تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(لا سوقةٌ يبقى ولا ملكُ) أصح أم (لا سوقةَ يبقى

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[25 - 08 - 07, 06:36 م]ـ

أيهما أصح:

سوقة بتنوين الضم، ملك بالضم

أم

سوقة بالفتح، ملك بالفتح؟

البيت يقول:

الموت بين الخلق مشترك لا سوقةٌ يبقى و لا ملكُ

ـ[توبة]ــــــــ[25 - 08 - 07, 07:31 م]ـ

المَوتُ فيه جميعُ الخلقِ مشتركٌ ... لا سوقةٌ منهم يبقى ولا ملكُ

ما ضرَّ أهل قليل في تفرُّقِهِم ... وليس يُغني عن الأملاك ما ملكُوا

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[25 - 08 - 07, 07:53 م]ـ

ما حجة (الضم)؟

أليس (الضم) ينفي ما (تم ضمه) فقط، ولا ينفي أكثر منه؟

بمعنى أن (مفهوم المخالفة) ليس معتبرا؟

ولكن لو أعملنا (لا) النافية للجنس (بالفتح) لتم نفس وجود (جنس ونوع) المنفي، أليس كذلك؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[26 - 08 - 07, 05:01 م]ـ

لا يصح وزن البيت إلا بتنوين الضم

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[26 - 08 - 07, 08:15 م]ـ

ليس الإشكال في (التنوين) وعدمه، بل في (الرفع) و (النصب).

تفضل مشكورا بمراجعة المشاركة الأصلية، وأنا أتحدث عن (اللغة) بصرف النظر عن (وزن البيت)

ـ[أبو عبد الله العثماني]ــــــــ[29 - 08 - 07, 03:07 م]ـ

قال عبيد ربه في باب لا النافية للجنس:

وجاز إن تكررت متصله ... إعمالها وأن تكون مهمله

تقول لا ضد لربنا ولا ... ند ومن يأتي برفع فاقبلا

وعليه يجوز في البيت الوجهان لغةً.

ـ[إبراهيم الجزائري]ــــــــ[31 - 08 - 07, 02:21 م]ـ

ما نعرفه في هذا الباب أن لا إذا تكررت ودخلت على المعرفة أو النكرة غير المضافة جاز فيها خمسة أوجه، كقولك لا حول ولا قوة إلا بالله فالأوجه كالآتي:

لا حولَ ولا قوةَ إلا بالله (بفتح الاسمين حول وقوة أي إعمال لا النافية للجنس في كليهما)

لا حولَ ولا قوةً إلا بالله (بفتح حول ونصب قوة المعطوفة على محل اسم لا الأولى لأن الثانية ملغاة)

لا حولَ ولا قوةُ إلا بالله (بفتح حول وضم قوة بإعمال لا الأولى وإلغاء الثانية والواو استئنافية)

لا حولُ ولا قوةُ إلا بالله (بضم الاسمين وإلغاء عمل لا في كليهما)

لا حولُ ولا قوةَ إلا بالله (بضم حول وفتح قوة بإلغاء عمل لا الأولى وإعمال الثانية)

والبيت يحمل على المثال الذي أوردناه. والله أعلم

ـ[هشام محمد عواد الشويكي]ــــــــ[25 - 06 - 08, 08:57 ص]ـ

لا يصح وزن البيت إلا بتنوين الضم

قال أبو الطيب

أبو الطيب:

لا خيلَ عندَك تهديها ولا مالُ ... فليُسعِدِ النُطقُ إن لم تُسعِدِ الحالُ

ـ[عصام البشير]ــــــــ[26 - 06 - 08, 01:44 م]ـ

قال أبو الطيب

لا خيلَ عندَك تهديها ولا مالُ ... فليُسعِدِ النُطقُ إن لم تُسعِدِ الحالُ

حياكم الله

ليتكم تتفضلون بتوضيح المقصود بتعليقكم هذا.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير