ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[26 - 02 - 08, 03:56 م]ـ
وفي كتاب:
الساق على الساق في ما هو الفارياق؛ للشدياق:
(ثم أن الضوطار الأول اتخذ له بعد ذلك قبعة بين بين. أي نصفها مدور ونصفها مخروط بحيث لا يقدر على تمييزها إلا الجهبذ النحرير، والناقد الخبير وآب إلى حانوته كمن قفل من غزوة أو اسر الدحية "رئيس الجند" أو كذلك الديك الغالب. وأول ما أطل على السوق أمر جميع القبعيين أن يخرجوا لملاقاته بالتقليس لا بالتلقيس. فخرجوا على تلك الحالة وهم يضجون ويقولون: اليوم عيد القبعة. اليوم عيد الفرقعة. يا أمععة يا أمعة. فبصر بهم أعوان الحاكم في ذلك الصقع فظنوا أنهم خلعوا ربقة الطاعة. وشقوا عصا الجماعة ... ).
ـ[منصور مهران]ــــــــ[26 - 02 - 08, 05:42 م]ـ
الأستاذ الدكتور مروان حُجَّة من حجج العلم في زماننا
وقد تجمّل بالتحية كما تجمل بالجواب
وأتى بفائدة عجيبة لم أستطع أن أتبينها منذ زمن طويل
فله مني جزيل الشكر وعميق العرفان.
سائلا الله عز وجل أن يحفظه لنا ذخرا ومعلما مخلصا.
ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[26 - 02 - 08, 06:45 م]ـ
الأستاذ الدكتور مروان حُجَّة من حجج العلم في زماننا
وقد تجمّل بالتحية كما تجمل بالجواب
وأتى بفائدة عجيبة لم أستطع أن أتبينها منذ زمن طويل
فله مني جزيل الشكر وعميق العرفان.
سائلا الله عز وجل أن يحفظه لنا ذخرا ومعلما مخلصا.
هلا وغلا وألف مرحبا بالحبيب الغالي الأديب الأستاذ منصور مهران
ولسعادتك ياأخي الكريم في قلوبنا من المودة مايزكيه سناؤك
وفي ألسنتنا من الحمد والشكر ما يوجبه كمالك
وفي صدورنا من الإجلال والاحترام مايرفعه بهاؤك
ومابيننا من الإخاء، لا تحدّه مدة، ولا تخلق له جدة
بل يزداد وثوقا في العُرى، وإحكاما في البناء، ونماء في الغراس
وتشييدا في الدعائم ..
ومازالت عُرى المحبّة بيننا وثيقة، وعلائق المودّة بيننا وطيدة
وجزاك الله خيرا يا أخي الحبيب اللبيب منصور
وأحسن إليك
وغفر لك ولوالديك