تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أرجو المساعدة سريعا]

ـ[رنا خير الله]ــــــــ[25 - 01 - 08, 10:13 م]ـ

السلام عليكم:

أرجو منكم مساعدتي في تخريج هذه الأقوال ولكم جزيل الشكر:

قال: ابن جني: "من عادتهم أن يوقعوا على الشيء الذي يخصونه بالمدح اسم الجنس، ألا تراهم كيف سموا الكعبة بالبيت؟ وكتاب سيبويه بالكتاب؟ ".

قال بعض المغاربة: "فائدة دخول "كان" المبالغة في نفي الفعل الداخلة هي عليه لتعديد جهته لنفيه عموماً باعتبار الكون، وخصوصاً باعتبار الخبر فهو نفي مرتين " تم كلامه.

قال المالكي: "يجوز على مذهب الكسائي أن يكون منصوباً بكان المقدرة، أي أن أول ما خلق الله كان القلم، وأنشد:

يا ليت أيام الصبا رواجعا

أي كانت رواجعا.

وقال المغربي: " لا يجوز أن يكون "القلم" مفعول "خلق" لأن المراد أن القلم أول مخلوق خلقه الله تعالى، ولو جعل مفعولاً لوجب أن يقال: إن اسم "إن" ضمير الشأن، و"أول" ظرف منصوب بـ "إن" فينبغي سقوط الفاء من قوله: "فقال"

وحكي أن "النضر بن شميل دخل على المأمون عند مقدمه مرو، فمثل وسلم، قال له المأمون: اجلس، فقال: يا أمير المؤمنين، لست بمضطجع فأجلس، فقال: كيف أقول؟ قال: قل: اقعد ".

روى صاحب المرشد عن أبي حاتم: أنه لا يكاد يوجد في التنزيل "أما"وما بعدها إلا وتثنى وتثلث، كقوله تعالى: ?أما السفينة? و?أما الجدار? وعامله مقدر

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير