تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[رائد دويكات]ــــــــ[18 - 01 - 08, 05:43 م]ـ

وإخوان حسبتهم دورعا * فكانوها ولكن للأعادي

وخلتهم سهاما صائبات * فكانوها ولكن في فؤادي

أتوجو بالجراد صلاح أمر * وقد طبع الجراد على الفساد

وهذا بيت آخر:

وقالوا قد صفت منا قلوب لقد صدقوا ولكن من ودادي

دورعا: دروعا

أتوجو: أترجو

ـ[رائد دويكات]ــــــــ[18 - 01 - 08, 05:55 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيرا

أقبل على النفس واستعمل فضائلها * فأنت بالنفس لا بالجسم إنسان

واشدد يديك بحبل الله معتصماً * فإنه الركن إن خانتك أركان

من يتقي الله يحمد في عواقبه * ويكفه شر من عزوا ومن هانوا

يا أيها العالم المرضي سيرته * أبشر فأنت بغير الماء ريان

ويا أخا الجهل لو أصبحت في لججٍ * فأنت ما بينها لاشك ظمآن

أحسن إذا كان إمكان ومقدرة * فلن يدوم على الإنسان إمكان

دع التكاسل في الخيرات تطلبها * فليس يسعد بالخيرات كسلان

جزاك الله خيرا محمود أل زايد أبيات جميلة جدا فيها حكمة وموعظة

أحسنت

وإليك صدر القصيدة:

يا خادم الجسم كم تشقى بخدمته وتطلب الربح مما فيه خسران

أقبل على النفس فاستكمل فضائلها فأنت بالنفس لا بالجسم إنسان

ـ[رائد دويكات]ــــــــ[18 - 01 - 08, 06:05 م]ـ

أعلمهُ الرمايةَ كلَّ يومٍ * فلما اشتد ساعدهُ رماني

وكم علمتُهُ نظمَ القوافي * فلما قالَ قافيةً هجاني

فلا ظفرَتْ يميُنكَ حين ترمي * وشَّكْ منكَ حاملةُ البنانِ

اسمح لي بهذه الفائدة:

الصحيح أن عجز البيت الأول: فلما استد (بالسين) من السداد وهو دقة الإصابة

أي فلما استد ساعده رماني، بمعنى أنه لما أصبح قادرا على الإصابة بالرمي، رمى صاحب الفضل

وهذا البيت وما بعده، هو فيمن أنكر جميلا أو معروفا أسدي له.

سدد الله قولك وفعلك ونفع بك

ـ[محمود آل زيد]ــــــــ[18 - 01 - 08, 07:03 م]ـ

جزاك الله خيرا على هذا الموضوع، انا احب الشعر كثيرا، وأحفظ من الأبيات الشعرية الكثير،وأغلب ما أحفظه أورده الأخ محمود، وزادني من ذلك الكثير فبارك الله فيه و في هذا الجهد ...

الأخ الكريم (رائد دويكات) - سلمه الله -: جزاك الله خير الجزاء على هذا المرور العطر ...

أحسنت

وإليك صدر القصيدة:

يا خادم الجسم كم تشقى بخدمته وتطلب الربح مما فيه خسران

أقبل على النفس فاستكمل فضائلها فأنت بالنفس لا بالجسم إنسان

بل صدرها

زيادة المرء في دنياه نقصان - وربحه غير محض الخير خسران

والقصيدة كلها مرفقة في المشاركة (79)، ورابطها.

القصيدة الماتعة للشيخ أبي الفتح محمد بن على البستي ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=666039&postcount=79)

اسمح لي بهذه الفائدة:

الصحيح أن عجز البيت الأول: فلما استد (بالسين) من السداد وهو دقة الإصابة

أي فلما استد ساعده رماني، بمعنى أنه لما أصبح قادرا على الإصابة بالرمي، رمى صاحب الفضل

وهذا البيت وما بعده، هو فيمن أنكر جميلا أو معروفا أسدي له.

سدد الله قولك وفعلك ونفع بك

سدد الله قولك،

فقد رأيت هذا البيت بالكلمتين، استد، واشتد ...

( ... ويقولون: اشتدّ ساعِدُه.

والصواب: اسْتَدّ بالسين المهملة، المراد به السداد في المَرْمَى، وعليه قول امرئ القيس:

أعلّمُه الرمايةَ كُلَّ يومٍ - فلما استدّ ساعِدُه رَماني

وقد رواه بعضهم بالشين المعجمة، وأراد به القوة).

انتهى من " تصحيح التصحيف وتحرير التحريف "للصفدي.

وفي " المثل السائر ":

(أعلمه الرماية كل حين (وفي الهامش: يوم) ... فلما اشتد ساعده رماني "

(ع):

هذا البيت لمالك بن فهم الدوسي، ثم الأزدي،

وكان ابنه سليمة بن مالك رماه بسيف فقتله، فقال أبوه مالك هذا البيت لما رماه.

قال أبو بكر: يروى استد ساعده واشتد بالسين مهملة وبالشين معجمة.

قال: وكان مالك بن فهم بن غنم بن دوس الأزدي هذا قد تنحى في قومه بعين هجر، وتحالفوا هناك، واجتمعت إليهم قبائل من العرب، فنزلوا الحيرة فوثب سليمة بن مالك بن فهم على أبيه فرماه فقتله، فقال أبوه:

أعلمه الرماية كل يوم - فلما اشتد ساعده رماني

فتفرق بنو مالك، وكانوا عشرة، ولحقوا بعمان،

وملك جذيمة ابنه منهم وهو الأبرش عشرين ومائة سنة، وذلك في أيام ملوك الطوائف).

انتهى (1/ 421).

لعل الصحيح: أُدْلِ

لعل الصحيح: ما ذَكَرْتَ!!

دورعا: دروعا

أتوجو: أترجو

الأخطاء الإملائية (الكيبوردية) واقعة لا محالة،،،

ـ[محمود آل زيد]ــــــــ[19 - 01 - 08, 08:33 ص]ـ

لاَ يَعْرِفُ الشَّوْقَ إِلاَّ مَنْ يُكَابِدُهُ - وَلاَ الصَّبَابَةَ إِلاَّ مَنْ يُعَانِيهَا

ـ[محمود آل زيد]ــــــــ[19 - 01 - 08, 08:40 ص]ـ

أبو العتاهية:

بكيْتُ على الشّبابِ بدمعِ عيني - فلم يُغنِ البُكاءُ ولا النّحيبُ

فَيا أسَفاً أسِفْتُ على شَبابٍ، - نَعاهُ الشّيبُ والرّأسُ الخَضِيبُ

عريتُ منَ الشّبابِ وكنتُ غضاً - كمَا يَعرَى منَ الوَرَقِ القَضيبُ

فيَا لَيتَ الشّبابَ يَعُودُ يَوْماً، - فأُخبرَهُ بمَا فَعَلَ المَشيبُ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير