تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[يوسف الخولاني]ــــــــ[23 - 08 - 08, 02:47 م]ـ

أتذكر قبل سبع سنوات في أول سنة لي في الجامعة أنكرت هذه القصة في إحدى المنتديات ومنطلق إنكاري كان من ناحية المعنى أنها اشتملت على معاني فبيحة مثل: فقلت لاتولوي وبيني لؤلؤ لي .. وأن مثل هذه الأبيات مما يتعارض مع جلالة قدر الأصمعي ..

فلم ألبث إلا وجميع من في المنتدى يصمني بالتعالم وقلة الذوق والاستعجال .. الخ

والحمد لله أن هيأ لنا رجالاً يظهروا الحقائق ويردون على كل جاهل وناعق

شكر الله لك سعيك أخي الخولاني

حمد،،

نعم ياأخي وبظني الكثير مثلنا في إنكارها منذ زمن.

ونشكر الدكتور لتعليقه الجرس

وفقة للخير

أخوكم

عادل الخولاني

ـ[يوسف الخولاني]ــــــــ[23 - 08 - 08, 02:48 م]ـ

جزاك الله خيراً

وإياك ياأخي

موفق بإذن الله

ـ[يوسف الخولاني]ــــــــ[23 - 08 - 08, 03:00 م]ـ

جزاكم الله خيرًا.

وإياك ياأخي

موفق بإذن الله

أخي يحيى صالح وهل تريد أن يعلق على كل تافه وضيع في زمانه ربما تذر الحقير التافه من الأمور خشية حدوث الفتنة بين الناس كما حدث للأخ حمد الهاشمي فيما ذكره في مقاله من رمي بالتعالم وغيره

ولا تنس أن شباب الصحوة كانوا متأثرين جدا بالقصاص كالقطان وغيره ولقد ذهب زمان على هذه القصيدة لم تتداول فيها بين الناس إلى أن أتى الفنانون المسلمون؟؟؟؟؟!!!!!!! (المنشدون) فذهبوا يبحثون عن كل غريب شادّ لانتباه الناس طريف العبارة فكاهي المحتوى لاحتواء أكبر عدد ممكن من المستمعين على غرار المطربين؟؟؟؟؟؟!!!!! (ولا طرب عندهم) فوا بهذه التوافه ولحنوا فيها وقعقروا وتعمقوا وتكلفوا هدانا الله وإياهم لأقوم الأخلاق وأحسنها

ولعل اشتغال العبد بما هو نافع في الدارين هو خير له من صوت صفير بلبلهم هذا الذي صدح آذا - ا في محلات الشريط والفيديو الإسلاميييييييييي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!

اللهم أحسن ختامنا وارزقنا الصالح من العمل

للأسف انتشرت هذه القصة عن طريق المحسوبين على الإسلاميين!

وفقك الله للخير

فعلا قصيدة سمجة

تنتشر أيضا فى حفلات المدارس

حيث يتدرب على إلقائها

نوابغ الطلاب

و تلقى فى الحفلات

ويصفق الحضور

مع أن أحدا منهم لا يفهم شيئا منها


الله المستعان على ما تصفون، كلام هراء، أكل الدهر عليه وشرب، ومن عجبٍ أنها تسير بين الطلاب مسير النار في الهشيم؛ رحم الله صفي الدين الحلِّي حيث يقول:
إنما الحيزبون والدردبيس والنقاح والطخا والعلقبيس
لغة تنفر الأضداد منها حين تُروى وتشمئزُّ النفوس
ليت طلابنا يهتمون باللباااااااااااب لا بالقشوووووووور.
ربنا نسألك السلامة.

حقا ليت طلابنا يهتمون باللباب لا بالقشور

وأيضا ليت من يوجههم يوجههم للباب لا القشور!

وفقك الله

أخي الفاضل: يوسف الخولاني
لي وجهة نظر أرجو أن يتسع لها صدرك، إذا كانت القصة جميلة الجرس، خفيفة الوزن، يتدرب الطلاب على قوة الحفظ وسرعته من خلالها، ويطرب لسماعها الناس، ولها قصة مشوقة، وكانت القصة ساقطة علمياً، فليبق البحث العلمي في مكانه وليأخذ حظه من العناية لدى المختصين، أما التشنيع على انتشار القصيدة وتداولها والإعجاب بها فلا أدري ما سببه!!!
وقديماً قالوا: أعذب الشعر أكذبه .. وكتب الأدب مليئة بمثل هذه الروايات، فهل ستقومون بنخل كتب الأدب، والتشنيع على تداولها.
أخيراً: أرى أن البحث هنا أخذ أكثر من حيزه.
مرحى بك ياأخي
أخي
القصة ليست مردودة للإسناد فحسب؛ بل حتى للوزن والمعنى والجودة أيضا!

ومن يُريد الطرافة فلن تبخل عليه كتب الأدب بالأبيات الطريفة مع بديع الأسلوب وقوته.

وفقك الله لكل خير

أخوك
عادل الخولاني

جزاكم الله خيرًا
وإياك ياأخي
وفقك الله لكل خير

لقد أثلج صدري هذا الموضوع، وسبب ذلك أني عندما قلت لبعض الأصدقاء هذه قصيدة سخيفة هجموا علي هجوم الأبطال وسخروا مني أيما سخرية، فأصبحت أخفي ذلك في نفسي كلما أشاد بها محدث.
والعجيب في الموضوع
أن عامة الناس لا يزالون يغرمون بهذا النوع من القصائد ودليلي على ذلك أن الشاعر النبطي ناصر الفراعنة والمشارك في مسابقة شاعر المليون يسير على منوال هذه القصيدة المزعومة والجمهور يشجع بكل حرارة واللجنة تثني بكل ما أتيت من بلاغة، بل إن كثيرا من الجماهير لا يرون له منافس.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير