تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[18 - 06 - 07, 04:19 ص]ـ

رحم الله الشيخ عي الطنطاوي وجعل أدبه عند ربه حجة له لاعليه،،

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

شكراً للأخوة المشاركين،،وننتظر البقية،،

لا يا أخت أصولية, لا تترك التوحيدي فإنه نعم الأديب, و عليك بكتابه "الإمتاع و المؤانسة", وهو عباة عن ليالي سمر جمعته و وزير محب للأدب, والكتاب متوفر على النت فبادري سدد الله خطاك فلن تندمي.

بإذن الله سأطالع كتبه،،

لكن ألايوجد له كتب على النت؟!

ـ[أبو علي الطيبي]ــــــــ[18 - 06 - 07, 05:43 ص]ـ

لعل الطنطاوي رحمه الله، أعظم من قرأت له من المعاصرين .. هو "السهل الممتنع" الذي كانوا يحدثوننا عنه. كل كتاب من كتبه له لذة، وكل سطر من أسطر كلماته له وقع، ورنين، وجرس، وصدى!! رحمه الله ورضي عنه ..

ويحتل ذروة أخرى من ذروات البيان، أبو فهر رحمه الله، مازلت أقرأ "أباطيل وأسمار" وألتذ لكل قراءة كأنها الأولى .. بل كلما تذكّرت شرحه "الشاعري" لكلمة جذيمة الوضاح التي مطلعها:

رُبَّمَا أَوْفَيْتُ فِي عَلَمٍ .. تَرْفَعَنْ ثَوْبِي شِمَالاَتُ

اقشعر جسدي .. وأحسست أني ثم، أرى الأبرش على قنة الجبل، وأسمع هديره!!

ويحتل الذروة الثالثة إمام البيان الأستاذ الرئيس محمد البشير الإبراهيمي رحمه الله ورضي عنه .. وهو "حكاية ثانية خالص" كما يقول المصريون!!

وإن أنس لا أنسى: الرافعي، ولا سيما مقالاته "الانتحار" فإنهن ملأن نفسي منذ قرأتهن ... كيف جمع بين الأثر والقصة، وروح العالم وما قال العالم. ومقالات "أحمد بن مسكين" (نسيت عنوانها .. والتي فيها: لو أكلنا هذا، ما خرجت السمكة!! ليت شيوخنا وعلماءنا ودعاتنا وطلبة العلم يقرؤونها ويفقهونها!!)

ولا أنسى زكي مبارك، على عبثه ومجونه وكثير من لهوه، أسلوبه شيء فريد، لم أعرف نظيراً له: جناية أحمد أمين على الأدب العربي، وغيره.

هؤلاء .. هم أمراء البيان من المحدثين عندي! لا أعرف لهم نظيرا ...

ـ[توبة]ــــــــ[18 - 06 - 07, 07:27 ص]ـ

[ quote= ابو علي الطيبي;618195]

ومقالات "أحمد بن مسكين" (نسيت عنوانها .. والتي فيها: لو أكلنا هذا، ما خرجت السمكة!! quote]

" لو أطعمنا أنفسنا هذا،لما خرجت السمكة"

السمكة ( http://www.shamselislam.com/alsamakah.html)

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[18 - 06 - 07, 04:24 م]ـ

ويحتل ذروة أخرى من ذروات البيان، أبو فهر رحمه الله، ...

وإن أنس لا أنسى: الرافعي، ولا سيما مقالاته "الانتحار"

من المفارقات أن مقالة الانتحار للرافعي المقصود بها أبو فهر محمود محمد شاكر، عندما كان يمر بمرحلة شك، رحم الله الجميع. ولولا أنه هو أشار إلى ذلك ما أشرت إليه.

ـ[توبة]ــــــــ[18 - 06 - 07, 05:09 م]ـ

والرافعي هو شيخ لأبي فهر وكلاهما يربط في كتاباته بين الماضي والحاضر بأسلوب جميل ممتع ..

وهذا رابط قوسه العذراء لمن لم يطلع عليه

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=35757

http://www.alshaab.com/old/GIF/09-08-2002/Shaker.htm

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[19 - 06 - 07, 05:34 م]ـ

لعل الطنطاوي رحمه الله، أعظم من قرأت له من المعاصرين .. هو "السهل الممتنع" الذي كانوا يحدثوننا عنه. كل كتاب من كتبه له لذة، وكل سطر من أسطر كلماته له وقع، ورنين، وجرس، وصدى!! رحمه الله ورضي عنه .. ...

هوكما قلت بارك الله بك،،

ويحتل ذروة أخرى من ذروات البيان، أبو فهر رحمه الله، مازلت أقرأ "أباطيل وأسمار" وألتذ لكل قراءة كأنها الأولى .. بل كلما تذكّرت شرحه "الشاعري" لكلمة جذيمة الوضاح التي مطلعها:

رُبَّمَا أَوْفَيْتُ فِي عَلَمٍ .. تَرْفَعَنْ ثَوْبِي شِمَالاَتُ

اقشعر جسدي .. وأحسست أني ثم، أرى الأبرش على قنة الجبل، وأسمع هديره!!

ويحتل الذروة الثالثة إمام البيان الأستاذ الرئيس محمد البشير الإبراهيمي رحمه الله ورضي عنه .. وهو "حكاية ثانية خالص" كما يقول المصريون!!

وإن أنس لا أنسى: الرافعي، ولا سيما مقالاته "الانتحار" فإنهن ملأن نفسي منذ قرأتهن ... كيف جمع بين الأثر والقصة، وروح العالم وما قال العالم. ومقالات "أحمد بن مسكين" (نسيت عنوانها .. والتي فيها: لو أكلنا هذا، ما خرجت السمكة!! ليت شيوخنا وعلماءنا ودعاتنا وطلبة العلم يقرؤونها ويفقهونها!!)

ولا أنسى زكي مبارك، على عبثه ومجونه وكثير من لهوه، أسلوبه شيء فريد، لم أعرف نظيراً له: جناية أحمد أمين على الأدب العربي، وغيره.

هؤلاء .. هم أمراء البيان من المحدثين عندي! لا أعرف لهم نظيرا

اختيار موفق جداً،،وشكراً لـ ((توبة)) لتسهيله مطالعتها

فعلاً ماأطيبها -لعمر الله- من سمكة،،وماألذها! وماأجوعنا في عصرنا هذا لأكل مثلها! ومانغص أكلها إلا أنها لاتثبت،،

شكراً

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[19 - 06 - 07, 05:37 م]ـ

شكراً ((توبة)) فالروابط جيدة وتعمل،بعكس الروابط التي جعلها الأخوان فلايمكن التحميل، بارك الله في الجميع،،

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير