[بعض الأسئلة، من فضلكم]
ـ[محمود المحلي]ــــــــ[06 - 09 - 07, 02:05 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أرجو أن تساعدوني في الإجابة عن هذه الأسئلة، بارك الله فيكم.
• هل تصريف الفعل مع المثنى المؤنث يمكن أن يكون كما هو مع المذكر، فنقول مثلا: (محمد وأحمد يكتبان .... وفاطمة وزينب يكتبان) و (محمد وأحمد كتبا .... وفاطمة وزينب كتبا)؟
• كيف يكون السؤال عن العمر؟ هل نقول: ما عمرك؟ أو كم تبلغ من العمر؟ أو كم بلغت من العمر؟
• ما الفرق بين الفعلين (وقف) و (قام)؟
• هل الجملة التالية صحيحة؟ (كان الناس يُجادلون بعضهم بعضا)؟ وإن كان فما إعراب (بعضهم بعضا)؟
• عكس (الأنانية): الإيثار. فهل عكس (أناني): إيثاري؟
• ما عكس (رخاء)؟
• في قوله تعالى: (والذين يبيتون لربهم سجدا وقياما) – ما إعراب (سجدا)؟ خبر (بات) أو (حال)؟
• شبه الجملة يتكون من: جار ومجرور أو ظرف. لماذا لا يقال: (ظرف ومضاف إليه)؟
• في قولنا: (يا تُرى) أين المنادى؟ وماذا يعني ذلك التعبير بالضبط؟
وجزاكم الله خيرا كثيرا.
والسلام عليكم.
ـ[عبدالرحمن الخطيب]ــــــــ[06 - 09 - 07, 05:26 م]ـ
* تصريف الأفعال يختلف فتقول (فاطمة وزينب تكتبان) لا يكتبان؛ وتقول (فاطمة وزينب كتبتا) لا كتبا
* أظن أنها كلها جائزة
* إن جاز التعبير بلفظ (إيثاري) - ولا أظنه صحيح - فهو عكس أناني
*عكس الرخاء الشدة
*إن كانت (يبيتون) ناقصة فهو خبرها وإن كانت تامة فهو حال، وأظن أنها ناقصة.
*شبه الجملة الجار والمجرور أو الظرف، أما بقية كلامك لم أفهمه.
*أظن أن النداء موجه إلى الرأي الصحيح أو الجواب الصحيح فهو عبارة عن لفظ يدل على الحيرة فكأنك حرت في أمرك فأخذت تنادي على الرأي السديد والجواب الصحيح.