تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمود آل زيد]ــــــــ[11 - 07 - 07, 07:29 ص]ـ

تموتُ الأسدُ في الغاباتِ جُوعاً * ولَحْمُ الضأنِ تأكلُهُ الكِلابُ

وعبدٌ قد ينامُ على حريرٍ * وذو نَسَبٍ مَفَرِشُه الترابُ

ـ[محمود آل زيد]ــــــــ[11 - 07 - 07, 07:33 ص]ـ

يا رَبِّ إِن عَظُمَت ذُنوبي كَثرَةً * فَلَقَد عَلِمتُ بِأَنَّ عَفوَكَ أَعظَمُ

إِن كانَ لا يَرجوكَ إِلّا مُحسِنٌ * فَبِمَن يَلوذُ وَيَستَجيرُ المُجرِمُ

أَدعوكَ رَبِّ كَما أَمَرتَ تَضَرُّعاً * فَإِذا رَدَدتَ يَدي فَمَن ذا يَرحَمُ

وما لي إِلَيكَ وَسيلَةٌ إِلّا الرَجا * وَجَميلُ عَفوِكَ ثُمَّ أَنّي مُسلِمُ

ـ[محمود آل زيد]ــــــــ[11 - 07 - 07, 07:39 ص]ـ

وعنك إشارتي، وإليك قصدي * ومنك مسرتي، ولك انقيادي

وأنت ذخيرتي، وبك اعتمادي * وفيك تألهي، وبك انتصاري

ـ[سامي الفقيه الزهراني]ــــــــ[12 - 07 - 07, 12:58 ص]ـ

ولا أقَرَّ لعينِ المرءِ يَفعَلُهُ. . . منْ أنْ يعيشَ سَلِيمَ الصَّدْرِ مِنْ حَسَدِ

ـ[عمرو موسى]ــــــــ[12 - 07 - 07, 01:11 ص]ـ

جزاك الله خيرا

أتمنى والله أن اكتب مثل هذا يوما

ـ[محمود آل زيد]ــــــــ[12 - 07 - 07, 09:37 ص]ـ

الأخوان الفاضلان عمرو موسي وسامي الفقية بارك فيكما،،،

قال الإمام الشافعي - رحمه الله -:

إن كان رفضا حب آل محمد * فليشهد الثقلان أني رافضي

وعلى وزنه قال القائل:

إن كان تابع أحمد متوهبا * فأنا المقر بأنني وهابي

ـ[محمود آل زيد]ــــــــ[13 - 07 - 07, 10:47 ص]ـ

يا سَائِلي عَنْ مَذْهَبِي وعَقيدَتِي * رُزِقَ الهُدى مَنْ لِلْهِدايةِ يَسْأَل

اسمَعْ كَلامَ مُحَقِّقٍ في قَولِه * لا يَنْثَني عَنهُ ولا يَتَبَدَّل

حُبُّ الصَّحابَةِ كُلُّهُمْ لي مَذْهَبٌ * وَمَوَدَّةُ القُرْبى بِها أَتَوَسّل

وَلِكُلِّهِمْ قَدْرٌ وَفَضْلٌ ساطِعٌ * لكِنَّما الصِّديقُ مِنْهُمْ أَفْضَل

وأُقِرُّ بِالقُرآنِ ما جاءَتْ بِه * آياتُهُ فَهُوَ القَديمُ المُنْزَلُ

وجميعُ آياتِ الصِّفاتِ أُمِرُّها * حَقاً كما نَقَلَ الطِّرازُ الأَوَّلُ

وأَرُدُّ عُقْبَتَها إلى نُقَّالِها * وأصونُها عن كُلِّ ما يُتَخَيَّلُ

قُبْحاً لِمَنْ نَبَذَ الكِّتابَ وراءَهُ * وإذا اسْتَدَلَّ يقولُ: قالَ الأخطَلُ

والمؤمنون يَرَوْنَ حقاً ربَّهُمْ * وإلى السَّماءِ بِغَيْرِ كَيْفٍ يَنْزِلُ

وأُقِرُ بالميزانِ والحَوضِ الذي * أَرجو بأنِّي مِنْهُ رَيّاً أَنْهَلُ

وكذا الصِّراطُ يُمَدُّ فوقَ جَهَنَّمٍ * فَمُوَحِّدٌ نَاجٍ، وآخَرُ مُهْمَلُ

والنَّارُ يَصْلاها الشَّقيُّ بِحِكْمَه، * وكذا التَّقِيُّ إلى الجِنَانِ سَيَدْخُل

ولِكُلِّ حَيٍّ عاقلٍ في قَبرِهِ * عَمَلٌ يُقارِنُهُ هناك وَيُسْأَلُ

هذا اعتقادُ الشافِعيِّ، ومالكِ، * وأبي حنيفةَ، ثم أحمدُ يَنْقِلُ

فإِنِ اتَّبَعْتَ سبيلَهُمْ فَمُوَحِّدٌ، * وإنِ ابْتَدَعْتَ فَما عليكَ مُعَوَّل

ـ[أبو مالك الشيباني]ــــــــ[14 - 07 - 07, 01:22 ص]ـ

جزاك الله خيرا

http://www.s77.com/up/up9/6a6c34e227.gif (http://www.s77.com/up)

ـ[طالبة علم السلف]ــــــــ[17 - 07 - 07, 02:37 ص]ـ

جزاكم الله خيراً

النفس تبكى على الدنيا وقد علمت ... أن السلامة فيها ترك مافيها

لا دار للمرء بعد الموت يسكنها ... إلا التى كان قبل الموت يبنيها

فإن بناها بخير طاب مسكنه ... وإن بناها بشر خاب بانيها

أين الملوك التى كانت مسلطنة ... حتى سقاها بكأس الموت ساقيها

أموالنا لذوى الميراث نجمعها ... ودورنالخراب الدهر نبنيها

كم من مدائن فى الأفاق قد بنيت ... أمست خراباً وأفنى الموت أهليها

لكل نفس وإن كانت على وجل ... من المنية آمال تقويها

المرء يبسطهاوالدهر يقبطها ... والنفس تنشرها والموت يطويها

إن المكارم أخلاق مطهرة ... الدين أولها والعقل ثانيها

والعلم ثالثهاوالحلم رابعها ... والجود خامسها والفضل ساديها

والبر سابعها والشكر ثامنها ... والصبر تاسعها واللين باقيها

والنفس تعلم أنى لا اصدقها ... ولست أرشد إلا حين أعصيها

لاتركنن إلى الدنيا ومافيها ... فالموت لا شك يفنينا ويفنيها

واعمل لدار غذاً رضوان خازنها ... والجار أحمدوالرحمن ناشيها

قصورها ذهب والمسك طينتها ... والزعفران حشيش نابت فيها

أنهارها لبن محض ومن عسل ... والخمر يجرى رحيقاً فى مجاريها

والطيرتجرى على الأغصان عاكفة ... تسبح الله جهراً فى مفاتيها

ومن يشترى الدار فى الفردوسيعمرها ... بركعة فى ظلام الليل يحييها

ـ[محمود آل زيد]ــــــــ[17 - 07 - 07, 10:53 ص]ـ

الأخ الفاضل أبو مالك الشيباني: وجزاك الله خيرا،

الأخت الفاضلة طالبة علم السلف: وعليك السلام ورحمة الله وبركاته، جزاك الله خيرا على هذه الأبيات الرائقة،،،

ومن الدليلِ على القَضَاءِ وحُكْمِهِ * بؤسُ اللبيبِ وطيبُ عَيْشِ الأَحْمَقِ

وفي لفظ: (على القضاء وكونه)

وهو من أبيات الأمام الشافعي - طيب الله ثراه -.

ـ[محمود آل زيد]ــــــــ[17 - 07 - 07, 06:30 م]ـ

وكمْ منْ عائِبٍ قولاً صحيحًا * وآفتُهُ منَ الفهم السقيم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير