و قَبْلَهُ في الحَج لِلمُعْتَبِرِةْ
و احْذِفْ أوِ اثْبِتْ هَمْزَ كُلِّ قاصِدَةْ
و غيرَهُ بتركِها، تُكْفَ الأسَى
و نفيُهُ في بقرةٍ بِـ (لَنْ)، عَلا
و آخِرَى الانعامَ، حُلوَ السمرِ
و يونسَ أقبِلْ بفهمٍ صافِ
فأعْرَضَ السجدةَ، ثم فاعْرِفِ
إلا بِصَفِّ قدْ بلغْتَ لِلأمَلْ
(من بعد ما) جا ثانياً للبررَةْ
وبعدَهُ (إن تُصْلِحُوا) احفظْ ترأسا
و (بلداً) من غيرِ ألْ في البقرةْ
و (العاكفينَ) قَدْ أتَى في البقرةْ
(لا يعقلونَ) قبلَهُ (ألْفَيْنَا)
(لا يعلمونَ) قبلَهُ (وجَدْنَا)
فِي سورةِ العُقُودِ فانقُلْ عَنَا
(بِهِ لِغَيْرِ اللهِ) فِي الطُولَى ورَدْ
وعَدٌّ أيامٍ أتَى فِي البَقَرَةْ
(الدينُ كلُهُ) فِي الأنفَالِ أتَى
(مِنكُمْ) و (ذلك) اقْرًأ فِي البقرةْ
(يَغْفِرْ) (يعذِّبْ) غيرَ ثانِي المَائِدةْ
و (البلدَ) اقرأْ تحتَ رعدٍ و انظره
في سُورَةِ الحَجِ قيَامُ البَرَرَةْ
فِي أطولِ القرآنِ فاتركْ مَينَا
مع انتفَا عقلٍ و علمٍ عَنَا
لقمانُ فيها قَدْ أتَى (وجَدْنَا)
و عَكْسُهُ في غَيرِهَا نِلْتَ الرََّشَدْ
و عِلْمُهَا فِي الحَجِ كُنْ مُعْتَبِرَةْ
و كلُهُ فِي بقرةْ لا تُثْبِتَا
و (ذلِكُمْ) طَلَاقَ مِنكُم لم تَرَهْ
فاعْكِسْهُ و انظُرْ سِرَّ هذِي الفَائِدَةْ
لَكُمْ بِعِمْرَانٍ (قُلُوبُكُمْ بِهِ)
و الفِعْلُ فِيهَا بعدَ كافٍ فُتِحَتْ
و أولٌ مِنْ قَبْلِهِ (غلامٌ)
قُبَيْلَ (ربِي) أثْبَتَا فِي الزخرفِ
و زِدْ (بِهِ و الواوَ) بعد (آمنا)
و احذفهُمَا من آلِ عمرانٍ و فِي
(يَدَاكَ) في الحَجِّ، و غيرُها بهِ
و (خلْقُ) زوجٍ قَدْ أتَاكَ فِي النسَا
(يُشَاقِقُ): الفَكُ بالانفالِ النِسَا
(الكافرونَ)، (الظالمونَ)، (الفاسقُ)
كذاكَ يا أُخِيَّ فِي الأعرافِ
(ألم يرَوْا) الانعامِ ثاني النَحْلِ
والواوُ فِي الباقِي و فاءٌ فِي سَبَأْ
منْ بعدِ (أهلَكْنَا) أتَى (منْ قبلِهمْ)
(تَضَرَّعٌ) بالفكِّ فِي الأنعَامِ
(لكُمْ) أتَى قُبيلَ (إنِّي مَلكُ)
(تفكرٌ) من بعدِهِ (تذكرُ)
(فسوفَ) في الأنعامِ تنزيلٍ أتَى
الانعامُ فِيها قد أتَى (أشركْنَا)
(من دونِهِ) في النحلِ لا الأنعامِ
مِنْ أثبتن و (خَشيَةَ) احذف قَدّمَا
مِنْ غَيرِ (إنَّ) عَكْسُ أنفَالٍ بِهِ
فالخلقُ فِيهَا بعدَ كافٍ كُسِرَتْ
(ولدٌ) مِنْ قَبْلِه ثانٍ سَامُوا
(هو) احْذِفَا فِي غيرِهَا لا تَأسَفِ
في سورةِ الأعرافِ يا من فطنَا
ياسينَ (من أقصى) مقدم و في
(أيدِيكُمُ) اسْمَعْ مَا أقُولُ يا بَهِي
والـ (جَعْلَ) في الأعرافِ خُذْ لتَرْأسَا
و الحشرُ فِيهَا مُدْغَمٌ بِلا أسَى
في سورةِ العقودِ كُنْ ممنْ سُقُوا
فاحْفَظْهُ و افْهَمْهَا بعقلٍ صافٍ
ياسينَ الاولى دونَ واوٍ نملِ
أقسامُه ثلاثةُ فلتكْتُبَا
في سجدةٍ، صادٍ و أنعامٍ فُهِمْ
والادغامُ في الأعرافِ نامٍ سامِ
الأنعامِ تركَهُ بهودٍ سلكُوا
في سورةِ الأنعام يا مذَّكِرُ
و هودَ (سوف) قد هُديتَ يا فَتَى
و النحلُ فِيهَا قَدْ أتَى (عَبَدْنَا)
و (كذَّبَ) الأنعامِ عن إمامِ
كافًا على هاءٍ بأنعامٍ سما
ـ[محمد عمارة]ــــــــ[30 - 12 - 07, 11:15 ص]ـ
عفوا
هذه هي الأبيات منسقة
و هي مشكلة من الكتاب حسب المخطوط
يَقُولُ مبْصرٌ بعينِ قلبِهْ * على الراجي لعفوِ ربِّهْ
مِنْ بعدِ حمدِ اللهِ ذي الإكْرامِ * و أفضلِ الصلاةِ و السلامِ
عَلَى النبيِّ المصطفَى العدنانِ * فهاك نظماً واضحَ البيانِ
سمَّيتُهُ هدايةَ الصبيانِ * لفهمِ بعضِ مُشْكَلِ القرآنِ
فَقبْلَ إلا خالدينَ أبَدا * وَ أنَّ لَكِنْ لا تقِفْ لِتَرْشُدا
(آتَى) بمَدِّ مثلُ أعطَى، يافتى، * و مثلُ جا مَعْنىً تَعَدِّياً (أتَى)
و لامُ كَيْ مكسورةٌ (لِيَعْلموا) * و اكْسِرْ أو اسكِنْ لامَ أمْرٍ يُفْهَمُ
مِنْ بَعْدِ فَا أوْ واوِ أوْ ثُمَّ وَقَعْ * في النَّحْوِ و القرآنُ نَصٌّ مُتَّبَعْ
أنْ بَعدَ (لمَّا) بَشيرَ يوسُفا * و ثانِ قصِّ عَنْكَبٍ غيرَ احْذِفا
اقْرأ بطَهَ يا أخي، (مَنِ اتَّبَعْ) * (فمَنْ تَبِعْ) في السورةِ الطُّولَى ارْتَفَعْ
بعدَ (النصارَى) (الصابئينَ) البقرةْ * و قَبْلَهُ في الحَج لِلمُعْتَبِرِةْ
و (الصابئونَ) قبْلَهُ في المائدةْ * و احْذِفْ أوِ اثْبِتْ هَمْزَ كُلِّ قاصِدَةْ
¥