تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[إبراهيم الجزائري]ــــــــ[10 - 01 - 08, 11:40 م]ـ

أموالنا لذوى الميراث نجمعها - ودورنالخراب الدهر نبنيها ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=634115&postcount=16)

وهناك من قال:

للمنايا تربي كل مرضعة - ودورنا لخراب الدهر نبنيها

ـ[عبد الله غريب]ــــــــ[11 - 01 - 08, 09:45 ص]ـ

إذا أنت لم ترحل بزاد من التقى --- ولاقيت بعد الموت من قد تزودا

ندمت على أن لا تكون كمثله --- وأنك لم ترصد كما كان أرصدا

ـ[الدبش المكي]ــــــــ[11 - 01 - 08, 01:59 م]ـ

حسبي بعلمي إن نفع ما الذل إلا في الطمع

من راقب الله رجع ما طار طير وارتفع

إلا كما طار وقع

ـ[محمود آل زيد]ــــــــ[11 - 01 - 08, 03:07 م]ـ

حسبي بعلمي إن نفع

ما الذل إلا في الطمع

من راقب الله رجع

ما طار طير وارتفع

إلا كما طار وقع

الأخ الفاضل (الدبش المكي):

جزاك الله خيرا ...

أحمد شوقي:

أحرامٌ على بَلابِلِه الدَّوْحُ - حَلالٌ للطير مِن كلِّ جِنْس؟!

ـ[عبد الله غريب]ــــــــ[12 - 01 - 08, 12:02 م]ـ

وما قتل الأحرار كالعفو عنهم = = ومن لك بالحر الذي يحفظ اليدا

إذا أنت أكرمت الكريم ملكته = = وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا

ـ[محمود آل زيد]ــــــــ[12 - 01 - 08, 04:19 م]ـ

أبو إسحاق الإلبيري:

لاقوَّة لِيَ يارَبِّي؛ فَأَنْتَصِر - ولا بَراءَةَ مِنْ ذَنبي؛ فَأَعتَذِر

فإِن تعاقِبْ فَأَهلٌ للعقاب، وَإنْ - تَغْفِرْ فَعَفوك مَأْمولٌ ومنتَظر

إنَّ العَظِيمَ إذا لم يَعْف مقْتدِرًا - عَنِ العَظيمِ؛ فَمنْ يَعْفو ويقَتدِر؟!

ـ[احمد محمود محمد]ــــــــ[13 - 01 - 08, 01:23 ص]ـ

جزاك الله خير الجزاء أخى محمود آل زايد

بارك الله فيك

وشكراً لك على هذه الأبيات هي فعلا تكتب بماء الذهب

ـ[أبو هاشم]ــــــــ[13 - 01 - 08, 11:14 م]ـ

جزاكم الله خيرا لو تجمع في ملف ورد كان احسن

ـ[محمود آل زيد]ــــــــ[13 - 01 - 08, 11:32 م]ـ

الأخ الكريم (أحمد محمود محمد):

وجزاك الله مثله، وبارك فيك ..

الشيخ الموقر (أبا هاشم):

جزاك الله خيرا، أسعدني مرورك العطر ..

المتنبي:

إِذا غامُرتَ في شرفٍ مرومِ - فلا تقنعْ بما دونَ النجومِ

فطعمُ الموتِ في أمرٍ صغيرٍ - كطعمِ الموتِ في أمرٍ عظيمِ

ـ[إبراهيم الجزائري]ــــــــ[14 - 01 - 08, 01:16 ص]ـ

أطال الله نفسكم في تتبع آثار الحق

ـ[محمود آل زيد]ــــــــ[14 - 01 - 08, 02:32 ص]ـ

أطال الله نفسكم في تتبع آثار الحق

الأخ (إبراهيم الجزائري):

جزاك الله خيرا،

وأطال الله في الخير عمرك،،،

أبو فراس الحمداني:

تَهُونُ عَلَيْنَا في المَعَالي نُفُوسُنَا، - و منْ خطبَ الحسناءَ؛ لمْ يغلها المهرُ

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[15 - 01 - 08, 09:45 م]ـ

يقول صالح بن عبدالقدوس:

وإن عناءً أن تُفهّمَ جاهلاً - - - فيحسَبَ جهلاً أنه منك أفهمُ

متى يبلعُ البنيانُ يوماً تمامَه - - - إذا كنَتَ تبنيِه وغيرُك يهدِمُ

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[15 - 01 - 08, 09:55 م]ـ

تذكرت أيامي وماكان في الصبا - - - من الذنب والعصيان والجهل والجفا

وكيف قطعت العمر سهواً وغفلة - - - فأسكبتٌ دمعي حسرة وتلهُفا

وناديت من لا يعلم السر غيره - - - ومن وعد الغفران من كان قد جفا

أغثني إلهي واعفُ عني فإنني - - - أتيتُ كئيباً نادماً متلهفاً

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[15 - 01 - 08, 10:01 م]ـ

الخليل بن أحمد الفراهيدي هو أولُ من جمع حروف المعجم جميعها في بيت واحد من الشعر وهو في قوله:

صف خُلقَ خودٍ كمثل الشمس إذ بزغت - - - يحظى الضجيع بها نجلاء معطار

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[15 - 01 - 08, 10:04 م]ـ

أقلل كلامك واستعذ من شرهِ - - - إن البلاء ببعضه مقرونُ

وكّل فؤادك باللسانِ وقل لهُ - - - إن الكلام عليكُما موزونُ

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[15 - 01 - 08, 10:15 م]ـ

عندما أراد مسيلمة الكذاب لعنه الله أن يجاري القرآنَ جاء بكلام غث فج، مع أنه عربي قح، نحو قوله عندما سأل عمرو بن العاص قبل إسلامه وقد زاره: ماذا أنزل على صاحبكم؟

فقال له عمرو: سورة قصيرة وجيزة؛ يعني سورة العصر،

فقال: وأنا كذلك أنزل عليَّ؛

فقال له عمرو: ماذا أنزل عليك؟

فقال: الفيل، وما أدراك ما الفيل، له خرطوم طويل، وذنب قصير؛

فقال له عمرو: والله إنك تعلم أني أعلم أنك كاذب.

لي حيلةٌ فيمن يَنِمُّ - - - وليس للكذاب حيله

من كان يحذق مايقولُ - - - فحيلتي فيه قليله

000000000000000000000000

لي حيلة فيمن ينمُّ فإنني - - - آطوي حديثي دونه وخطابي

لكنما الكذاب يخلق قوله - - - ماحيلتي في المفتري الكذابِ

00000000000000000000

لايكذب المرء إلا من مهانته - - - أو فعله السوء أو من قلة الأدب

لبعضُ جيفة كلب خيرُ رائحة - - - من كذبة المرء في جدّ وفي لعب

0000000000000000000000000000

إياك من كذب الكذوب وافكه - - - فلرُبما مزَج اليقين بشكه

ولرُبما كذب امرؤٌ بكلامه - - - وبصمته وبكائه وبضحكه

000000000000000000000000

إذاعرف الانسان بالكذب لم يزل - - - لدى الناس كذاباً ولو كان صادقا

فان قال لم تصغ له جلساؤه - - - ولم يسمعوا منه ولو كان ناطقا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير