تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو مشاري]ــــــــ[20 - 06 - 07, 01:22 ص]ـ

تكرار

ـ[أبو مشاري]ــــــــ[20 - 06 - 07, 01:24 ص]ـ

تكرار

ـ[محمد بشري]ــــــــ[20 - 06 - 07, 01:29 ص]ـ

لكن ألا ترون في بعض رسائل الرافعي رحمه الله عناية بالمعاني الفلسفية أكثر من جمالية الأسلوب،لذلك أجد نفسي -وهو رأي يخصني طبعا- لا أجد فيها متعة كبيرة ........ وفي ذلك مساجلات علمية رفيعة بين ذ العقاد وتلامذته وبين الرافعي مناصريه لا تخلو من فائدة.

ـ[محمد بشري]ــــــــ[20 - 06 - 07, 01:30 ص]ـ

لكن ألا ترون في بعض رسائل الرافعي رحمه الله عناية بالمعاني الفلسفية أكثر من جمالية الأسلوب،لذلك أجد نفسي -وهو رأي يخصني طبعا- لا أجد فيها متعة كبيرة ........ وفي ذلك مساجلات علمية رفيعة بين ذ العقاد وتلامذته وبين الرافعي مناصريه لا تخلو من فائدة.

ـ[أبو إسحاق المالكي]ــــــــ[20 - 06 - 07, 01:14 م]ـ

لكن ألا ترون في بعض رسائل الرافعي رحمه الله عناية بالمعاني الفلسفية أكثر من جمالية الأسلوب،لذلك أجد نفسي -وهو رأي يخصني طبعا- لا أجد فيها متعة كبيرة ........ وفي ذلك مساجلات علمية رفيعة بين ذ العقاد وتلامذته وبين الرافعي مناصريه لا تخلو من فائدة.

أما أنا، فيكاد الرَّافعي بأسلوبه يذْهب بلُبِّي .. واقرأ أوراق الوَرْد ..

ـ[أبو علي الطيبي]ــــــــ[20 - 06 - 07, 11:54 م]ـ

لوأحلتهم يا أخي الفاضل على البحر 'الكتب'بدل النهر 'المقالات'، حيث الحظ أوفر والغنيمة أكبر!

هو ما قلتم بارك الله فيكم .. لكن ما أصنع، ووحي القلم أحب شيء كتبه الرافعي إلى قلبي!!

محمد بشري لكن ألا ترون في بعض رسائل الرافعي رحمه الله عناية بالمعاني الفلسفية أكثر من جمالية الأسلوب،لذلك أجد نفسي -وهو رأي يخصني طبعا- لا أجد فيها متعة كبيرة ........ وفي ذلك مساجلات علمية رفيعة بين ذ العقاد وتلامذته وبين الرافعي مناصريه لا تخلو من فائدة.

رسائل الرافعي كلها "رسالية" (بتعبير المعاصرين) .. لكن أسلوبها في ذروة الجمال الأدبي .. لا شك في ذلك. نعم قد تغلب "لغة العلم" في أمثال: "تاريخ آداب العرب" مثلا ... لكنك واجد أدب الرافعي، بشقيه في وحي القلم، وفي أوراق الورد .. وفي غيرهما.

ولا يغضب مني إخواني من محبي الشيخ أبي فهر رحمه الله، فإنما هو غصن من دوحة ذات أفنان اسمها: مصطفى صادق الرافعي. فقد قرأت جمهرة مقالاته رحمه الله، وليست كلها مما يذهب باللب، أو يخلب روعة وبيانا!! أما "أباطيل وأسمار" فهو الكتاب!! ولن أتكلم عن القوس العذراء .. فما حديثنا عن الشعر الساعةَ.

هذا ظني ...

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[22 - 06 - 07, 01:53 ص]ـ

((سؤال))

السلام عليكم،أولاً شكراً لكل من أضاف، ونأمل تواجد من لم يتحفنا باسم حاديه إلى عالم الأدب:

ثم أقول:

بعد أن قرأت (القوس العذراء) بعد أن تغنى بها جل الأخوان هنا،فهل لي بتسجيل مسموع لهذا الشعر الرصين، لقد خلت أبا فهر يخرج كل مافي جعبته لما أراد أن يتكلم حوار الصديق مع الصديق فلم يراع قراءه، ولم يحاب على حظ نفسه جلاسه، فتكلم بسجيته اللغوية لما أراد أن يخرج مافي قلبه! ولعله غاب عنه صديق مات هو وولد بعده، ولعله صادقه سريعاً ولما يستبن بعدُ لفظه!!!

بعد ماكتبتم عن أبي فهر ماكتبتم فلن أسأل عن وجود تسجيل لهذا الشعر، وقارئ يقرأه كما كتبه الأديب، فلابد أن لهذا الشعر أوفياء فأين أجد هذا التسجيل؟؟

أين أجده؟

ـ[توبة]ــــــــ[22 - 06 - 07, 02:18 ص]ـ

أعانك الله يا ابنة الأصول،فلم تكادي تفلتين من شِباك الطنطاوي الشائكة، وكتاباتة الشائقة، حتى أصابك سهم من قوس أبي فهر، وما أدراكِ ما أبو فهر!

(مع أني لازلت أفضل الرافعي ... )

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[22 - 06 - 07, 03:48 ص]ـ

أعانك الله يا ابنة الأصول،فلم تكادي تفلتين من شِباك الطنطاوي الشائكة، وكتاباتة الشائقة، حتى أصابك سهم من قوس أبي فهر، وما أدراكِ ما أبو فهر!

(مع أني لازلت أفضل الرافعي ... )

لا أستطيع الحكم القطعي على أبي فهر،لذلك طلبت منكم تسجيل صوتي لهذه القصيدة لأني لاأريد أن ألحن في لفظه!

ولأني أرى أن ترجمة المعجبين بأدبه ستكون اهتماماً بموروثه، سيما ماكان كهذه القوس وماقيل فيها، لأني لاأتصور أن تبقى القوس بعد أن لبثت سنتين لتجف في العراء،أنها ستلبث عقوداً لتجف على الورق وتتصرم؟!!

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[22 - 06 - 07, 12:25 م]ـ

أختي الفاضلة ...

ليست البداية المثلى مع أبي فهر تكون بالقوس؛فالقوس ملحمة شعرية لم يصنع مثلها أبي فهر ولييست هي اللون السائد في أدبه ...

وخير بداية لمن يقرأ بيان أبي فهر هي مقالت: مذكرات عمر بن أبي ربيعة الموجودة بالمجلد الأول من مقالاته وفيها نفس رافعي لاتخطئه العين ...

ثم أباطيل وأسمار وهي نفس فهري محض يعلم ذلك من طالع ردود الرافعي ورأى المباينة بين طريقة أبي فهر والرافعي ...

أما عن تفاوت المقالات في الجودة البيانية فذلك لكثرة المقالات السياسية والصحفية فيها ومن تمام البلغة مطابقة هذه المقالات لمقتضى الحال ...

أما عن غلبة الفكرة والمعنى في أسلوب أبي فهر =على النواحي الأسلوبية فكلام كأن صاحبه يتكلم عن رجل آخر ....

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير