ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[01 - 08 - 07, 09:19 م]ـ
بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ...
انا ما كانت مداخلتي الا لتصحيح مغالطة عند أخي الحبيب بأن نسبة ((الهام)) للمدينة الالمانية هامبورغ .. وليست الخنزير
انا لم اسمع بكلمة كامخ من قبل الا في هذا الموضوع المطروح ....
ولو كان هناك هجوماً على اللغة العربية او على العلماء ... لكان ردي أشد من ردك ....
*ثم أقرأ قبل ان تشارك ... انا ادخلت كلمة كامخ في البحث عندي ووجدت في تاج العروس ما وجدت ((والمَشْطُورُ: الخُبْزُ الملطليُّ بالكامخِ))
ولم يقل أحد انه وجد ((شاطر ومشطور وبينهما كامخ)) في تاج العروس او في غيرها ...
حبذا لو كانت مشاركتك أعلام الأخوة بقضيتها الحقيقية .... لا ان تلقي التهم جزافا .... وتقول للأخ الكريم ان يتعلم الإملاء ...
انا لم أطلب منك قص ونسخ المقالات هنا
انا سألتك سؤال واضح .... ودعني من اللف والدوران وكثرة الكلام
أين التحليل والتحريم الذي اتهمتنا فيه؟؟؟؟؟؟
ـ[أبو فاطمة الاثري]ــــــــ[01 - 08 - 07, 09:24 م]ـ
هل هذا في تاج العروس؟
أم في المعجم الكبير؟
أم في المعجم الوسيط؟
أم في المعجم الوجيز؟
أين المصدر؟ وأين قرار المجمع؟
وهل الحكاية صادقة أم كاذبة؟
وهل حُكيت (أو حِيكت) اعتزازاً بالعربية ومؤسساتها، أم للاستهزاء والتنكيت؟
آسف لأنني (عركسنا) نفسك، ولكن طالما تمعَّرت وجوه الغيورين لهذه الكذبة السخيفة، أذكر منهم الأستاذ أحمد عبدالغفور عطار، ولا يحضرني كلامه.
وبدا لي أن أبحث في قوقل عن (شاطر ومشطور)، فوجدت عشرات الأمثلة على الاستهزاء بالعربية وعلمائها، وهذا غيض من فيض!
يتهم أحدهم العربية بالجمود والضمور فيقول:
وبالتالي على من يرغب فب استعمال اللغة العربية الصحيحة أن يستبدل كلمة "سندويش" بعبارة شاطر ومشطور وما بينهما من كامخ، واللاب توب هو الحاسوب المحمول .. وهذا أمر مستحيل.
http://www.aljazeeratalk.net/portal/index.php?Itemid=2&id=559&option=com_*******&task=view
ويقول آخر:
"السلام عليكم يا معالي العرعور "
حذار أن تلقي هذه التحية على أحد الوزراء في بلدك فقد ينتهي بك الأمر إلى السجن بتهمة القذف العلني، اذ كيف للوزير أن يعلم بأن كلمة "عرعور" هي كلمة عربية تعني وزير الفارسية الأصل.
هناك من ينادي بتنقية اللغة العربية من الشوائب التي علقت بها من لغات أخرى كالفارسية والرومية والإنجليزية والفرنسية كي تجد لها مكانا بين اللغات السائدة حاليا، كاستبدال كلمة هاتف بكلمة "إرزيز"، وكلمة ساندويش بعبارة "شاطر ومشطور وبينهما كامخ"، في حين ينادي البعض الآخر بتطوير هذه اللغة واستحداث بلاغة عربية عصرية تختلف عن بلاغة البديع والبيان بحجّة صعوبتها وتحجرها عند الماضي.
http://taymalabdullah.maktoobblog.com/?post=286383
ويقول آخر:
سيرد علي احد ما ربما ليسكتني ردا عاطفيا ويقول: ان العربية بخير طالما كان القرآن حافظها. وقد يمعن في رده ليقترح حلولا لوضع اللغة الراهن من قبيل ذاك الحل الذي اقترحه المجمع العلمي يوما لترجمة كلمة sandwich الانكليزية الى”شاطر ومشطور وبينمها كامخ“ ولا استبعد ذلك لان العقلية العربية كانت وما زالت، ولربما ستبقى، ان لم تفقها صدمة من جهلها،
http://www.alsabaah.com/paper.php?source=akbar&mlf=interpage&sid=41627
ولم يجد أحد دعاة العامية شاهداً إلا هذه النكتة!
إن أكثر ما تفتقده اللغة في نظري هو طاقة العامية، التي لم تفصل هذا الفصل الحاد عن الفصحى في الغرب، فالعامية هي في الواقع لغتنا الحقيقية التي استوعبت كل الروافد وأكسبتها دلالات أصيلة في الاستخدام اليومي النشط المرن الذي لا يعبأ بتحريم المجمع للّحون، ولنذكر هنا المثال الشائع على تعريب الكلمة الكثيرة الاستخدام في حياتنا الحديثة: ساندوتش، والمثال تصحبه نكتة (لا أعرف مدى صحتها) تقول أن المجمع اقترح جملة "شاطر ومشطور وبينهما طازج" كمقابل، وهو حل شيطاني لعين إذا صحت الرواية،
http://www.alarabiyah.ws/showpost.php?postid=306
وتقول أخرى:
¥