تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو زيد الخير]ــــــــ[14 - 01 - 08, 08:24 ص]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أخي الكريم مروان الحسني بارك الله فيك

كلامك و أسلوبك لا غبار عليه و ما نقلته هو أقرب شيء إلى نسبة هذه الأبيات فعلاً، فهلَّا أتحفتمونا بالأبيات كاملة مضبوطة لأنها و إن كانت مشهورة إلا أن هناك اختلاف في بعض ألفاظها

و جزاكم الله خير، و رزقني الله و إياكم و جميع الأخوة في هذا المنتدى حسن الأدب في المحاورة والمناقشة.

ـ[مروان الحسني]ــــــــ[14 - 01 - 08, 02:31 م]ـ

أبشر و سأوافيك بما طلبت قريبا بل سأنقل أقوال العلماء الثقات الذين نسبوها لصاحبها الحقيقي و هو أبو العلاء المعري فأبشر ...

ـ[مروان الحسني]ــــــــ[14 - 01 - 08, 10:42 م]ـ

يا ليت شعري! و هل ليتٌ بنافعةٍٍٍ؟ ماذا وراءك أو ما أنت يا فلك؟

كم خاض في إثرك الأقوام و اختلفوا قدماً! فما أوضحوا حقاً و لا تركوا

شمسٌ تغيب و يقفوا إثرها قمرٌ و نورَ صبح يوافي بعده حلكُ

طحنت طحن الرحى من قبلنا أمماً شتى، و لم يدر خلقٌ أيةً سلكوا

و قال إنك طبعٌ خامسٌ نفر ٌ عمري! لقد زعموا بطلاً و قد أفكوا!

راموا سرائر للرحمن حجبها ما نالهن نبيٌ، لا و لا ملكُ!

ـ[أبو زيد الخير]ــــــــ[15 - 01 - 08, 11:07 م]ـ

أخي الكريم مروان الحسني جزاك الله خيراً على الأبيات و بارك فيك

عندي استفسار حول ما ينسب لأبي العلا المعري من قوله:

يدٌ بخمسِ مئينٍ عسجدٍ وُدِيتْ ... ما بالُها قُطِعَت في ربع دينارِ

كالإعتراض على حدٍّ السرقة، فهل هذا صحيح

و ما مراده بقوله في داليته المشهورة:

غير مُجدٍ في ملتي واعتقادي ... نوحُ باكٍ و لا ترنمُ شادي

ـ[مروان الحسني]ــــــــ[19 - 01 - 08, 01:34 ص]ـ

(عندي استفسار حول ما ينسب لأبي العلا المعري من قوله:

يدٌ بخمسِ مئينٍ عسجدٍ وُدِيتْ ... ما بالُها قُطِعَت في ربع دينارِ

كالإعتراض على حدٍّ السرقة، فهل هذا صحيح)

أستاذي الفاضل:

هذا البيت ثابت في ديوانه اللزوميات , و هو تساؤل منه عن الحكمة في هذا الحد

(لا الحد نفسه و لكن سبب كون دية اليد 500 دينار و لكنها تقطع حدا إن سرق صاحبها ربع دينار فأكثر) ,

و سامحه الله ما كان أغناه عن هذا , فإن الناس أخذوا أبياتا له (قليلة العدد) و تناسوا آلاف الأبيات في الحكمة و و الزهد و الوعظ ...

و العجيب أن أكثر الدول الإسلامية قامت بتعطيل هذا الحد و لا يعترض الناس إلا على أبي العلاء المعري الذي توفي قبل مئات السنين ... و لا يعترضون على من عطل هذه الحدود في زمننا الحاضر!!!

أهذا من باب الخوف من الأحياء و الإستقواء على الأموات!!!

و لسنا نعطل حد الله تعالى و لكن هذا ما يحدث الآن و الله المستعان ...

و لعلي أعود للتعليق قريبا ...

ـ[مروان الحسني]ــــــــ[19 - 01 - 08, 01:37 ص]ـ

يا ليت شعري! و هل ليتٌ بنافعةٍٍٍ؟ ... ماذا وراءك أو ما أنت يا فلك؟

كم خاض في إثرك الأقوام و اختلفوا ... قدماً! فما أوضحوا حقاً و لا تركوا

شمسٌ تغيب و يقفوا إثرها قمرٌ ... و نورَ صبح يوافي بعده حلكُ

طحنت طحن الرحى من قبلنا أمماً ... شتى، و لم يدر خلقٌ أيةً سلكوا

و قال إنك طبعٌ خامسٌ نفر ... ٌ عمري! لقد زعموا بطلاً و قد أفكوا!

راموا سرائر للرحمن حجبها ... ما نالهن نبيٌ، لا و لا ملكُ!

ـ[أبو زيد الخير]ــــــــ[23 - 01 - 08, 10:37 م]ـ

جزاك الله خيراً أخي الكريم و بارك فيك.

ـ[أبو زيد الخير]ــــــــ[23 - 01 - 08, 10:38 م]ـ

ننتظر منك المزيد و الله يتولانا بتوفيقه

ـ[أحمد بن موسى]ــــــــ[09 - 02 - 08, 01:49 م]ـ

لماذا يا أستاذ منصور؟؟

لماذا أغضبت شيخنا العالم الوقور البحاثة منصور مهران

أما وجدت في بحرك المتلاطم باللألفاظ؛ ألفاظ عذبة لطيفة تخاطب فيها أمثال هذا الجبل

ها هو قد تركك وفاز بقلبه وترك الموقف لك

ونحن بدورنا نترك موضوعك

وكان بودنا أن نستفيد منه أولاً

ومنك ثانياً

ورحم الله ابن قتيبة حين قال:

ونحن نستحبُّ لمَنْ قَبَل عنا وائتمَّ بكتبنا أن يؤدِّب نفسه قبل أن يؤدبَ لسانه ويهذِّبَ أخلاقه قبل أن يهذب ألفاظه ويصونَ مُرُوءَته عن دناءة الغِيبة وَصِنَاعَتَهُ عن شَيْن الكذب ويجانب - قبل مجانبته اللحنَ وَخَطَل القول - شنيعَ الكلام وَرَفَثَ المزح عدا مَزْحُ الأشراف وذوي الْمُرُوءات فأما السِّبَاب وشَتْمُ السَّلَف وذِكْرُ الأعراض بكبير الفَوَاحش فمما لا نرضاه الخِسَاسِ العبيد وصِغَارِ الولدان

ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[09 - 02 - 08, 02:45 م]ـ

تفضل الأستاذ أبو سمية السلفي بمعلومة جديدة، لم يبلغها عِلمي من قبل، فبحثت عن الكتاب واقتنيته، فوجدت هذه المعلومة في الجزء الأول ص 386 - والكتاب بجزءيه على تسلسل رقمي واحد - وقد قال الزمخشري في تلك الرسالة: (وهذا أنموذج من نظمي) وساق بعض المقطعات، والأبيات محل المجادلة هي ثانية المقطعات، أورد منها ثلاثة أبيات فقط هي:

يا من يرى مَدَّ البعوض جناحها = في ظلمة الليل البَهيم الأليَلِ

ويرى عُرُوقَ نِياطِها في نحرها = والمخَّ في تلك العظام النُحَّلِ

اغفر لعبدٍ تاب من فَرَطاتِه = ما كان منه في الزمان الأول

*************

.

أخي الكريم مروان

هل إذا قال الزمخشري هذا من نظمي كاف في إثباتها له أم لا؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير