تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[علي علي والي]ــــــــ[11 - 12 - 08, 04:43 م]ـ

الشيخ علي بن عبالخلق القرني فهو كما أحسيبه و الله حسيبه فصيح الحجاز و هو بحق أبلغ من سحبان بن وائل كما تضرب العرب بذلك المثل فهو امام هذا العصر في الفصاحة و البلاغة و الذب و المنافحة عن الاسلام فهو من القت اليه البلاغة اعنتها فركبها علي احسن نسق و اعزب اسلوب و لا اعلم له نظيرا في هذا الدرب تنساب الكلمات من فيه كما ينساب الماء من في السقاء فاذا اردت ان تشفي غليلك و خصوصا ممن شارك في هذه الحمله الشعوء النكراء لنيل من الاسلام و رسول الاسلام عليه افضل الصلاة و السلام فاستمع الي محاضراته (الرضاب - الاكليل - نفح الطيب - الزرياب - ........ )

واليك رابط محاضراته ( http://www.islamway.com/?iw_s=Scholar&iw_a=lessons&scholar_id=8)

العصر الأموي = الشاعر / وضاح اليمن وضاح لقب غلب عليه لجماله وبهائه واسمه عبد الرحمن بن إسماعيل بن عبد كلال بن داذ بن أبي جمد

و قد اخطاء من نسب هذا الشعر لأبو جهَمٍ بن حذيفة و انما مدح به أبو جهَمٍ معاويه و هو لوضاح

يقينا ما نخاف و إن ظننا --- به خيراً أراناه يقينا

نميلُ على جوانبه كأنا--- إذا ملنا نميل على أبينا

نقلبه لنخبر حالتيهِ --- فنخبرُ منهما كرماً و لينا

قالها الشيخ علي في معرض ذكره لحال الفقراء مع الشيخ بن باز رحمه الله


أبومهند أحمد نصار الأثري

ـ[علي علي والي]ــــــــ[11 - 12 - 08, 04:52 م]ـ
قالها الشيخ علي في مدح النبي صلي الله عليه وسلم في شريط الرضاب

أخٌ لك ما تراه الدهر إلا على العلات بسَّاماً جوادا
سألناه الجزيلَ فما تلَكَّأ وأعطَى فوقَ مُنيتِنا وزادا
فأعطى ثم أعطى ثم عُدنا فأعطى ثم عدتُ له فعادا!
مِراراً ما أعودُ إليه إلا تبسَّمَ ضاحِكاً وثَنَى و عادا

ـ[علي علي والي]ــــــــ[11 - 12 - 08, 07:07 م]ـ
هاك أبيات "الحطيئة" المشهورة التي يستعطف فيها "عمر بن الخطاب" ـ رضي الله عنه ـ من سجنه، بعد أن أمر عمر بحبسه؛ لأنه هجا "الزبرقان بن بدر

دع المكارم لا ترحل لبغيتها و اقعد فإنك أنت الطاعم الكاسي" أو "سلح عليه" على حد قول حسان بن ثابت. يقول الحطيئة:

ماذا أقول لأفراخ بذي مرخ ***** زغب الحواصل لا ماء ولا شجر
ألقيت كاسبهم في قعر مظلمة ***** فاغفرْ عليك سلام الله يا عُمرُ
أنت الإمام الذي من بعد صاحبه ***** ألقى إليك مقاليد النهي البشر
لم يؤثروك بهذا إذ قدموك لها ***** لكن لأنفسهم كانت بك الأثر

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير