………………………… .. غير مدفوعٍ عن السبق العِراب
* وعلىّ سداد نبلي حين أرمي ورب القوس أعلم بالمصيب
* سقوني وقالوا لا تعن ولو سقوا جبال حنين ما سقيت لغنّت
* وقال أبو الطيب المتنبي:
وأصبح شعري منهما في مكانه (و في عُنُقِ الحسناءِ يُستحسن العِقْد)
* وقال أبو الطيب المتنبي:
………………………… (وليس بمُنْكرٍ سبق الجواد)
* إن كنت تطمع في عصيدة خالد (هيهات تضرب في حديد بارد)
* وقال ابن الرومي:
وما شبل ذاك الليث إلا شبيهه و غير عجيب أن ترى الشبل يَأسد
* وقال علي بن جبلة العكوك:
ضدان لما استجمعا حَسُنا؛ و الضد يُظهر حُسنه الضد!
* وقال جرير:
ويُقضى الأمر حين تغيب تيم ولا يستأذنون وهم شهود
* خلافاً علينا من فيالة رأيه كما قيل قبل اليوم خالف لتذكر
* وقال البحتري:
ألحّ جوداً ولم تضرر سحائبه وربما ضرّ في إلحاحه المطر
* وقال الأحمر بن سالم المزني:
وألقت عصاها واستقر بها النوى كما قر عيناً بالإياب المسافر
* وقالت الخنساء:
وإن صخراً لتأتم الهداة به كأنه علم في رأسه نار
* قصدت لسوئي فاجتلبت مسرتي وقد يُحسن الإنسان من حيث لا يدري
* وقال حسان بن ثابت:
فإنا ومن يهدي القصائد نحونا (كمستبضع تمراً إلى أهل خيبرا)
* وقال أبو تمام:
يقول من تقرع أسماعه (كم ترك الأول للآخر)
* وقال العرندس:
من تلق منهم تقل لاقيت سيدهم مثل النجوم التي يسري بها الساري
* وقال بيهس رجل من بني غراب:
ألبس لكل حالة لبوسها إما نعيمها و إما بؤسها
* وقال طرفة بن العبد:
أبا منذر أفنيت فاستبق بعضنا (حنانيك بعض الشر أهون من بعض)
* وقال حميد بن ثور الهلالي:
ينام بإحدى مقلتيه ويتقي بأخرى الرزايا فهو يقظان هاجع
* وقال أبو تمام:
لقد آسف الأعداء مجد ابن يوسفٍ (وذو النّقص في الدّنيا بذي الفضل مُولَع)
* وقال عقيل بن عُلفة المري:
خذا بطن هرشى أو قفاها فإنه كلا جانبي هرشى لهن طريق
* وقال الفرزدق:
فما الناس بالناس الذين عهدتهم ولا الدار بالدار التي أنت تعرف
* وقال أبو الطيب المتنبي:
قواصد كافور توارك غيره (ومن قصد البحر أستقل السواقيا)
* وقد قيل في مثل قد جرى (خذ اللص من قبل أن يأخذك)
* وقال محمد الأموي:
فلا تستبطننْ فيه ولكن (على قد الكساء فمد رجلك)
* وقال أبو الطيب المتنبي:
لأن حلمك حلم لا تكلفه (ليس التَّكَحُّلُ في العينين كالْكَحل)
* وقال علي بن الجهم القرشي:
والمرء منسوب إلى فعله (والناس أخبار وأمثال)
* وقال أبو الطيب المتنبي:
………………………… بجبهة العير يُفدى حافر الفرس
* وقال عمر بن الوردي:
شر الورى بمساوي الناس مشتغل (مثل الذباب يراعي موضع العلل)
* وقال بشار بن برد:
يزدحم الناس على بابه (والمنهل العذب كثير الزحام)
* وقال بشار بن برد:
إذا أقيظتك حروب العدا (فنبه لها عمراً ثم نم)
* وقال بهاء الدين زهير:
فما كل مخضوب البنان بثينة ولا كل مصقول الحديد يماني
* وقال ذي الرمة:
فإن تنج منها تنج من ذي عظيمة و إلا فإني لا أخالك ناجيا
* وقال أبو الطيب المتنبي:
أيدري ما أَرابك من يريب؟! و هل تَرقى إلى الفلك الخُطُوبُ؟!
* وقال أبو الطيب المتنبي:
وما تركوك معصيةً ولكن يُعاف الوِرْدُ و الموت الشّراب
* وقال أبو الطيب المتنبي:
ترفق أيها المولى عليهم فإن الرفق بالجاني عتاب
وجرم جره سفهاء قوم فحلّ بغير جانيه العقاب
* وقال إياس بن قتادة:
تُعاقب أيدينا ويُحلم رأينا و نشتم بالأفعال لا بالتَّكلُّم
*وقال الحطيئة:
بجار على ما عوّدوه وإنهم على عادة والمرء مما تعودا
* وقال أبو الطيب المتنبي:
كيف لا يُترك الطّريق لسيل ضَيِّقٍ عن أَتِيِّه كُلُّ واد؟
* وقال أبو الطيب المتنبي:
ومن قبل النطاح وقبل يأْنِي تَبِينُ لك النِّعاجُ من الكِباشِ
* وقال أبو الطيب المتنبي:
و ما الفضةُ البيضاءُ والتّبرُ واحد نَفوعانِ للمُكدي وبينهما صَرْفُ
* وقال أبو علي البصير:
ولكن البلاد إذا اقشعرّت وصوّح نبتها رُعي الهشيم
* إذا تناطحت الفحول في لجب فكيف حال الغصيص في الوسط
* وقال مجنون ليلى:
وأخرج من بين البيوت لعلني أحدث عنك النفس بالسر خاليا
* وقال الأعشى:
وكأس شربت على لذة و أخرى تداويت منها بها
* وقال هبة الله البوصيري:
قد تنكر العين ضوء الشمس من رمد وينكر الفم طعم الماء من سقم
* وقال أبو تمام الطائي:
¥