تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبيد الله المنصوري]ــــــــ[04 - 11 - 10, 09:45 ص]ـ

وقالت امرأة عند قبر قريبٍ لها - وهو ابنها على ما أظن -:

مقيمٌ إلى أن يبعث الله خلقه ... لقاؤك لا يُرجى وأنت قريبُ

تزداد بلى في كل يومٍ وليلةٍ ... وتُسلى كما تبلى وأنت حبيبُ

وقد ذكر أبو علي القالي في (أماليه) أن أهل مصر والشام والحجاز اجتمعوا على انه لا أجود من هذين في هذا المعنى

ذكر ذلك الشيخ الحويني في بعض مجالس (مدرسة الحياة)

ـ[أبو عبد الله المقدسي]ــــــــ[08 - 11 - 10, 02:24 م]ـ

أهزك الشوق لما زار تذكار ... أم خانك الصبر إذ شطت بك الدار

صحبي كرام كريم من يخالطهم ... عزم على الجود يحدوهم وإصرار

من تلق منهم تقل لاقيت سيدهم ... شعارهم دائما جود وإيثار

بضاعة العلم غير كاسدة ... كأنهم في ظلام الجهل أقمار

يزداد شوقي إذا هب النسيم عسى ... تأتي بهم دونما ميعاد أقدار

أخي الحبيب جهاد. .

أبياتٌ جميلة. . لعلّ البيت الأخير فيه شيء؟

- أبياتُ ابن زُريقِ تتجلى فيها حكمة الشاعر، سبحان الله. .

فما الذي بقضاء الله يصنعه!

جزاكم الله خيراً وبارك الله فيكم

ـ[أبولافي]ــــــــ[09 - 11 - 10, 01:30 م]ـ

هذي قصيدة لسعدي الشيرازي قيل أنها مكتوبة على بوابة الكونجرس بلغات العالم

قال لي المحبوب لما زرته من ببابي قلت بالباب انا

قال لي اخطأت تعرف الهوى حينما فرقت فيه بيننا

ومضى عام فلما جئته اطرق الباب عليه موهنا

قال لي من انت قلت انظر فما ثم الا انت بالباب هنا

قال لي احسنت تعريف الهوى وعرفت الحب فادخل يا انا

ارجوا ان تنال اعجابكم

ـ[محمد بن إسماعيل]ــــــــ[10 - 11 - 10, 07:45 ص]ـ

قال القاضي أبو المجد

ولقد لَقيتُ الحادثاتِ فما جرى ... دمعي كما أجراهُ يومُ فراقِ

وعَرَفتُ أيامَ السرور فلم أجد ... كرجوع مشتاقٍ إلى مشتاقِ

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[14 - 11 - 10, 08:45 ص]ـ

قال أشجع السلمي:

فَهَاْ أَنْتَ تُبَكِّى وهُمْ جِيرةٌ ... فكَيْفَ تَكُوْنُ إِذا وَدَّعُوا

أَتَطْمَعُ في العَيْشِ بَعْدَ الفِراقِ ... فبِئْسَ لَعَمْرُكَ ما تَطْمَع

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[14 - 11 - 10, 08:46 ص]ـ

نفسي الفداءُ لغائبٍ عن ناظري ... ومحلُّه في القلب دون حجابهِ

لولا تمتُّع مقلتي بلقائه ... لوهبتها لمبشّري بإيابهِ

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[14 - 11 - 10, 08:49 ص]ـ

ومن مطربات أهل الشام قول القاضي أبي الفرج سلامة بن بحر:

من سرَّهُ العيدُ فما سرني ... بل زادَ في همي وأحزاني

لأنه ذكَّرني ما مضى ... من عهدِ أحبابي وخلاني

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[14 - 11 - 10, 08:54 ص]ـ

من سره العيد الجدي. . . د فقد عدمت به السرورا

كان السرور يطيب لي. . . لو كان أحبابي حضورا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير