تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو شمس أحمد]ــــــــ[04 - 01 - 08, 11:05 ص]ـ

جزاكم الله خيرا أخى الفاضل أبا سميةعلى هذا الجهد وننتظر المزيد0

ـ[أبو سمية السلفي]ــــــــ[04 - 01 - 08, 11:07 ص]ـ

وجزاكم مثله ونسأل الله لنا جميعاً التوفيق للخير.

ـ[أبو سمية السلفي]ــــــــ[11 - 01 - 08, 08:58 ص]ـ

وله أيضاً في قصيدة يعاتب فيها سيف الدولة:

أعيذها نظرات منك صادقة = = = أن تحسب الشحم فيمن شحمه ورم

وما انتفاع أخي الدنيا بناظره = = = إذا استوت عنده الأنوار والظلم

(ديوان المتنبي صـ 212)

أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي = = = وأسمعت كلماتي من به صمم

أنام ملء جفوني عن شواردها = = = ويسهر الخلق جراها ويختصم

(السابق صـ 212، 213)

...

إذا رأيت نيوب الليث بارزة = = = فلا تظنن أن الليث يبتسم

...

الخيل والليل والبيداء تعرفني = = = والسيف والرمح والقرطاس والقلم

(السابق صـ 213)

إذا ترحلت عن قوم وقد قدروا = = = أن لا تفارقهم فالراحلون هم

شر البلاد مكان لا صديق به = = = وشر ما يكسب الإنسان ما يصم

(السابق صـ 214)

ـ[أبو سمية السلفي]ــــــــ[12 - 01 - 08, 08:38 ص]ـ

وله أيضاً من الأبيات السائرة قوله:

خذ ما تراه ودع شيئاً سمعت به = = = في طلعة الشمس ما يغنيك عن زحل

(ديوان المتنبي صـ 216)

لعل عتبك محمود عواقبه = = = فربما صحت الأجسام بالعلل

(السابق صـ 218)

وليس يصح في الأذهان شيء = = = إذا احتاج النهار إلى دليل

(السابق صـ 220)

لا تعذل المشتاق في أشواقه = = = حتى يكون حشاك في أحشائه

إن القتيل مضرجاً بدموعه = = = مثل القتيل مضرجاً بدمائه

(السابق صـ 224)

وما قتل الأحرار كالعفو عنهم = = = ومن لك بالحر الذي يحفظ اليدا

إذا أنت أكرمت الكريم ملكته = = = وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا

ووضع الندى في موضع السيف بالعلى = = = مضر كوضع السيف في موضع الندى

(السابق صـ 236)

ـ[أبو سمية السلفي]ــــــــ[13 - 01 - 08, 12:33 ص]ـ

وله أيضاً من الأبيات السائرة قوله:

وأتعب من ناداك من لا تجيبه = = = وأغيظ من عاداك من لا تشاكل

(ديوان المتنبي صـ 240)

وجرم جره سفهاء قوم = = = وحل بغير جارمه العذاب

(السابق صـ 243)

على قدر أهل العزم تأتي العزائم = = = وتأتي على قدر الكرام المكارم

وتعظم في عين الصغير صغارها = = = وتصغر في عين العظيم العظائم

(السابق صـ 244، 245)

الرأي قبل شجاعة الشجعان = = = هي أول وهو المحل الثاني

فإذا هما اجتمعا لنفس حرة = = = بلغت من العلياء كل مكان

(السابق صـ 264)

ـ[أبو سمية السلفي]ــــــــ[14 - 01 - 08, 05:24 م]ـ

وله أيضاً من الأبيات السائرة قوله:

كفى بك داء أن ترى الموت شافياً = = = وحسب المنايا أن يكن أمانياً

(ديوان المتنبي صـ 284)

حسن الحضارة مجلوب بتطرية = = = وفي البداوة حسن غير مجلوب

(السابق صـ 289)

إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه = = = وصدق ما يعتاده من توهم

(السابق ص 296)

بم التعلل لا أهل ولا وطن = = = ولا نديم ولا كأس ولا سكن

(السابق ص 304)

لا تلق دهرك إلا غير مكترث = = = ما دام يصحب فيك روحك البدن

(السابق ص 304)

ما كل ما يتمنى المرء يدركه = = = تجري الرياح بما لا تشتهي السفن

(السابق ص 305)

ـ[أبو سمية السلفي]ــــــــ[18 - 01 - 08, 09:56 ص]ـ

وله أيضاً:

ومراد النفوس أصغر من أن = = = تتعادى فيه وأن تتفانى

غير أن الفتى يلاقي المنايا = = = كالحات ولا يلاقي الهوانا

ولو ان الحياة تبقى لحي = = = لعددنا أضلنا الشجعانا

وإذا لم يكن من الموت بد = = = فمن العجز أن تكون جبانا

(ديوان المتنبي صـ 306)

وللسر مني موضع لا يناله = = = نديم ولا يفضي إليه شراب

(السابق صـ 309)

وقال في مدح كافور الإخشيدي:

إذا نلت منك الود فالمال* هين = = = وكل الذي فوق التراب تراب

(السابق صـ 311)

ولم أر في عيوب الناس شيئاً** = = = كنقص القادرين على التمام

(السابق صـ 312)

ـــــــــ

* كثير من المنشدين لهذا البيت يغيره إلى: فالكل هين. ويصرفه إلى مخاطبة الله عز وجل.

** يغير الكثيرون (شيئاً) إلى: (عيباً)

ـ[المحمود الميموني]ــــــــ[20 - 01 - 08, 11:57 ص]ـ

إن ساكنان التقيا اكسر ماسبق ... وإن يكن لينا فحذفا استحق

هذا البيت بقيت فترة (بعد دراسة الخلاصة) لا أشك أنه منها لكثرة تداوله على ألسنة المشايخ والطلبة، فلما لم أجده في المطبوع شككت في النسخة التي بين يدي، فرجعت للمخطوط المتداول عندنا فلم أجده، فهرعت إلى حفاظ الكافية فلم أجده عندهم، ولم أعرف قائلا له.

فهل يتكرم أحد المهتمين بإفادتنا بقائله.

ـ[أبو سمية السلفي]ــــــــ[25 - 01 - 08, 10:19 م]ـ

لعل الله عز وجل ييسر فنقف على قائله.

ــــــــ

ومن أبيات المتنبي السائرة كذلك:

لولا المشقة ساد الناس كلهم = = = الجود يفقر والإقدام قتال

.........

إنا لفي زمن ترك القبيح به = = = من أكثر الناس إحسان وإجمال

ذكر الفتى عمره الثاني وحاجته = = = ما قاته وفضول العيش أشغال

(ديوان المتنبي ص 317)

إذا أتت الإساءة من وضيع = = = ولم ألم المسيء فمن ألوم

(السابق صـ 325)

لا تشتر العبد إلا والعصا معه = = = إن العبيد لأنجاس مناكيد

(السابق صـ 328)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير