تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وكان يمشي مع جماعة فرأوا قطيع غنم عن بعد فقال أبوسلمة اللهم إن كان في علمك أني

سأكون خليفة المسلمين فاسقنا من لبنها فلما وصلو القطيع إذا هور ذكور كله

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[04 - 11 - 08, 02:18 م]ـ

الأخ الكريم / أبو زهرة بن أبو اليزيد

لن تسحب دعوتك إن شاء الله (ابتسامة)

من نوادر كلام الأعراب قيل لأعرابي: أتأكل الضب؟ قال: وما ظلمني أن آكله؟ أي ما منعني؛ قال أبو عثمان سعيد بن هارون: ومنه قول الله عز وجل " ولم تظلم منه شيئاً " الكهف: 33، أي لم تمنع.

ومن نوادر المعلمين

قال أبو يعلى المعروف بالبربري،: جاءني رجلٌ، فقال أشغلني في موضعٍ أؤدب فيه، قلت: ما تحسن حتى أطلب لك على قدر ذلك؟ قال: احفظ القرآن وليس عندي من العربية شيءٌ، فشغلته عند رجل فأنشده:

من يذق الحرب يجد طعمها ... مرا وتتركه بجعجاع

فقال له: هذه الآية في أي سورة هي؟ قال: هي في: " حم عسق ".

مر أشعب برجل يعمل طبقاً من الخيزران؛ فقال له: أريد أن تزيد فيه طوقاً أو طوقين. قال: فما فائدتك؟ قال: لعل أحداً من أشراف المدينة يهدي لنا فيه شيئاً.

قال رجل لبهلول المجنون: قد أمر أمير المؤمنين لكل مجنون بدرهمين. فقال له بهلول: فهل أخذت نصيبك.

وأودع بهلول بعض الأفنية بالكوفة عشرين درهماً ورجل خياط ينظر إليه من حيث لا يعلم به بهلول؛ فلما انصرف أخذ الخياط الدراهم، فعاد بهلول يطلبها فلم يجدها، فعلم أنه لم يؤت إلا من الخياط. فمر به فقال: يا فلان؛ خذ بيدك عشرة دراهم وخذ ثلاثين وخذ كذا ... حتى بلغ المائة. قال: وزدها عشرين كم يكون المال؟ قال: مائةً وعشرين. قال: أصبت ومضى. فقال الخياط في نفسه: ما أظنه إلا يمضي بهذه الدراهم التي حسبها ليزيدها على العشرين فلأردنها إلى موضعها، فإذا زاد عليها أخذت الجميع ففعل؛ فكر بهلول إلى الموضع، فأخذ الدراهم وأحدث في موضعها ثم مضى؛ فقام الرجل مسرعاً، فلما أدخل يده امتلأت حدثاً، ولم يجد شيئاً؛ فعارضه بهلول، وقال: خذ في يدك كذا وكذا. كم في يدك؟ قال: مائة وعشرون. قال: ما في يدك إلا حدث، فانتشر خبر الخياط، وولع الصبيان فيه حتى هرب من الكوفة.

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[06 - 11 - 08, 11:20 ص]ـ

كتب الشيخ أبو الحسن الأثري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمين صلاة وتسليما إلى يوم الدين

أما بعد،،،،

إخواني الأكارم قبل أن أطرح هذا الموضوع صال فكري وجال أين أضع مثل هذا الموضوع الشخصي الذي هو من مقولي وليس من منقولي ثم أني كثير المخالفة لضوابط هذا المنتدى الكريم و لا زال الأخوة المشرفين وفقهم الله يتغاضون عن الكثير!!! وبعد هذه المعركة الفكرية ..

قلت هل أضعه في المنتدى الشرعي العام؟؟؟

لكنه ليس محله

هل أضعه في وسائل التحصيل العلم؟؟؟

أظن أني قد أبعدت النجعة كثيرا

فلم أجد له إلا الإستراحة فإنه قد لا يعني للكثير الكثير ولكن لعل أحد الأخوة ينظر إليه بعين إحتساب الأجر فيرشد أخاه الحائر إلى المسلك الصواب والله هو الهادي على كل حال

أحكي لكم قصتي مع شريكة حياتي ...

حتى يتسنى للحاكم أن يحكم بيننا بالعدل أو ينصحنا لما يراه خيرا ....

بدأت العلاقة إخواني الأكارم منذ أكثر من عشرين عاما ..

ألتقينا .... وقررنا خوض غمار هذه الحياة سويةَ ... فكان ما قدر الله جل وعلا وجرى به قلمه سبحانه

جرت هذه السنون كأنها ليلة ...

سبحان الله .... لم اشعر إلا وأنا أنظر لهذه السنين من خلفي بذكرياتها ....

أصدقكم القول ....

أحببتها ........ وصدقت في هذا الحب فلم أمتنع عما تطلب وتريد مني ..

وإن أمتنعت عن ما طلبت ومارست القوامة عليها ......

أعترف لكم ...

وهو أمر صعب ..... يا أخواني على نفسي ....

لقد كنت أعود وهذا شأن الحب ..

إذا مرضنا تداوينا بذكركم

ونترك الذكر أحيانا فننتكس

فألبي لها ما أمرت ....... وكلي شوق أن يكون ما فعلته قد حاز على رضاها وأرضاها عني

قد تقولون إنه من الجرأة أن يتكلم إنسان عن حياته الشخصية بمثل هذا

لكن أقول .... الاختفاء خلف هذه المعرفات

كان هو سبب الجرأة في الواقع ..

أعود إلى قصتي ....

في مقابل ما كانت تأخذ مني ....

لم أجدها تلبي ما أطلب .... بل قد تقصر في هذا تقصيرا مجحفا لي ومخلا بأسس الحب وأركانه

فكم من طلب ردته على أستحياء .....

وكم من طلب ردته بغلظة وجفاء .....

ومع هذا يا إخوان لو تفارقنا ............... لوقت ولو يسير أعود شوقا وكأنها قد أحسنت ولم تسئ أبدا

إخواني أعلم أني قد أطلت لكن العفو عندكم مؤمول ...

فإن المسألة مصيريه ........ على الأقل بالنسبة لي ..

على أمتداد هذه السنوات ...

فالناظرين ... إلي تختلف مداركهم .... من حاسد لحياتي مع شريكتي .... ومن يرى أني مسكين وحالي يرثى لها ....

ولكن بعيدا عن هذه العيون ..... وتلك النظرات استمرت الحياة ....

حتى بدأت تحدث المشاكل الداخلية في البيت الواحد ...

حاولت التغاضي لعله يحل شيئا من القضية .... لكن للأسف

قد قرع جرس الإنذار المؤذن بالحرب التي الله أعلم مآلها وحال أهلها ..

ذهبت إلى ذلك الناصح وبعد شرحي لحالتي .... فأخذ يقيس ويحلل

وبعد ..

صمت .. قال

يا بني لا بد أن تطلق ...

لن يستمر الوضع ........ ولك الخيار؟

لأنه لن يزداد الوضع إلا سوء ........ وهذا من خلال تجربتي .. والله أعلم بالصواب

خرجت من عند هذا الناصح ..

أهيم على وجهي .... ولكن وجدته قد قرع الحجة بالحجة و بين لي المحجة وأزال عني الغبش

فقررت ..... وعزمت

والله الموفق

على الطلاق .....

فهل من مخبر يا أخواني لي كيف أطلقها .........

فأني أخشى من إيقاع الطلاق بدعيا ..... فلا يقع ....

وأخشى أن أبته في مجلس واحد فيكون رجعيا ....

فأرشدوني ....

وفقكم الله

للعلم شريكة حياتي هي (السمنة)

(وهذه محاولة أدبية أتمنى أن ترقى إلى الذائقة وتقومونها بما هي له أهل وترشدوني لما هو صواب)

لا تنسون الجواب والأرشاد على كيفية المفارقة إن كان ثم تجارب أو علم والله الهادي وهو الوكيل

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير