اه لقد ذكرتني بالشعبي وتفاهاته!!
أخي
أتمنى أن تُجمع المقالات التي تحدثت عن خطر الشعر الشعبي، وتُنشر تباعا لعل الناس تفيق من هذا!!
وفقك الله
هذه القصيدة من الأدب الضاحك وقد ذكرها الشيخ أحمد القطان في محاضرة له بعنوان الأدب الضاحك ا. ها
نعم لكن المشكله هنا أنها ليست أدبا في نظرنا!!
وفقك الله لكل خير
أخوكم
عادل الخولاني
ـ[ابن عبدالكريم]ــــــــ[23 - 08 - 08, 09:37 م]ـ
أخي الفاضل: يوسف الخولاني
لي وجهة نظر أرجو أن يتسع لها صدرك، إذا كانت القصة جميلة الجرس، خفيفة الوزن، يتدرب الطلاب على قوة الحفظ وسرعته من خلالها، ويطرب لسماعها الناس، ولها قصة مشوقة، وكانت القصة ساقطة علمياً، فليبق البحث العلمي في مكانه وليأخذ حظه من العناية لدى المختصين، أما التشنيع على انتشار القصيدة وتداولها والإعجاب بها فلا أدري ما سببه!!!
وقديماً قالوا: أعذب الشعر أكذبه .. وكتب الأدب مليئة بمثل هذه الروايات، فهل ستقومون بنخل كتب الأدب، والتشنيع على تداولها.
أخيراً: أرى أن البحث هنا أخذ أكثر من حيزه.
المشكلة أخي الحبيب أنها ليست " جميلة الجرس " و لا " خفيفة الوزن " كما تفضلتم , بل هي من الغثاثة و السماجة بمكان!
و بسبب انتشارها الشديد - للأسف - على ألسنة الخطباء و الوعاظ فقد ظن الكثيرون أن هذا الهراء من عيون الفصاحة , و درر اللغة العربية!!
و قد قرأتها أول ما قرأتها في مجلة قديمة كانت تصدر في أوائل السبعينيات من القرن الميلادي المنصرم , كما أن بعض الإذاعات العربية كانت تقدمها و مثيلاتها كثيرا في برامجها الأدبية. فليس الشيخ " أحمد القطان " - حفظه الله - هو أول من أشاعها بين الناس كما يظن البعض!
و ما قام به الأخ المتسمي بأبي عاصم النبيل من هجوم على الشيخ القطان - الذي اهتدى على يديه خلق كثير - بسبب ترديده لهذه القصة المزعومة في بعض أشرطته هو هجوم ظالم لا يستحقه الشيخ حفظه الله و رعاه.
ـ[يوسف الخولاني]ــــــــ[28 - 08 - 09, 08:05 م]ـ
المشكلة أخي الحبيب أنها ليست " جميلة الجرس " و لا " خفيفة الوزن " كما تفضلتم , بل هي من الغثاثة و السماجة بمكان!
و بسبب انتشارها الشديد - للأسف - على ألسنة الخطباء و الوعاظ فقد ظن الكثيرون أن هذا الهراء من عيون الفصاحة , و درر اللغة العربية!!
و قد قرأتها أول ما قرأتها في مجلة قديمة كانت تصدر في أوائل السبعينيات من القرن الميلادي المنصرم , كما أن بعض الإذاعات العربية كانت تقدمها و مثيلاتها كثيرا في برامجها الأدبية. فليس الشيخ " أحمد القطان " - حفظه الله - هو أول من أشاعها بين الناس كما يظن البعض!
و ما قام به الأخ المتسمي بأبي عاصم النبيل من هجوم على الشيخ القطان - الذي اهتدى على يديه خلق كثير - بسبب ترديده لهذه القصة المزعومة في بعض أشرطته هو هجوم ظالم لا يستحقه الشيخ حفظه الله و رعاه.
شكرا على تعليقك، لكن أنا والكثير ممن أعرق قد عرفناها من القطان!
تحياتي لك
ـ[محمد جبر السلفي]ــــــــ[31 - 08 - 09, 03:57 ص]ـ
من يظن أن القصة والمنظومة تستحقان تقديرا علميا فليغير نظرته! القصة خيال سقيم، والنظم هذيان عقيم، صاغهما شخص من ضعاف المعرفة ممن يحب بعض المتشدقين تسميتهم بالأدباء وما يفتعلونه بالأدب الشعبي كألف ليلة وليلة والقصص التي تسمي السير والملاحم الشعبية كالهلالية
ـ[ابو عبد الرحمن الفلازوني]ــــــــ[31 - 08 - 09, 07:30 م]ـ
من يظن أن القصة والمنظومة تستحقان تقديرا علميا فليغير نظرته! القصة خيال سقيم، والنظم هذيان عقيم، صاغهما شخص من ضعاف المعرفة ممن يحب بعض المتشدقين تسميتهم بالأدباء وما يفتعلونه بالأدب الشعبي كألف ليلة وليلة والقصص التي تسمي السير والملاحم الشعبية كالهلالية
اصبت وبوركت
ـ[أبوالليث الشيراني]ــــــــ[02 - 09 - 09, 06:51 ص]ـ
يا إخوة ..
كبّرتم الموضوع , وجعلتم من الحبة قباباً , وليست قبّة واحدة ..
طيب , القصيدة: سمجة , ركيكة , لا معنى لها , لا تتناسب مع ذوق الأصمعي رحمه الله ..
ماذا بعد ذلك؟! ...
يكفي أن يردّ واحدٌ , أو اثنان , أو ثلاثة ...
أما يأتي كل شخص ويكرر نفس الكلام فهذا يشين من جمال الموضوع ..
ثم إني قد حفظت القصيدة في الصغر , ووالله إنها كانت من المحفزات لي على التنافس والطلب , وشحذاً لهمتي , وترويضاً لذكائي ..
ثم إن بعض الإخوة -جزي خيراً- قد توسط في ردّه , وتوجه للبّ لا القشر ..
هي مما يستأنس به , مما يُلهى به .. مما يتنفس به ..
ومن يتصفح كتب الأدب يجد كثيراً من ذلك ..
صحيح أن الجدية مطلوبة في كل أفعال المسلم , لكنها لا تجعل الشخص صلداً لا يقبل أي مباحٍ لا يخالف الشرع ..
هل في القصيدة خطأ عقدي أو ديني ظاهر؟! ..
ثم إنها ليست قرآنا منزلاً حتى لا يعتورها نقص أو خلل! ..
قد كذبوا في نقل الحديث الشريف , فما بالكم بالقصص والطرائف؟! ..
من باب أولى ..
ثم إني أشكر كثيراً من الإخوة على غيرتهم العلمية , وإن كنت أرى (التشدد) سمة بارزة في بعض الردود ..
وعلى كلّ حال: رمضان مبارك ..
تقبل الله صيامنا وصيامكم ..
وبارك فيكم وأحسن إليكم.
¥