تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو يحيى التركي]ــــــــ[17 - 06 - 07, 01:45 ص]ـ

قد عرفناك باختيارك إذ ** كان دليلا على اللبيب اختياره

آه آه ما أروع الطنطاوي وكلمه، وما أروع الطنطاوي وسحره ..

لا أمل من قراءة حرفه، بل أسير معه في كل واد، متعلقا بذلاذل قوله، حتى تدركني سمادير البيان، وللبيان ـ يعلم الله ـ سمادير كما للهوى بل أشد وأكثر ...

أول ما عرفت روعة اللفظ صغيرا حيث أشرقت روعته في القلب على أرض الحريري ومقاماته ...

وعرفت الطنطاوي بعدها فلا تسلني عن شعوري ..

وأولعت بالمنفلوطي أمير البيان، ويا لله كم بيان هذا الرجل ساحر، وكم سحره نافذ .... واقرأ مجموعته الكاملة ..

وأحب كثيرا العلامة أبا فهر محمود شاكر فإني متيم بقوسه العذراء، أقرأها مرة بعد مرة لا أمل ولا أكل، ومن لم يعرف قوس أبي فهر فما عرف والله شيئا، ما عرف شيئا، ما عرف شيئا!!

أحب أباطيل وأسمار .. في روعته وسبكه، وفي تسلسله وسخريته .. في كل شيء ..

أحب وأحب، وما أكثر ما أحب ..

ومن لا يحب أدب البارودي والرافعي وحسين المرصفي والسباعي ...

من؟!! بالتأكيد: لا أحد ...

أختي شكرا لك على إثارة الكوامن، جنبك الله الكوائن .. آآمين

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[17 - 06 - 07, 03:20 ص]ـ

أبو يحيى التركي شكر الله لك، بإذن الله سيكون لي وقفة على ماذكرت،،،،،

وانما الأدب يغذي الأدب،،،،،،،،،،بوركت

هل من مزيد؟

فرصة لتعرفنا على شيوخ أدبك,,

ـ[علي سليم]ــــــــ[17 - 06 - 07, 07:19 ص]ـ

بارك الله فيك اختاه ....

فالشيخ الطنطاوي و الادب توأمان ....

فلم يعد يُذكر الادب الا و مقرونا بالشيخ علي الطنطاوي رحمه الله ...

استفدت منه كثيرا فكان بالنسبة لي كالقمر ليلة البدران ...

من قرأ شيئا له تراه مقيدا يأكل معه و يسافر برفقته و يموت ادبه لموته رحمه الله ...

ذكرياته لها طعم حلو المذاق ... كانك و انت تتصفحها تنظر بعينك بعين اليقين و تسمع باذنها سمع اليقين فلا يسع ليديك و لبقية اركانك الاّ السير معه .... انه الطنطاوي ... انه الادب ....

ـ[عصام البشير]ــــــــ[17 - 06 - 07, 12:03 م]ـ

حياكم الله

- الجاحظ: السهل الممتنع.

- الحريري - ومن لف لفه من متأخري أهل الأدب -: دقة الصناعة.

- الرافعي: نصاعة اللفظ، ودقة التصوير - على غموض يسير يُحوج إلى بعض التأمل.

- أبو فهر: هو السحر وكفى! وما زلت في عجب من غفلة أكثر طلبة الأدب عنه!

ـ[توبة]ــــــــ[17 - 06 - 07, 01:00 م]ـ

مصطفى صادق الرافعي ....................

لم أحظ بقراءة شيء لأبي فهر، ويبدو من ردود الإخوة أنه فاتني الكثير، هلا تفضلتم بوضع شيء من كتاباته في الملتقى

ـ[أبو وسام الأزهرى]ــــــــ[17 - 06 - 07, 02:36 م]ـ

عليك بأبى فهر علامة عصره وكفى عض على كتبه بنواجذك

خاصة جمهرة مقالات شاكر سلسلة من مقالاته التى كتبها بروحه ودمه

يقرأها طالب العلم ليعرف فكر الرجل وقضاياه التى عاش من أجلها فلله دره ورحمه الله رحمة واسعة

ـ[ليث الحجري]ــــــــ[17 - 06 - 07, 02:52 م]ـ

أبو فهر-أبوفهر

وسجعات الصفدي والبشير الإبراهيمي

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[17 - 06 - 07, 03:05 م]ـ

من جهة البلاغة لم يستسغ ذوقي عبارة (ولجت مع باب علي الطنطاوي).

ومن أراد أن يتنزَّه في حدائق البيان فعليه بمجلة الرسالة.

ـ[معاذ جمال]ــــــــ[17 - 06 - 07, 03:51 م]ـ

إبن قتيبة و كتابه أدب الكتاب

و لا أدب لمن لم يتأدب بأدب: أدب الكتاب.

ـ[توبة]ــــــــ[17 - 06 - 07, 04:01 م]ـ

[ quote= خزانة الأدب;617809] من جهة البلاغة لم يستسغ ذوقي عبارة (ولجت مع باب علي الطنطاوي) .. [/ quot

بل العنوان في مجمله، فيه ثقل ....

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[17 - 06 - 07, 06:45 م]ـ

شكراً للأخوة،،،،،،،،يبدو أن هناك شبه اجماع على أبي فهر!

بإذن الله سوف أطالع كتبه وكلي شغف ..

وسأنظر في البقية ان شاء الله,,

أنا شرطي في أدب الأديب ((المتعة والفائدة))

هل من مزيد؟

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[17 - 06 - 07, 06:52 م]ـ

من جهة البلاغة لم يستسغ ذوقي عبارة (ولجت مع باب علي الطنطاوي).

ومن أراد أن يتنزَّه في حدائق البيان فعليه بمجلة الرسالة.

أي فنونها خالفت؟ وإن كنت أكتب على سجيتي لاأتكلف، ولكن تسعدني ملاحظاتكم.

ـ[أبو هجير البيضاوي]ــــــــ[17 - 06 - 07, 07:01 م]ـ

[ quote= تلميذة الأصول;617913] شكراً للأخوة،،،،،،،،يبدو أن هناك شبه اجماع على أبي فهر!

بإذن الله سوف أطالع كتبه وكلي شغف ..

وسأنظر في البقية ان شاء الله,,

أنا شرطي في أدب الأديب ((المتعة والفائدة))

هل من مزيد؟ [/ quote

تآليف جيل الرواد مشهورة،لكن ماذا عن كتب الأدباء المعاصرين .....

من أجمل ما قرأت من جهة الإمتاع على ما قد ينكره الواحد منا من المعاني كتاب:في صالون العقاد كانت لنا أيام: لأنيس منصور.

ـ[الزقاق]ــــــــ[17 - 06 - 07, 07:01 م]ـ

لا يا أخت أصولية, لا تترك التوحيدي فإنه نعم الأديب, و عليك بكتابه "الإمتاع و المؤانسة", وهو عباة عن ليالي سمر جمعته و وزير محب للأدب, والكتاب متوفر على النت فبادري سدد الله خطاك فلن تندمي.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير