تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[10 - 11 - 07, 03:50 ص]ـ

شكراً لكم،،،،

ولكن:

وأدبها؟؟!!!

ـ[أبوفاطمة الجداوي]ــــــــ[10 - 11 - 07, 02:33 م]ـ

والرافعي والزيات والطنطاوي وغيرهم ........ وكما قال الاول

إذا لعب الرجال بكل شئ ........ رائيت الحب يلعب بالرجال

لنا عودة اذا كتب الله وقرائنا الكتاب.

أخي الكريم أبو خباب, قولك الطنطاوي مجرداً يأخذنا بدليل السباق والسياق الزمني إلى (علي الطنطاوي) , وهذا بلا شك لا يصح أبداً.

أما عن الزيّات, أحمد حسن, وإن لم يكن له رادع عن المجالسة, إلا إنه لم يكن ممن يدخلون على صالون مي زيادة.

أما عن آثار مي فهناك تقديم جيّد لها على كتاب (حلية الطراز) وهو ديوان لعائشة التيمورية, ولها (أقصد عائشة) سبك جيد في شعرها, ولم تكن صاحبة صوالين أو غيرها, إنما كانت أديبة شاعرة, تنشر شعرها عن طريق والدها ثم بني أخوانها من آل تيمور.

وعودا لمي فلها كذلك مقالات في مجلة الرسالة (الزيّات) وليس في تلك المقالات ما يلفت النظر, إلا مقالة لها عن الهجرة (هجرة النبي صلى الله عليه وسلم) ولعل الذي لفت العين لتلك المقالة صدورها من النصرانية (مي) , وكانت كتابتها أفضل من كتابة توفيق الحكيم وغيره الذين كتبوا في نفس العدد عن الموضوع نفسه.

وكما لها بعض الكتيبات التي أعتقد أنها مجموعة من مقالاتها في (لمقتطف) (فؤاد صرّوف) , منها (ظلمات وأشعة)

إلا أن الاهتمام الأكثر هو كان لمراسلاتها فهناك كتاب (زيادة وأعلام عصرها, من مراسلات ميّ) لسلمى الحفّار الكزبري و (فن المراسلة عند مي زيادة) لأمل داعوق سعد, وكتاب (الرافعي وميّ) لعبدالسلام هاشم حافظ.

وسبب هذا الاهتمام في رأيي أنه يماثل نوعاً من التشويق الرخيص كما يحدث هذه الأيام مع ما يسمى (بتلفزيون الواقع)

وعلى أيٍ فسيرتها ليست خاملة جدّاً كما قد يتبادر من عنوان هذا الموضوع, إلا أن الساق التي تقوم عليها شهرتها ليس من أدبها بل هو من قلّة أدبها

إضافة إلى ما كان يُراد بمصر من تلميع لأهل الفجور والإلحاد والعصيان, من عبيد (دنلوب) كلطفي السيّد وسلامة موسى وغيرهم ...

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[11 - 11 - 07, 12:09 ص]ـ

أخي الكريم أبو خباب, قولك الطنطاوي مجرداً يأخذنا بدليل السباق والسياق الزمني إلى (علي الطنطاوي) , وهذا بلا شك لا يصح أبداً.

أما عن الزيّات, أحمد حسن, وإن لم يكن له رادع عن المجالسة, إلا إنه لم يكن ممن يدخلون على صالون مي زيادة.

أما عن آثار مي فهناك تقديم جيّد لها على كتاب (حلية الطراز) وهو ديوان لعائشة التيمورية, ولها (أقصد عائشة) سبك جيد في شعرها, ولم تكن صاحبة صوالين أو غيرها, إنما كانت أديبة شاعرة, تنشر شعرها عن طريق والدها ثم بني أخوانها من آل تيمور.

وعودا لمي فلها كذلك مقالات في مجلة الرسالة (الزيّات) وليس في تلك المقالات ما يلفت النظر, إلا مقالة لها عن الهجرة (هجرة النبي صلى الله عليه وسلم) ولعل الذي لفت العين لتلك المقالة صدورها من النصرانية (مي) , وكانت كتابتها أفضل من كتابة توفيق الحكيم وغيره الذين كتبوا في نفس العدد عن الموضوع نفسه.

وكما لها بعض الكتيبات التي أعتقد أنها مجموعة من مقالاتها في (لمقتطف) (فؤاد صرّوف) , منها (ظلمات وأشعة)

إلا أن الاهتمام الأكثر هو كان لمراسلاتها فهناك كتاب (زيادة وأعلام عصرها, من مراسلات ميّ) لسلمى الحفّار الكزبري و (فن المراسلة عند مي زيادة) لأمل داعوق سعد, وكتاب (الرافعي وميّ) لعبدالسلام هاشم حافظ.

وسبب هذا الاهتمام في رأيي أنه يماثل نوعاً من التشويق الرخيص كما يحدث هذه الأيام مع ما يسمى (بتلفزيون الواقع)

وعلى أيٍ فسيرتها ليست خاملة جدّاً كما قد يتبادر من عنوان هذا الموضوع, إلا أن الساق التي تقوم عليها شهرتها ليس من أدبها بل هو من قلّة أدبها

إضافة إلى ما كان يُراد بمصر من تلميع لأهل الفجور والإلحاد والعصيان, من عبيد (دنلوب) كلطفي السيّد وسلامة موسى وغيرهم ...

نعم،،زدنا زادك الله علماً وخيراً وتمييزاً بين الخبيث والطيب،،،

،،،،،،،،،،،،،،،،،

لكن من خلال مشاركة الأخوة الأفاضل هنا كلهم ينظر اليها من ناحية أنها امرأة متحللة،، ومجالستها الأدباء في صالون ببيتها كان أمراً فضيعاً؟!! (وهو كذلك)

السؤال:

لماذا نتقبل أدب كل من كان معها في الصالون وكان حالهم الاجتماعي كحالها؟ ونرفض أدبها لذلك؟؟ ألايشاركونها أيضاً؟

،،،،،،،،،،،،،،

وشكراً لتنبيهك الأخ أبو خباب، فقد أفزعنا بكلامه!

ـ[عبد الله بن عثمان]ــــــــ[11 - 11 - 07, 03:10 ص]ـ

سمعت و لست متأكد .. أن سبب دخولها الى المصحة العقلية و الحجر عليها أنها فعلا اصيبت في عقلها و السبب أنها لم تستطع التوفيق بين وصية أمها أن تبقى عذراء للكنيسة و بين ما وصلت اليه من المستوى العلمي و الأدبي فحدث لها تناقض فأصيبت في عقلها و العلم عند الله تعالى و ممن كانت له علاقة مع مي زيادة العقاد .. لكن الرافعي كان أشد اتصالا بها

أما عن ذلك الزمن و بعض أعداء اللغة العربية و تاريخها من أمثال طه حسين و سلامة موسى و لويس عوض فقد تصدّى لهم عملاق العربية و شيخها أبو فهر محمود شاكر في أباطيل و أسمار و محاولة ترجمة القرآن الى اللهجة المصرية ردا على لويس عوض و شيخه سلامة موسى

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير