تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبد المعز]ــــــــ[18 - 10 - 07, 01:24 ص]ـ

..

وقد ذكرني هذا بصنيع القاضي أبي بكر بن العربي في بعض كتبه، ولست أدري إن كان ذلك منهجا أندلسيا عاما، أم هو مخصوص ببعضهم.

وكذلك صنع حازم القرطاجني في منهاجه حيث ناوب إضاءة/تنوير .... على غرار قاصمة/عاصمة عند ابن العربي.

ـ[محمد بشري]ــــــــ[18 - 10 - 07, 01:37 ص]ـ

أهو أخي عصام،روضة الإعلام أم روضة الأعلام؟

ودمتم موفقين.

ـ[عصام البشير]ــــــــ[18 - 10 - 07, 02:20 ص]ـ

أهو أخي عصام،روضة الإعلام أم روضة الأعلام؟

ودمتم موفقين.

حياكم الله

أثارت المحققة القضية في المقدمة، ومالت إلى الكسر. لكن ما تعلقت به من مراعاة قانون السجع لترجيح الكسر محل نظر، إذ السجع مستقيم بهما معا.

والكسر هو الأرجح في نظري. ويكون الجار والمجرور (بمنزلة) متعلقا بـ (الإعلام)، ويكون مقصود المؤلف تشبيه كتابه بروضة غناء فيها الإعلام والإخبار بمنزلة العربية ..

أما بالفتح، فيحتاج إلى شيء من التكلف.

وهذا يذكرني بما قيل في عنوان كتاب ابن القيم رحمه الله (إعلام الموقعين).

والله أعلم.

ـ[عصام البشير]ــــــــ[18 - 10 - 07, 02:21 ص]ـ

وكذلك صنع حازم القرطاجني في منهاجه حيث ناوب إضاءة/تنوير .... على غرار قاصمة/عاصمة عند ابن العربي.

فائدة طيبة.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 - 10 - 07, 02:49 ص]ـ

كنتُ أناقش ـ البارحةَ ـ الأخَ الفاضلَ أبا مالكٍ العوضيَ عن الكتاب،

وأني سأختارُ فوائدَ منه ..

فأخبرني أنه قد انتهى من فوائد المجلد الأول، وسيضع الفوائدَ بعد تدوينِ فوائد المجلد الثاني!

الحقيقة .. انتهيتُ من قراءة الكتاب ووضع علامة على الفوائد منذ زمن، ولكن يبدو أن كتابة الفوائد على الحاسب تستغرق وقتا أكبر من قراءة الكتاب نفسه (ابتسامة)

والفضل في ذلك يعود إلى شيخنا الفاضل (الفهم الصحيح) الذي أهداني نسخة من الكتاب بعد أن عجزت عن العثور عليه.

وأجود ما في الكتاب أنه أطال في الرد على ابن مضاء ومن نهج نهجه في الإنكار على النحويين.

فكيفَ لو رأى الآنَ أبو مالكٍ أن أستاذنَا الفاضل أبا محمدٍ البشير قد سبقَ إلى ذلك؟!!

شيخنا الفاضل أبو محمد عهدناه دائما معطاء، سباقا إلى الخير، فجزاه الله خيرا.

وأقول: أنى لاختياري أن يكون كاختيار الشيخ الكريم؟

وغاية أمري أنني انتقيت ما تفرد المصنف به، أو عظم نفعه ولو كان منقولا عن غيره من أهل العلم من كتب لهم مشهورة.

فسأذكر ما عندي، ثم يعطف الشيخ أبو مالك بالتصحيح والتحبير والزيادة على ما اعتدنا منه، وفقه الله.

هذا من تواضعكم، وعلو كعبكم في الأدب، بارك الله فيكم.

وأين الثرى من الثريا؟

أسير خلف ركاب النُّجْب ذا عرج ............... مؤملا كشف ما لاقيت من عوجِ

فإن لحقت بهم من بعد ما سبقوا ............... فكم لرب الورى في ذاك من فرجِ

وإن بقيت بظهر الأرض منقطعا ............... فما على عَرِج في ذاك من حرجِ

ـ[أبو حاتم يوسف حميتو المالكي]ــــــــ[18 - 10 - 07, 03:22 ص]ـ

جزاكم الله خيرا أخي الكريم.

وأقول: أنى لاختياري أن يكون كاختيار الشيخ الكريم؟

وغاية أمري أنني انتقيت ما تفرد المصنف به، أو عظم نفعه ولو كان منقولا عن غيره من أهل العلم من كتب لهم مشهورة.

فسأذكر ما عندي، ثم يعطف الشيخ أبو مالك بالتصحيح والتحبير والزيادة على ما اعتدنا منه، وفقه الله.

بالأمس كنت أتناقش مع الأخ مهند حول الكتاب نفسه وأخبرني أن أبا مالك قد أتم جزأه الأول، وكنت بعد أن توصلت بالكتاب - وجزى الله المرسل و الرسول - نشطت نفسي إلى أن أقرأ منه ما تيسر مما اقتضاه الخاطر وسمح به الوقت، وبعد أن علمت أن أبا مالك وأخا آخر قد أتيا على الكتاب، لم يغمض لي جفن ليلة أمس إلا بعد ان أتيت على ثلاثة أرباعه وكانت النية أن أتمه ولكن قدر الله وما شاء فعل، وتالله ما قيل وما يقال عن كتاب روضة الإعلام لا يبلغ قدره ولا يسمو إلى أن يعرب عنه ناطق، وشهادة بالله لكأني كنت أسمع من يقرأ لي وأنا أتابع بعيني، ولكأنه صوت ابن الأزرق، أو لعله في أحسن الأحوال صوت أبي مالك أو الفهم الصحيح رزقه الله صحيح الفهم ((ابتسامة)).

وإن فيه لمعاني لا أعلم بمثلها فكيف بأحسن منها، وقد كفانا الشيخ الحبيب عصام البشير مؤنة المهمة، فلعله يدعونا إلى ارتشاف الضرب معه، ولعله يختار لنا منه أجوده، فهيا شيخ عصام، أعد جونتك ودعنا نمد أيدينا فيها، من باب: {أََوْ بَيْتِ صَدِيقِكُم ْ}، ونرجو الله أن نكون لأخوتكم أهلا.

ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[18 - 10 - 07, 03:52 ص]ـ

ما شاء الله،، تباركَ اللهُ ..

ما رأي الشيخِ أبي محمد أن يُقسم الكتاب إلى أربعة أقسام

ويُكلف كل واحدٍ منَّا أن يُقيد فوائدَ قسمه؟:)

والتقريظُ من أخينا (الفهمَ الصحيحَ):)

جزاهُ اللهُ عنا كلَّ خير ..

قطعنا على شيخنا الفاضل مشروعه:)

أكمل بارك اللهُ فيك،، فقد قُمتَ بالكفاية .. فسقط عنا التقصير!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير