفع حمزة بصره إلى خلاد الأحول، وكان أجمل غلمانه، فتقدم إليه في جماعة من أهل المجلس فناظروه فلم يصنعوا شيئاً. فقالوا: أفدنا يرحمك الله. فقال لهم الكسائي: تفهموا عن الحائك؟ تقول إذا نسبت الرجل، إلى الذئب: قد استذأب الرجل، فلو قلت: استذاب - بغير همز - لكنت إنما نسبته إلى الهزال، تقول: قد استذاب الرجل إذا استذاب شحمه - بغير همز - وإذا نسبته إلى الحوت تقول: قد استحات الرجل، أي كثر أكله، لأن الحوت يأكل كثيراً، لا يجوز فيه الهمز، فلتلك العلة همز الذئب ولم يهمز الحوت، وفيه معنى آخر: لا تسقط الهمزة من مفرده ولا من جمعه، وأنشدهم:
أيها الذئب وابنه وأبوه ... أنت عندي من أذؤب الضاريات
قال: فسمي الكسائي من ذلك اليوم.
ألا يفهم من هذا أن القراءات قائمة على الاختيار؟؟ وإلا فكيف يسم الكسائي - إن صح الخبر - بعض قراءات حمزة بالرديئة بل يترك القراءة بها؟؟ وهو يعلم أنها مأخوذة بالأثر؟؟ ثم أما كان يكفي حمزة أن يقول للكسائي: هكذا أقرأنيها من قرأت على أيديهم .. بدل أن يتلمس وجهًا لما اختاره من قراءة!!!
أرجو التوضيح يا دكتور ..
ـ[خال ساجد]ــــــــ[11 - 07 - 07, 05:37 م]ـ
السادة الكرام أريد أن أنبه أنّ اسم صاحب كتاب: أسباب اختلاف النحاة هو نوري حسن حامد المسَلاَّتِي وليس المساتي كما ورد ذكره.
ـ[أبو الحارث البقمي]ــــــــ[12 - 07 - 07, 04:13 م]ـ
جزاكم الله خيراً ياشيخنا ياسين .....
ـ[أبو عبدالله السعيدي]ــــــــ[10 - 06 - 08, 12:26 ص]ـ
جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل الدكتور ياسين الجاسم، بحث ماتع جعله الله في موازين حسناتكم